الأسئلة :
المعجم والدلالة
2- عد إلى أحد المعاجم واستخرج معنى المفردات الآتية :
ينخدع :ظهر لهم خلاف ما يخفى .
غمدي: غلاف سيفي.
المسلمين: الأسرى عند الروم .
أنتجع: أطلب الكلأ والماء.
الهيجاء: الحرب.
رمق: بقية الروح.
مرتبع : مكان تنزل فيه أيام الربيع.
3- فرق في المعنى بالعودة إلى المعجم بين كل زوجين مما يأتي:
السَّبُعُ: من ألفاظ العدد.
السَّبْعُ: كل من له نام ويفترس كالأسد.
الطَّبَعُ: الدنس والعيب.
الطَّبْعُ :الخلق.
الخَرًقُ: الحمقى.
الخًرْقُ: الثقب في الحائط وغيره.
4- هات ضد الكلمتين الآتيين من الأبيات:
يضع: يرفع.
شجعوا: جبنوا.
الفهم والتحليل
1- اقرأ البيت الأول ثم أجب عما يأتي:
أ- بم تميز الشاعر من غيره؟
صاحب تجربة لديه فراسة بالرجال لا يخدع بمناظرهم.
ب- ما الصفة التي ذمها؟
القول يخالف الفعل.
2- وضح نظر نظرته إلى الحياة كما يبدو في البيت الثاني.
يرى الحياة على غير ما يشتهي دنسًا وشينًا تأتي فلا يريدها.
3- ما السبيل إلى تحقيق المجد كما ورد في البيت الثالث؟
بالسيف والنزال.
4- يرى الشاعر أن المشرفية يمكن أن تكونَ داءً أو دواء وضح هذا.
تكون دواء للكريم إذا حقق بها مراده وتكون داء إذا قتل بها دون غايته.
5- أجب بعد قراءة البيت الخامس عما يأتي :
أ- من المقصود بابن أبي الهيجاء؟
سيف الدولة الحمداني.
ب- بم ميز الشاعر ممدوحه من غيره من السادات؟
كل الملوك تستمد قوتها من جيشها إلا سيف الدولة يمد جيشه بالقوة والمنعة.
6- لماذا لم يطالب سيف الدولة بمن أسروا من جنده؟
لأنهم خانوه وخالفوا أمره وطمعوا.
7- اذكر ما يستنكره الشاعر في البيت الحادي عشر مبينًا السبب.
يستنكر على الملوك أنهم لا يجعلون عطاياهم على أقدر الرجال ومنازلهم فقد ينال عطاياهم الدنيء دون الكريم.
8- عين البيت الذي يقارب في معناه قوله تعالى :" إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله وتلك الأيام نداولها بين الناس وليعلم الله الذين آمنوا ويتخذ منكم شهداء والله لا يحب الظالمين"
الدهر معتذر والسيف منتظر وأرضهم لك مصطاف ومرتبع.
9- اقرأ البيتين الآتيين ثم أجب عن الأسئلة التي تليهما:
فقد يظن شجاعًا من به خرق وقد يظن جبان من به زمع.
إن السلاح جميع الناس تحمله وليس كل ذوات المخلب السبع.
أ- ما الحكمة الشعرية في كلا البيتين:
المظهر قد لا يخبر عن الجوهر في كثير من الأوقات.
ليس حمل سلاح دليل شجاعة فيشترك جميع الناس بحمله وينماز الشجاع بفعله.
ب- اذكر حكمًا شعرية أخرى في القصيدة.
والمشرفية لا زالت مشرفة دواء كل كريم أو هي الوجع
ليت الملوك على الأقدار معطية فلن يكن لدنيء عندها طمع
التذوق الأدبي
1- وضح جمال التصوير في ما يأتي :
والمشرفية لا زالت مشرفة دواء كل كريم أو هي الوجع
إن السلاح جميع الناس تحمله وليس كل ذوات المخلب السبع صور المشرفية بالدواء أو الداء وصور حال من يحملون السلاح ليس كلهم شجاع بحال ذوات المخلب من الحيوانات ليس كلها سباع مفترسة.
