التربية الإسلامية فصل ثاني

السابع

icon

   أَختبِرُ معلوماتي 

 

1) أبيّن معاني المفردات والتراكيب الآتية: 

أ. يَعظهُ        ب. وَفصاله       ج. جَاهَدَاكَ         د. اَنَابَ

الجواب 

أ- يَعظهُ: ينصحه.

ب- وَفصاله: وَفطامُهُ.

ج- جَاهَدَاكَ: بذَلا جُهدهما.

د- اَنَابَ: تابَ ورجعَ.

 

2) أبيّن سبب نزول الآية الكريمة : ﴿ وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا .

الجواب 

نزلت في الصحابي سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه حين طلبت إليه أُمه أن يكفر بسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ورسالة الاسلام فَرَفَضَ طلبها فأنزل الله تعالى الآية الكريمة. 

 

3) تضمنت الآيات الكريمة وصية سيدنا لقمان لابنه: أذكرها ؟

الجواب 

1- وجوب شكر الله تعالى .

2- النهي عن الشرك بالله تعالى .

3- الإحسان إلى الوالدين .

4- الاقتداء بأهل الصلاح .

 

4) أُعلل:

أ- بدأ سيدنا لقمان وصاياه لابنه بنهيه عن الشرك بالله تعالى .

ب- خصت الأم بمزيد من البر والرعاية .

الجواب 

أ. لأن الشرك ظلم عظيمٌ ، ولأن العبادة لله تعالى وحده .

ب. لتأكيد عظم حقها ؛ بسبب ما تعانيه في مدة الحمل ، وعند الولادة ، وفي الرضاعة والفطام ، والحضانة ، والتنشئة ، ودعم أبنائها وبناتها باستمرار .

 

5) أستنتج ما ترشد إليه الآية الكريمة : ﴿ وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ .

الجواب

الدعوة إلى الاقتداء بأهل الصلاح ، وبيانٌ لأهمية الصُحبة الصالحة التي تعيننا على طاعة الله تعالى وتبعدنا عن معصيته .

 

6) أكتب الآيات الكريمة من قوله تعالى : ﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ ﴾ إلى قوله تعالى : ﴿ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾

الجواب

﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ وَمَنْ يَشْكُرْ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ (12) وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ (13) وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ (14) وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (15)﴾.