1- بين معنى المفردات والتراكيب الآتية:
- صفوان: حجر أملس.
- صلداً: حجر أملس ليس عليه شيء من التراب.
- فَطل: مطر خفيف.
2 - وعد الله تعالى من أنفق في سبيله بالأجر العظيم في الدنيا والآخرة وضح هذا الأجر؟
1- يضاعف الله تعالى الأجر للمنفق أضعافاً كثيرة، فيجازي على الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمئة ضعف
2- يُطمئن الله تعالى من أنفقوا أموالهم في سبيله أنهم لن يشعروا بخوف من أهوال القيامة، ولا يحزنوا على ما خلفوه وراءهم من الدنيا وزهرتها.
3- اذكر الشروط التي يستحق بها المنفق أجر نفقته؟
1- أن يخلص لله تعالى في إنفاقه.
2- الابتعاد عن المنّ والأذى في الإنفاق.
4- فسر قوله تعالى: "قول معروف ومغفرةٌ خيرٌ من صدقة يتبعها أذى والله غني حليم"؟
إن إسماع المحتاج القول المعروف من دعاء حسن، والعفو عن إساءة المحتاج عند الله تعالى خير من صدقة يتبعها المن والأذى، لأن الله تعالى غنيٌ عن صدقة المنفق، وإنما أمر الله تعالى بها ليُثيب الإنسان عليها، ويُعلّم المنفق أن يصبر ويعفو عن إساءة المحتاج له.
5- علل كلاً مما يأتي:
أ- خُتمت الآية الكريمة: "مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مئة حبة والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم" بقول الله تعالى"واسع عليم"؟
لبيان أن فضل الله تعالى وعطاءه واسع أكثر من عطاء خلقه، وهو وحده من يعلم من يستحق هذا الأجر ممن لا يستحقه.
ب- تكرر ذكر عبارة (في سبيل الله) في آيات الإنفاق؟
ليُصحح المؤمن نيته دائماً ويقصد بنفقته وجه الله تعالى.