الدراسات الإسلامية فصل أول

التوجيهي أدبي

icon
فقه الأولويات في الإسلام
مفهومه أهميته مشروعيته ضوابطه

(الإثراء والتوسّع)

مراعاة الإسلام لاختلاف الأولويات تبعًا لاختلاف أحوال الناس

ترتيب تنفيذ الأهداف والأعمال تبعًا لاعتباراتٍ متعددة.

1- تجاوز العقبات والمشكلات.

2- استثمار الوقت.

3- اغتنام الفرص في العمل المُنتِج.

4- الإسهام في خدمة الدين وبناء المجتمع.

أ- قول الله تعالى: {أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لاَ يَسْتَوُونَ عِندَ اللَّهِ}.

أ- ترتيب الأعمال بحسب الأهمية.

 

 

 

 

1- اختلاف إجابات النبي ﷺ عن تساؤلات الناس.

2- تحقيق الشريعة الإسلامية مصالح الناس بجلب المنافع لهم ودفْع الضرر عنهم.

3- وضْع العلماء قواعد عديدة ترشد الناس إلى الموازنة بين المصالح والمفاسد في حال تعارضِها.

ب- قول الله تعالى: {وَلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّواْ اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ}. ب- ترتيب الأعمال بحسب الحاجة.
ج- ترتيب الأعمال بحسب القدرة.
ج- قول النبي ﷺ لعمر بن الخطاب رضي الله عنه عندما تأهَّب لقتل المنافق: «دَعْهُ، لَا يَتَحَدَّثُ النَّاسُ أَنَّ ‌مُحَمَّدًا ‌يَقْتُلُ أَصْحَابَهُ». د- ترتيب الأعمال بحسب النتيجة.
هـ- ترتيب الأعمال بحسب الوقت.