2- عد إلى النص واستخرج صورًا أخرى ثم بين جمال التصوير فيها
أأطرح المجد عن كتفي وأطلبه وأترك الغيث في غمدي وأنتجع
شبه الرمح الذي يحمله على كتفه بالمجد وشبه السيف بالغيث.
وجدتموهم نيامًا في دمائكم كأن قتلاكم إياهم فجعوا
تظاهروا بأنهم أموات كي لا يكشف العدو أمرهم كأنهم قتلى العدو هم من قتلوهم قبل موتهم.
3- ما دلالة كل ما تحته خط في ما يأتي:
فأطرح المجد على كتفي وأطلبه وأترك الغيث في غمدي وأنتجع
السيف
من كان فوق محل الشمس موضعه فليس يرفعه شيئًا ولا يضع
علو المنزلة للممدوح.
4- عين الأبيات التي تضمنت كلًا من العواطف الآتية:
- الفخر
من كان فوق محل الشمس موضعه فليس يرفعه شيء ولا يضع
بالجيش تمتنع السادات كلهم والجيش بابن أبي الهيجا يمتنع
- الاعتزاز
والمشرفية لا زالت مشرفة دواء كل كريم أو هي الوجع
- الأمل
الدهر معتدل والسيف منتظر وأرضهم لك مصطاف ومرتبع
5- هات من الأبيات مثالًا على كل واحد من الأساليب الآتية مبينًا أثره في المعنى:
- الاستفهام:
وما الحياة ونفسي بعد ما علمت أن الحياة كما لا تشتهي طبع
أأطرح المجد عن كتفي وأطلبه وأترك الغيث في غمدي وأنتجع
التعجب والإنكار
- الطباق
غيري بأكثر هذا الناس ينخدع إن قاتلوا جبنوا أو حدثوا شجعوا
فقد يظن شجاعًا بمن به خرق وقد يظن جبانًا من به زمع
تقريب المعنى
- التمني
ليت الملوك على الأقدار معطية فلم يكن لدنيء عندها طمع
الأمل
6- المبالغة في الوصف من سمات الفنية بأسلوب الشاعر هات أبياتًا من القصيدة تضمنت هذه السمة.
تغدو المنايا فلا تنفك واقفة حتى يقول لها عودي فتندفع
من كان فوق محل الشمس موضعه فليس يرفعه شيء ولا يضعه
قضايا لغوية
1- اقرأ البيتين الآتيين ثم استخرج منهما ما يأتي:
أ- غيري بأكثر هذا الناس ينخدع إن قاتلوا جبنوا أو حدثوا شجعوا
ب- والمشرفيةُ- لا زالت مشرفةً- دواء كل كريم أو هي الوجعُ
اسم إشارة: هذا.
حرف نفي: لا.
حرف شرط: إن.
ضميراً منفصلاً: هي.
ضميراً متصلاً: واو الجماعة في : حدثوا، جنبوا، شجعوا وياء المتكلم في غيري.
2- ما نوع الياء في ما تحته خط في ما يأتي:
أ- وما الحياة ونفسي بعد ما عملت أن الحياة كما لا تشتهي طبع
ب- تغدو المنايا فلا تنفك واقفة حتى يقول لها عودي فتندفع
ياء المخاطب في محل رفع الفاعل.
3- إلى من يعود الضمير الذي تحته خط في ما يأتي:
أ- وجدتموهم نيامًا في دمائكم كأن قتالكم إياهم فجعوا
ب- الدهر معتذر والسيف منتظر وأرضهم لك مصطاف ومرتبع
هم: يعود على الروم.
الكاف: يعود على سيف الدولة.
4- أعرب ما تحته خط في ما يأتي:
أ- وقد يظلم شجاعاً من به خرقٌ وقد يظن جباناً من به زمع
ب- لا تحسبوا من أسرتم كان ذا رمق فليس يأكل إلا الميت الضبع
ج- بالجيش تمتنع السادات كلهم والجيش بابن أبي الهيجاء يمتنع
جباناً: مفعول به ثانٍ منصوب بتنوين الفتح.
لا: حرف نهي وجزم لا محل له من الإعراب.
تحسبوا: فعل مضارع مجزوم علامة جزمه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة والواو ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل.
كلهم: توكيد معنوي مرفوع بالضمة وهو مضاف وهم ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه.