فقه الأولويات في الإسلام | ||||
مفهومه | أهميته | مشروعيته | ضوابطه |
(الإثراء والتوسّع) مراعاة الإسلام لاختلاف الأولويات تبعًا لاختلاف أحوال الناس |
ترتيب تنفيذ الأهداف والأعمال تبعًا لاعتباراتٍ متعددة. |
1- تجاوز العقبات والمشكلات. 2- استثمار الوقت. 3- اغتنام الفرص في العمل المُنتِج. 4- الإسهام في خدمة الدين وبناء المجتمع. |
أ- قول الله تعالى: {أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لاَ يَسْتَوُونَ عِندَ اللَّهِ}. |
أ- ترتيب الأعمال بحسب الأهمية.
|
1- اختلاف إجابات النبي ﷺ عن تساؤلات الناس. 2- تحقيق الشريعة الإسلامية مصالح الناس بجلب المنافع لهم ودفْع الضرر عنهم. 3- وضْع العلماء قواعد عديدة ترشد الناس إلى الموازنة بين المصالح والمفاسد في حال تعارضِها. |
ب- قول الله تعالى: {وَلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّواْ اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ}. | ب- ترتيب الأعمال بحسب الحاجة. | |||
ج- ترتيب الأعمال بحسب القدرة. | ||||
ج- قول النبي ﷺ لعمر بن الخطاب رضي الله عنه عندما تأهَّب لقتل المنافق: «دَعْهُ، لَا يَتَحَدَّثُ النَّاسُ أَنَّ مُحَمَّدًا يَقْتُلُ أَصْحَابَهُ». | د- ترتيب الأعمال بحسب النتيجة. | |||
هـ- ترتيب الأعمال بحسب الوقت. |