أختبر معلوماتي
1- أُبين معاني المفردات والتراكيب الآتية:
أ .( ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ)
ب.( فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ)
ج .( وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ)
الجواب
أ- الصّفح والمسامحة
ب- اللّجوء إلى الله تعالى والاعتصام به
ج- لكم في الجنة ما تتمنّون.
2- أَستدلُّ من الآيات الكريمة على كلٍّ ممّا يأتي:
أ . حفظ الملائكة للمؤمنين ونصرتهم.
ب. خُلُق الدّاعية مع المدعوّين في الصّفح عنهم.
ج . مواجهة وساوس الشيطان.
الجواب
أ- (نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآَخِرَةِ)
ب- (ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ)
ج- (وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)
3- أُوضِّحُ غرض الاستفهام في قوله تعالى: (وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا):
الجواب
تعظيم أمر الدعوة إلى الله والتزام العمل الصّالح والاعتزاز بهذا الدّين والافتخار به.
4- أُعلِّلُ: وجوب اتّصاف الدَّاعية بالصَّبر والخُلق الحسن.
الجواب
لأنَّ الدعوة إلى الله تعالى ليست بالأمر الهيّن الذي تستطيع كلّ النّفوس احتماله، بل من آتاه الله نصيبًا عظيمً من الأخلاق الفاضلة التي تعينه على احتمال الأذى في سبيل الله وعدم الانتقام لنفسه.
5- أُبيِّن دلالة قوله تعالى: (وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ).
الجواب
إشارة إلى أنّ ثمرة الإيمان والعمل الصّالح تظهر آثارها في المجتمع، وأنّ المسلم لا يعيش منعزلا ًعن الناس بل يتبادل معهم الخير ويتواصى معهم، وفي هذا تطبيق عمليّ للإيمان.
6- أَختارُ الإجابة الصّحيحة في كلٍّ مما يأتي:
1. معنى قوله تعالى: (وَلِيٌّ حَمِيمٌ)
أ . شديد العداوة. ب. صديق قريب.
ج. شخص مريض. د . شخص بعيد.
2. التّوجيهُ الذي يشيرُ إليه قوله تعالى: (وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ) هو:
أ . القول باللّسان يكفي للإيمان. ب. ضرورة اعتزاز المسلم بدينه.
ج. ذمّ النّفاق. د . التّعصّب للدِّين.
3. تقديم لفظ (رَبُّنَا) في قوله تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا) يفيد:
أ . التّأكيد. ب. النّداء.
ج. الحصر. د . الاستفهام.
4. حُكمُ التّجويد في قوله تعالى (حَظٍّ عَظِيمٍ):
أ . إخفاء شفويّ. ب. إظهار شفويّ.
ج. إظهار حلقيّ. د . إخفاء حقيقيّ.