اللغة العربية فصل أول

العاشر

icon

  المُعْجَمُ وَالدَّلالَةُ

2- استخرجْ منَ المعْجمِ معانيَ الكلماتِ الآتيةِ:

تضرَّجَ وجهها: احمرَّ.   مُتهدِّجٌ:متقطّع في ارتعاش. اغرورقَتْ: امتلأت بالدّمع. نحسمُ: نخصم.    انتفضَ: تحرّك واضطرب.

 

3. فرِّقْ في المعنى بينَ كلِّ كلمتينِ منَ الكلماتِ الآتيةِ مُستعينًا بالمعجمِ:

1- النَّهبُ، السَّرقةُ.

النّهب: أخذ الشيء قهرًا من صاحبه على مرأى منه.

السّرقة: أخذ الشيء خُفية دون علم صاحبه.

 

2- الضَّعفُ، العجزُ.

الضّعف: هزل أو مرض.

العجز: عدم القدرة على القيام بالعمل.

 

3- الأَصابعُ، الأَناملُ.

الأصابع: أَطْرافٌ مُسْتَطيلَةٌ بِكَفِّ اليَدِ أو بالقدم. المفرد: أُصْبُع أو إِصْبَع.

الأنامل: المَفْصِلُ الأعلى من الإصبع الذي في الظُّفْر، رأس الإصبع. المفرد: أَنْمَلة أو أَنْمُلة أو أُنْمُلة.

 

4. أَكملْ مُستعينًا بالمعجمِ:

بنتُ الشَّفَّةِ : الكلمةُ.

  أ- بناتُ الدَّهرِ : شدائده ومصائبه.

 

ب. - بناتُ الصَّدرِ : الهموم.

 

 ج- بناتُ نَعشٍ :مجموعتان من النّجوم إحداهما الكبرى والأخرى الصّغرى.

 

د- بناتُ الأَرضِ : المواضع التي تخفى على الرّاعي.

 

5.عدْ إلى المعجمِ، واستخرجْ مفردَ الجمعينِ الآتيينِ مَعَ الضَّبطِ التّامِّ :

 أَهدابُ : هُدْبُ.

 

أَصابعُ : أُصْبُعُ أو إِصْبَعُ.



الفهمُ وَالتَّحليلُ

1- دعا الكاتبُ مربِّيةَ أَولادِهِ (يوليا) إلى مكتبِهِ

أ- لماذا لمْ تطلبْ (يوليا) أَجرَهَا مَعَ حاجتِها إلى النُّقودِ؟

لأنّها خجولة.

 

ب- كَمْ الأَجرُ المتَّفقُ عليهِ لقاءَ العملِ وفقَ قولُ كلٍّ منَ: الكاتبِ، و(يوليا) ؟

الكاتب: ثلاثينَ (رُوبِلَ) شهريًّا، (يوليا): أربعينَ(روبل).

 

2- حسمَ الكاتبُ منْ أَجرِ (يوليا) أَيّامَ الآحادِ والأَعيادِ:

 أـ  بِمَ علَّلَ الكاتبُ ذلكَ؟

بأنّها لمْ تعلّم ابنه(كوليا) فِي أيّامِ الآحادِ والأعياد بل كانت تأخذهُ في نزهةٍ فقطْ.

 

ب ــاذكرْ مسوِّغاتٍ أُخرى دعَتْ الكاتبَ إلى الحسمِ منْ أَجرِ (يوليا).

حينَ كانتْ أسنانُها تؤلمُها أعفتْها زوجة الكاتب منَ التّدريسِ بعدَ الغداءِ، كسر المربّية فنجانًا وطبقًا، وتمزيقَ ابن الكاتب سترتَهُ، وسرقة الخادمةُ حذاءً.

 

ج-بيِّنْ ردّةَ فعلِ (يوليا) على كلِّ حسمٍ.

بدايةً تضرّجَ وجهُ (يوليا) وعبثتْ أناملُها بأهدابِ الفستانِ، ثمّ احمرّتْ عينَاها واغرورقتَا بالدَمعِ، ثمّ ارتعشتْ شفتاهَا، وسعلَتْ بعصبيّةٍ، ثمّ امتَلأتْ عيناهَا بالدّمعِ، وتعرَّقَ أنفُها.

 

د- ما رأْيُكَ بردودِ فعلِ (يوليا)؟

تظهر ردود فعلها عدم موافقتها واعتراضها ولكنّها لم تجرؤ على التّصريح بذلك، واكتفتْ بالبكاء، وأرى أنّه كان عليها التّعبير صراحة عن رفضها لهذا الحسم.

 

3- تناولَتْ (يوليا) ما تبقّى لها منْ أَجرٍ، ووضعتْهُ في جيبِها:

أ‌- ما الَّذي أَغضبَ الكاتبَ؟

استسلام (يوليا) وسلبيّتها فهي لم تدافع عن نفسها ولم تطالب بحقّها.

