1- الأصل في العلاقة بين الناس أنها تقوم على المحبة والألفة، وضّح ذلك.
- حرّم الإسلام على المسلم أن يعتدي على المسلم بكلمة أو فعل أو أن يستعلي عليه، وقد جاءت هذه الآيات الكريمة تؤكد حرمة أعراض الناس وحفظ كرامتهم.
2- اذكر ثلاثة تصرفات لا تليق بكرامة الإنسان، حذرت منها الآيات الكريمة.
- تحريم السخرية من الناس.
- تحريم اللمز.
- تحريم التنابز بالألقاب.
- تحريم الظن السيئ.
- تحريم التجسس.
- تحريم الغيبة.
3- ما الصورة التي عرضتها الآيات للغيبة؟
- شبهت الآيات من يغتاب أخيه المسلم الميت بأكل لحمه، وشبهت الغائب بالميت؛ لأن الغائب لا يستطيع الدفاع عن نفسه كالميت، والغيبة سبب لانعدام الثقة والمحبة بين الناس، وعلى من يغتاب الناس التوبة إلى الله تعالى.
4- ما الحكمة من تحريم ما يأتي:
أ- السخرية:
- لأن ذلك اعتداء على ما خص به الله تعالى الإنسان من تكريم، فضلا عما يسببه من فتنة وعداوة بين الناس.
ب- اللمز:
- لما فيه من تقليل شأن الآخرين وإفساد العلاقات بينهم.
ج- الظن السيئ:
- لأنه تعريض بكرامة الإنسان من غير دليل وقد يؤدي إلى إطلاق أحكام ظالمة من غير دليل.
5- ما الآية التي تشير إلى كل من القيم الآتية:
أ- لا أزكي نفسي، ولا أقلل من شأن الآخرين.
- قال تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَومٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ"
ب- لا أتتبّع عورات الناس.
- قال تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا "
ج- لا أعيّر أحداً بذنب ارتكبه ثم تاب عنه.
- قال تعالى: "بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ"
6- هات موضعين من الآيات الكريمة تكون فيهما الراء مفخمة.
- يَسْخَرْ – خَيْرًا- كَثِيرً ا - أكْرَمَكُمْ- لِتَعَارَفُوا
- خَبِيرٌ: في حالة الوصل.