أَخْتَبِرُ مَعْلوماتي
1.أُعرِّفُ بالصحابيِّ الجليلِ راوي الحديثِ الشَّريفِ مِنْ حيثُ: اسمُهُ، وفضلُهُ، ووفاتُهُ.
الجواب:
- الصّحابيُّ الجليلُ أنسُ بنُ مالكٍ الأنصاريُّ رضي الله عنه.
- خدمَ رسولَ اللهِ صلّى اللهُ عليه وسلّم مُدّةَ عشرِ سنينَ.
- ويُعَدُّ مِنَ الصحابةِ المُكْثرينَ في روايةِ الحديثِ النبويِّ.
- دَعا لهُ سيّدُنا رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليه وسلّم، فقالَ: (اللّهمَّ أكثِرْ مالَهُ، وولدَهُ، وبارِكْ لهُ في ما أعطَيْتَهُ )، فانتفعَ بدعاءِ سيّدِنا محمّدٍ صلّى اللهُ عليه وسلّم.
- تُوُفِّيَ سنةَ (93) للهجرةِ.
2. أُبَيِّنُ مفهومَ كُلٍّ مِنَ:
أ.الصدقةِ الجاريةِ.
الجواب:
هِي العمل الصالح الذي يستمر ُّ ثوابُه بعد موت الإنسانِ.
ب.التصَحُّرِ.
الجواب:
تحوّل العديدُ مِنَ الأراضي الزراعيةِ إلى أراضٍ صحراويةٍ جافّةٍ غرِ مُنتِجةٍ ولا تصلحُ للزراعة.
3. أُفَرِّقُ بيْنَ الغَرسِ والزَّرعِ.
الجواب:
- الغرَس:ُ تثبيت الشَّجرة الصغيرة في الأرض لتنموَ فيها، ومنِ أمثلتهِ:ِ التينُ، والزيتونُ.
- الزرع:ُ نثَرُ البذور في الأرضِ لتنبتَ فيها، ومَنِ أمثلتهِ: القمح،ُ والشَّعير.
4.أَذْكُرُ ثلاثَ منافعَ للزِّراعةِ تعودُ على الإنسانِ.
الجواب:
- مصدرٌ أساسيٌّ لغذاء الإنسان.
- مصدرٌ أساسيٌّ للباسِ الإنسان.
- تدخلُ في العديدِ مِنَ الصناعاتِ.
5. أُعَلِّلُ: مِنْ أبوابِ الخيرِ في الزِّراعةِ الصَّدقةُ الجاريةُ.
الجواب:
إذا كان الغَرسُ شجرًا مُثمِرًا يستمرُّ مدّةً طويلةً، فينتفعُ الناسُ منهُ بعدَ موتِ صاحبِهِ، فيكونُ ذلكَ صدقةً جاريةً لهُ.
6.أَضَعُ إشارةَ (√) أمامَ العبارةِ الصحيحةِ، وإشارةَ (×) أمامَ العبارةِ غيرِ الصحيحةِ في كلٍّ ممّا يأتي:
أ.( ×) كانَتِ الزراعةُ في عهدِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم خاصّةً بالرجالِ.
ب.(√) تعودُ الزراعةُ على المسلمِ بالخيرِ في الدّنيا والآخرةِ.
ج.(√) «الرفقُ بالحيوانِ » مِنَ الأخلاقِ الحسنةِ الّتي يدلُّ عليها الحديثُ الشريفُ.
د.(√) تُسهمُ الزراعةُ في دعمِ الاقتصادِ الوطنيِّ بتحسينِ الأنشطةِ التجاريةِ.
هـ.(√) تنشيطُ الزراعةِ مِنْ وسائلِ الحدِّ مِنَ البطالةِ.