 

ب‌- بِمَ علَّلتِ (يوليا) قبولَها هذا الأَجرَ الزَّهيدَ؟

أنّها في بيوتٍ أُخرى لم تأخذ شيئًا.

 

4- لمْ يكنِ الأَجرُ الَّذي أَخذتهُ (يوليا) الأَجرَ الحقيقيَّ الَّذي تستحقُّهُ، ولكنَّ الكاتبَ أَرادَ أَنْ يلقِّنَها درسًا:

أــ كمِ الأَجرُ الحقيقيُّ الَّذي تستحقُّهُ؟

ثمانون (رَوْبِلَ).

 

ب ــ ماذا تستنتجُ منْ قولِ الكاتبِ: "فقرَأْتُ على وجهِها: "ربّما"؟

كأنّ (يوليا) تريد أن تقول: إننا مساكين لأننا نجعل من أنفسنا كذلك، وأن الآخرون لا يعطوننا حقّنا لأننا نقبل بذلك، وينبغي علينا التّخلي عن ضعفنا والمطالبة المشروعة بالحقّ.

 

5 ــ أَنهى الكاتبُ قصَّتَهُ بعبارةِ: "ما أَسهلَ أَنْ تكونَ قويًّا في هذهِ الدُّنيا!"

أــ ماذا قصدَ بهذهِ العبارةِ؟

أنّ الاستبداد وظلم الآخرين واستغلالهم يكون سهلا إذا كان الطّرف الآخر   جاهلًا، ضعيفًا تثقله الحاجة ويعاني الفقر.

 

ب ــ ما الدُّروسُ والعبرُ الّتي نتعلَّمُها منَ القصَّةِ؟

1- ضرورة المطالبة المشروعة بالحقوق.

 

2- رفض الظّلم.

 

3- عدم استغلال ظروف النّاس وحاجاتهم.

 

4- الابتعاد عن السلبيّة والتّصرف بإيجابيّة تجاه المشكلات.

 

ج ــ اقترحْ عنوانًا آخرَ للقصَّةِ.

المربّية المسكينة، لا للظّلم، تعلّمي أن تدافعي عن حقك.

 

6 - لقَّنَ الكاتبُ (يوليا) درسًا قاسيًا بجعلِهَا تعيشُ تجربةً حياتيّةً واقعيَّةً:

أ‌- ما رأَيُكَ في هذا الأُسلوبِ لِتعليمِ الآخرينَ خبراتِ الحياةِ؟

أسلوبٌ قاسٍ ولكنّه مُجدٍ فما يتعلمه الإنسان بهذا الأسلوب يستمر معه طوال حياته ولا ينساه، وبذلك يكوّن خبراته في هذه الدّنيا وكما يُقال يتعلّم الإنسان من كيسه، وبالتالي يواجه الحياة بشكل أقوى.

 

ب‌- اذكرْ موقفًا مشابهًا لذلكَ.

طالب مجتهد وخجول ظلم في علامة اللغة العربية ولم يحرك ساكناً ، فاستدعاه المعلم إلى مكتبه، وسأله عن سبب سكوته عن حقه ،وعدم مراجعته فيها، ولقنه درساً في المطالبة بالحقوق .

7- اقترحْ طرقًا مشروعةً للمطالبةِ بالحقوقِ.

1- التعبير الحرّ عن حقّي ومطالبتي به من خلال الوسائل المتاحة.

 

2- الحوار مع الأطراف الأخرى.

 

3- استخدام وسائل الإعلام المرئيّة والمسموعة والمقروءة لعرض حقوقي ومطالبتي بها.

 

4- التّعليم والتّثقيف الذاتيّ لمعرفة حقوقي ومطالبتي بها.



التَّذوُّقُ الأَدبيِّ

1ــ وضّحْ الصّورةَ الفنِّيَّةَ في كلٍّ ممّا يأتي:

أ‌- استحوذَ عليَّ الغضبُ.

شبّه الغضب بإنسان يسيطر عليه.

 

ب‌- اغرورقَتْ عيناها بالدَّمعِ.

شبّه العينين بقارب أو سفينة تغرق، وشبّه الدّموع بالبحر.

 

جـ- فقرأْتُ على وجهِها: "ربَّما".

شبّه الوجه بالكتاب.

 

2-  علامَ تدلُّ كلُّ عبارةٍ منَ العباراتِ الآتيةِ:

أ‌- تضرَّجَ وجهُ (يوليا) وعبثَتْ أَناملُها بأهدابِ الفستانِ.

التّوتر والاضطراب.

 

ب‌-يا لَلفتاةِ المسكينةِ!

