الجواب: شاركت في الحياة العامة، وتولّت مناصب مختلفة، فكانت كاتبة، وعالمة، وشاعرة، وكان لها نفوذ سياسي، وذلك بسبب أجواء الحرية والانفتاح.
أ- قالت ولَّادة بنت المستكفي: أنا واللهِ أَصلحُ للمعالي وأمشِي مِشْيَتي وَأَتيهُ تيها
الجواب: الفخر.
ب- قالت حُسَّانة التميمية:
إنِّي إليكَ أبا العــاصي مــوجَّــعَةٌ أبـــــا الحُــسـيــنِ سَقَتْهُ الواكِفُ الدِّيَمُ
أنــتَ الإمــامُ الذي انقاد الأنام له ومَــلَّكَــتْــهُ مــقــاليدُ النُّــهــى الأُمـــمُ
الجواب: المدح
كتبت ولّادة بنت المستكفي إلى ابن زيدون حين علمتْ أنه مال إلى امرأة غيرها:
لَو كنتَ تنصفُ في الهوى ما بيننا لــم تـهــوَ جاريتي ولم تتخيّرِ
وَتــركــتَ غـُصْــنـاً مُـثْمِراً بجمالهِ وجنحتَ للغصنِ الذي لم يُثْمرِ
ولــقــد عــلـمـتَ بأنّنـي بدرُ السما لَكن دُهيتَ لشقوتي بالمشتري
الجواب : الفخر
الجواب: شبّهت الشاعرة نفسها بالغصن المثمر، والتي مال إليها ابن زيدون بالغصن اليابس الذي ليس فيه حياة.