أختبر معلوماتي
1- أُبَيِّنُ الْمَقْصودَ بِعامِ الْحُزْنِ.
العام الذي توفي فيه أبو طالب عم النبي صلى الله عليه وسلم، وزوجته خديجة رضي الله عنها.
2- أُوَضِّحُ مَوْقِفَ أَبي طالِبٍ في نُصْرَةِ سَيِّدِنا رَسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم بِدايَةَ الدَّعْوَةِ الْإِسْلامِيَّةِ.
- وَقَفَ مُدافِعًا عَنْهُ بكُلِّ قُوَّتِهِ يَحْميهِ وَيَنْصُرُهُ
3- أُعَلِّلُ: حَزِنَ سَيِّدُنا رَسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم لِوَفاةِ السَّيِّدَةِ خَديجَةَ رضي الله عنها.
- لأنها زَوْجَته صلى الله عليه وسلم.
- ولأنها أَوَّلُ مَنْ آمَنَ باِلْإِسْلامِ.
- ولأنها كانَتْ تَقِفُ إلِى جانبِ النبي صلى الله عليه وسلم لِيَسْتَمِرَّ في دَعْوَتِهِ، وَساعَدَتْهُ بمِالِها في الدَّعْوَةِ إلِى الْإِسْلامِ.
4- أَصِفُ كَيْفَ واجَهَ سَيِّدُنا رَسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم أَذى الْمُشْرِكينَ بَعْدَ وَفاةِ عَمِّهِ وَزَوْجَتِهِ رضي الله عنها.
- صَبَرَ عَلى أَذاهُمْ وَاسْتَمَرَّ في الدَّعْوَةِ إِلى الْإِسْلامِ.
5- أَضَعُ دائِرَةً حَوْلَ رَمْزِ الْإِجابَةِ الصَّحيحَةِ في ما يَأْتي:
1. سُمِّيَ الْعامُ الَّذي تُوُفِّيَ فيهِ أَبو طالِبٍ وَالسَّيِّدَةُ خَديجَةُ رضي الله عنها، بِعامِ:
أ. الْمُقاطَعَةِ ب. الْهِجْرَةِ ج. الْحُزْنِ
2. تُوُفِّيَتِ السَّيِّدَةُ خَديجَةُ رضي الله عنها في الْعامِ:
أ. الثّامِنِ لِلْبِعْثَةِ ب. الْعاشِرِ لِلْبِعْثَةِ ج. الْعاشِرِ لِلْهِجْرَةِ
3. قالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: «إنَّ الْعَيْنَ تَدْمَعُ، وَالْقَلْبَ يَحْزَنُ» عِنْدَ وَفاةِ:
أ. عَمِّهِ أَبي طالِبٍ
ب. زَوْجَتِهِ خَديجَةَ رضي الله عنها
ج. ابْنِهِ إِبْراهيمَ