الشعور بالشّفقة.

 

ج ـ وأَخذْتُ أروحُ وأَجيءُ في الغرفةِ.

القلق والغضب.

 

3- كثرَتْ في القصَّةِ عباراتِ التَّعجُّبِ. بِمَ تعلِّلُ هذا؟

تأكيد الكاتب على رفضه استسلام (يوليا) وتعجبه من عدم مطالبتها بحقّها في أكثر من موقف.

 

4- مِنْ عناصرِ القصَّةِ القصيرةِ: الزَّمانُ والمكانُ والشُّخوصُ(رئيسةٌ وثانويَّةٌ) والحدثُ والحُبْكَةُ وهي ذروةُ التَّأَزُّمِ في القصَّةِ. حدِّدْ هذهِ العناصرَ في القصَّةِ.

الزّمان : لحظة استلام المربّية راتبها. الإطار العام للزمان هو العصر الحديث.

 

المكان : غرفة مكتب الكاتب داخل منزله.

 

الشخوص :رئيسة: الكاتب والمربّية.

 

الحدث : يبدأ بدعوة الكاتب المربّية لاستلام راتبها، ثمّ إخبارها بالحسم الواقع على الرّاتب وأسبابه، دفع المبلغ المحسوم للمربّية، الغضب لعدم اعتراضها، دفع المبلغ كاملّا ودعوة المربّية للمطالبة بحقّها وعدم السّكوت عنه.

 

الحُبكة: "سأعطيكِ الثّمانِينَ (رَوْبِلَ) كلَّهَا..." إلى قوله: "لا تَكوني عاجزةً إلى هذا الحدِّ".



قضايا لغويّةٌ

1- خاطبِ المثَنّى المؤنَّثَ والجمعَ المؤَنَّثَ بهذهِ العبارةِ:

- لمَ تسكتين عن حقكِ؟ ألا يمكن أن تكوني قويةً.

- لمَ تسكتان عن حقكِما؟ ألا يمكن أن تكونا قويتين.

- لمَ تسكتْنَ عن حقكِنَّ؟ ألا يمكن أن تكُنَّ قويّاتٍ.

 

2-اكتبِ الأَرقامَ في الجملِ الآتيةِ بالحروفِ :

أــ قرأْتُ خمسَ قصصٍ قصيرةٍ لأُدباءَ أُردنيينَ.

 

ب ــ فازَ أحدَ عشرَ طالبًا  وثلاثَ عشرةَ طالبةً في مسابقةِ المطالعةِ.

 

ج ــ عددُ محافظاتِ المملكةِ الأُردنيَّةِ الهاشميَّةِ اثنتا عشرةَ محافظةً.

 

د ــ ادَّخرْتُ خمسةَ عشرَ دينارًا للمشاركةِ في الرِّحلةِ المدرسيَّةِ.

 

3- استخرجْ أَدواتِ الاستفهامِ منَ العباراتِ الآتيةِ:

أ‌- فعلامَ تشكرينني؟  ما الاستفهامية:  على+ ما= ع.

ب‌- أَليسَ هذا غريبًا؟  الهمزة.

ت‌-ولكنْ هلْ يمكنُ أَنْ تكوني ضعيفةً إلى هذا الحدِّ؟  هل.

 

4- أَعربْ الأفعالَ الخمسةَ في ما تحتَهُ خطٌّ في الجملِ الآتيةِ إِعرابًا تَامًّا:

أ‌- لمْ يعطوني شيئًا.

يعطوني : فعل مضارع مجزوم بحرف الجزم لم وعلامة جزمه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة.

 

الواو: واو الجماعة ضمير متّصل مبني في محل رفع فاعل.

 

النون: نون الوقاية حرف مبني على الكسر لا محلّ له من الإعراب.

 

الياء: ياء المتكلّم ضمير متّصل مبني في محل نصب مفعول به.

 

ب‌- لماذا لا تحتجِّينَ؟

تحتجِّين: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة.

 

الياء: ياء المخاطبة ضمير متّصل مبني في محل رفع فاعل.

 

ج- هلْ يمكنُ أَنْ تكوني ضعيفةً إلى هذهِ الدَّرجةِ؟

تكوني: فعل مضارع ناقص منصوب بحرف النّصب أن وعلامة نصبه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة.

 

الياء: ياء المخاطبة ضمير متّصل مبني في محل رفع اسم تكون.

 

5- استخرجْ منَ القصَّةِ مثالًا على كلٍّ من: التعجّبِ القياسيِّ، والتعجّبِ السماعيِّ.

التعجّبِ القياسيِّ: ما أسهَلَ أنْ تَكونَ قوِيًّا في هذهِ الدُّنيا!

 

التعجّبِ السماعيِّ: يا لَلفتاةِ المسكينةِ!