أختَبِرُ معلوماتي
1) أُبيِّنُ معانيَ المفرداتِ والتراكيبِ الآتيةِ:
أ) وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ ب) مُخْتَال فَخُور ج) مُخْتَال فَخُور د) وَٱقْصِدْ
الجواب
أ) وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ: لا تتكبّْر عليهِمْ.
ب) مُخْتَال فَخُور : متكبر مغرورٍ.
ج) وَٱقْصِدْ: اعتدلْ، وتوسَّطْ.
د) وَٱغْضُضْ: واخفِضْ.
2) تَضمّنَتِ الآياتُ الكريمةُ وصايا سيّدِنا لقمانَ لابنِهِ، أَذكرُ ثلاثًا منْها:
الجواب
- الشُّعورُ بمراقبةِ اللهِ تعالى.
- إقامُة الصلاةِ.
- الأمرُ بالمعروفِ والنهيُ عنِ المنكرِ.
3) أُعلِّلُ سببَ النَّهيِ عنِ الكِبْرِ.
الجواب
لأن الكِبْر خلُقٌ سيّئٌ يؤدّي إلى العداوةِ والبغضاءِ بينَ الناسِ.
4) أَكتُبُ الآيةَ الكريمةَ التي أوصى فيها سيّدُنا لقمانُ ابنَهُ بالتوسُّطِ والاعتدالِ.
الجواب
قالَ تَعالى: "وَٱقصِد فِي مَشيِكَ".
5) أَستنتِجُ الوصيّةَ المُستفادةَ منْ كلِّ آيةٍ منَ الآياتِ الكريمةِ الآتيةِ:
أ) قالَ تَعالى: "يَٰبُنَيَّ إِنَّهَآ إِن تَكُ مِثْقَالَ حَبَّة مِّنْ خَرْدَل فَتَكُن فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ أَوْ فِي ٱلْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا ٱللَّهُ إِنَّ ٱللَّهَ لَطِيفٌ خَبِير (16)".
ب) قال تعالى: "وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ".
ج) قال تعالى "وَٱغضُض مِن صَوتِكَ".
الجواب
أ) الشعور بمراقبة الله تعالى.
ب) التواضع وتجنب التكبر.
ج) مخاطبة الناس بأسلوب حسن، وخفض الصوت في الحديث.
6) أَكتُبُ الآياتِ الكريمةَ منْ قولِهِ تَعالى: ﴿ يَٰبُنَيَّ إِنَّهَآ إِن تَكُ مِثقَالَ حَبَّة مِّن خَردَل﴾ إلى قولِهِ تَعالى: ﴿ إِنَّ أَنكَرَ ٱلأَصوَٰتِ لَصَوتُ ٱلحَمِير ( 19)﴾
الجواب
﴿ يَٰبُنَيَّ إِنَّهَآ إِن تَكُ مِثقَالَ حَبَّة مِّن خَردَل فَتَكُن فِي صَخرَةٍ أَو فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ أَو فِي ٱلأَرضِ يَأتِ بِهَا ٱللَّهُ إِنَّ ٱللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٞ (16) يَٰبُنَيَّ أَقِمِ ٱلصَّلَوٰةَ وَأمُر بالمَعرُوفِ وَٱنهَ عَنِ ٱلمُنكَرِ وَٱصبِر عَلَىٰ مَآ أَصَابَكَ إِنَّ ذَٰلِكَ مِن عَزمِ ٱلأُمُورِ ( 17) وَلَا تُصَعِّر خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمشِ فِي ٱلأَرضِ مَرَحًا إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُختَال فَخُور ( 18) وَٱقصِد فِي مَشيِكَ وَٱغضُض مِن صَوتِكَ إِنَّ أَنكَرَ ٱلأَصوَٰتِ لَصَوتُ ٱلحَمِير ( 19)﴾