الجواب: 1- الترفيه عن النفس بما تلذ قراءته.
2- شرح الحقائق بأسلوب قصصي خيالي مصورة عواطف الناس وأهواءهم.
الجواب: لأنه جعل مسرحها عالم الجن واتخذ كل أبطالها -ما عداه- من الشياطين.
يقول ابن حزم في باب من أحب بالوصف:
"ومن غريب أصول العشق أن تقع المَحبة بالوصف دون المُعاينة، وهذا أمر يُترقَّى منه إلى جميع الحب، فتكون المراسلة والمكاتبة والهم والوجد والسهر على غير الأبصار، فإن للحكايات ونعت المحاسن ورصف الأخبار تأثيرًا في النفس ظاهرًا. وأن تسمع نَغمتها من وراء جدار، فيكون سببًا للحب واشتغال البال. وفي ذلك أقول شعرًا، منه:
وَيَا مَنْ لَامَنِي فِي حُبِّ مَــــنْ لَــــمْ يَــــرَهُ طَـرْفِي
لَقَدْ أَفْرَطْتَ فِي وَصْفِـ ـكَ لِي فِي الحُبِّ بِالضَّعْفِ
فَقُلْ: هَلْ تُعْرَفُ الجَنَّـ ـةُ يَــــوْمًا بِسِـوَى الوَصْفِ
الجواب:
1- عباراتها قصيرة سلسة بعيدة عن التكلف.
2- تعالج عاطفة الحب من منظور إنساني.
3- تستشهد بالشعر لتوضيح المعنى.
الجواب: عن طريق اتّصاله بشياطين الشعراء والكتَّاب، فناقشهم وناقشوه وأنشدهم من شعره وعرض آرائه النقدية في الأدب واللغة فاعترفوا له بالتفوق في الأدب.
رسالة " طوق الحمامة" | رسالة " التوابع والزوابع" | |
سبب التأليف | رد بها ابن حزم على سائل بعث إليه من مدينة ألمرية يسأله أن يصنف له رسالة في صفة الحب ومعانيه وأسبابه وأغراضه. | لأنه لم ينل من أدباء عصره وعلمائه إلا النقد، فأراد أن يثبت لنظرائه قدرته على الكتابة. |
الموضوع | الحب في نشأته وتطوره وأغراضه ودرجاته وأنواعه ومكامن السعادة والتعاسة فيه |
يحكي ابن شهيد في رسالته رحلة في عالم الجن اتصل من خلالها بتوابع الشعراء والكتاب وناقشهم وناقشوه وأنشدهم وأنشدوه وعرض في أثناء ذلك بعض آرائه النقدية في الأدب واللغة وكثيرا من نماذج شعره ونثره ودافع عن فنه وانتزع من توابع الشعراء والكتاب الذين حاورهم شهادات بتفوقه في الشعر والأدب . |