المعجم والدلالة
2- عدْ إِلى أَحدِ المعاجمِ، واستخرجِ معنى كلٍّ منَ المفرداتِ الآتية:
كَفْكِفْ: الكفكفة: ردّ الشيء، وكفكف الدمع: ردّه.
أَنْقاضٌ: من الفعل نقض أي هدم.
تَعُبُّ: تشرب الماء مرة واحدة من غير أن تتنفّس.
السَّليقَةُ: الطّبيعة.
يَعْقِد: عقد الزهر أي تضامّت أجزاؤه فصار ثمرًا.
3- وظِّفِ التَّراكيبَ الآتيةَ في جُمَلٍ مفيدةٍ منْ إِنشائِكَ:
مقصِدُهُ نبيلٌ، كَفْكِفْ دموعَكَ، مَكْتوفُ اليدين، أَمَلٌ يَلوحُ بريقُهُ.
- يؤجر المسلم عندما يكون مقصده نبيلًا .
- كفكف دموعك أيها الطفل الفلسطيني .
- لا تقف مكتوف اليدين عندما تشاهد مشكلة بين أصدقائك .
- النصر أمل يلوح بريقه في الأفق .
4- استعِنْ بالـمُعْجَمِ المتيسِّر لديكَ لتتعرَّفَ الفرقَ بينَ البكاءِ والعويلِ.
بكى أي دمعت عيناه حزنًا.
أما العويل فهو البكاءُ والصراخُ بصوتٍ مرتفع، ولا يقال عويل إلا إذا كان معه صوت
مرتفع وإلا فهو بكاء.
الفهم والتحليل :
دارت القصيدة على فكرة أساسية أراد الشاعر تأكيدها:
أ_ وضح هذه الفكرة .
يحث الشاعر على العمل والتفاؤل من أجل تحقيق النجاح معوِّلًا على الشباب في نهضة البلاد..
هات ثلاثة أفكار جزئية وردت في القصيدة .
أ-الشباب هم أمل الوطن ب-الكسل يهدم المجتمعات ويدمرها ج-المتقاعس هو من يشكو الزمان.
لماذا نهى الشاعر عن شكوى الزمان ؟
لأن الزمان ليس المشكلة ،المشكلة بالمتخاذلين الذين يعيشون في هذا الزمان.
حدد الشاعر في البيت الرابع والخامس أسبابًا لنجاح المسعى وتحقيق الأهداف. وضحها.
أ-الرأي السديد ب- الحكمة 3 -المقصد النبيل .
كيف يكون الكسل مرضًا يصيب البلاد؟
حين يصاب أفراد المجتمع بالكسل فإن هذا يؤثر على المجتمع فلا يتطور ولا يتقدم فيصيبه ضعف يجعله في القاع.
عد إلى القصيدة، واستخرج من البيت الذي وافق في معناه مضمونَ كلٍّ مما يأتي :
أ- قال تعالى :" إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم " .
واسلك بهمتك السبيل ولا تقل كيف السبيل
ما ضل ذو أمل سعى يوما وحكمته الدليل
ب- قال أبو الفضائل الفضل الرياشي:
وعاجز الرأي مضياع لفرصته حتى إذا فات أمر عاتب القدرا
وانهض ولا تشك الزمان فما شكا إلا الكسول
ج- قال المتنبي:
تريدين إدراك المعالي رخيصة ولا بد دون الشهد من إبر النحل
وقعدت مكتوف اليدين تقول حاربني الزمان
د- قال الشافعي :
ولرب نازلةٍ يضيق بها الفتى ذرعا وعند الله منها المخرج
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنها لا تفرج
أملٌ يلوح بريقُه فاسْتهد يا هذا بريقه .
التذوق الأدبي:
رسم الشاعر في القصيدة صورة المتشائم عد إليها ولخصها بأسلوبك .
صور الشاعر المتشائم والذي يشكو الزمان بالغراب الذي ينعق ولا يريد هذا المتشائم لأحد أن يواجهه بالحقيقة لأنها ستجرحه .
وضح جمال التصوير في ما يأتي :
وانهض ولا تشك الزما ن فما شكا إلا الكسول
صور الزمان بإنسان يشتكى عليه من قبل الكسول .
تلك الحقيقة والمريـ ض القلب تجرحه الحقيقة
صور الحقيقة بأداة حادة تجرح .
وطني أزف لك الشباب كأنه الزهر الندي
صور الشباب بالزهر الندي .
بعد دراستك القصيدة أجب عما يأتي:
إلامَ يرمز كل من :
الذئب: للمحتل وللمستعمر
الغراب: للتشاؤم.
هل وفق الشاعر في توظيف هذين الرمزين ولماذا؟
نعم ، وفق فالغراب ذكر في العديد من أبيات الشعور أقوال العرب التي تدل على التشاؤم والذئب معروف عنه التربص والافتراس وهذه صفة المستعمر..
يشيع في القصيدة عدد من المشاعر عيِّن موضوعين تلمح فيهما هذه المشاعر محددًا نوعها.
أ-التفاؤل والأمل ويتمثل في كفكف دموعك ما ضل ذو أمل سعى .
ب- توبيخ الكسول والتقليل من شأنه وهذا يظهر في فاقعد ما أنت الذي يسعى إلى إنهاضها .
ج-الأمل بالباب: وطني أزف لك الشباب .
اختر أجمل بيت عجبك في القصيدة ووضح سبب اختيارك.
يترك لرأي الطالب .
قضايا لغوية:
: حدد الناسخ واسمه وخبره في ما يأتي
أضحى التشاؤم في حدي ثك بالغريزة والسليقه
أضحى : الفعل الناسخ ، التشاؤم : اسم أضحى ، في حديثك : خبر الفعل الناقص .
وطني أزف لك الشباب كأنه الزهر الندي
أعرب ما تحته خط في ما يأتي :
تلك الحقيقة والمري ض القلب تجرحه الحقيقه
تلك : اسم إشارة مبني في محل رفع مبتدأ .
أمل يلوح بريقه فاستهد يا هذا بريقه
يلوح : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره .
هات جمع كل من المفردات الآتية :
همة :همم .
السبيل : سبل .
الدليل : أدلة .
الحقيقة : حقائق .
علل: سبب رسم الهمزة على الصورة التي جاءت عليها في الكلمات الآتية:
فأس : لأنها ساكنة وما قبلها مفتوح .
الذئاب : لأنها مفتوحة وما قبلها مكسور .
تشاؤم :لأنها مضمومة وما قبلها ساكن .
عبء : لأنها سبقت بحرف بساكن .