1) أُبَيِِّّنُ مفهوم العُرف.
هو كلُّ ما شاع بين الناس، وتقبَّلوه من أقوال وأفعال وتصرُّفات لا تتعارض مع مبادئ الشريعة الإسلامية وأحكامها.
2) أُوَضِّحُ أهمية العُرف في التشريع الإسلامي.
أ. يُسهِّل على الناس حياتهم لاعتيادهم عليه.
ب. يرفع عنهم الحَرَج والمَشقَّة.
ج. يُُحقِّق مصالحهم الدنيوية في بيوعهم وزواجهم وعلاقاتهم المُتعدِّدة.
3) أُبَيِِّّنُ دلالة النصوص الشرعية الآتية على حُجِّية العُرف:
أ. قال تعالى: ﴿وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن بالمعروف﴾.
المرجع في مقدار ما يجب من نفقة على الأب لأولاده وزوجته هو العُرف.
ب. قال تعالى: ﴿فكفارته إطعام عشرة مساكين من أوسط ما تطعمون أهليكم أو كسوتهم﴾.
العُرف هو المُحدِّد لمقدار أوسط ما يُطعَم الناس، أو يُلبِسهم في تقدير كَفّارة الحَنثْ باليمين.
ج. قال النبي صلى الله عليه وسلم: «ما رآهُ الْمُسْلِمونَ حَسَنًا، فَهُوَ عِنْدَ اللهِ حَسَنٌ».
الأمر المُتعارَف عليه تعارُفًا حَسَنًا بين المسلمين يُعَدُّ من الأمور التي يُقِرُّها الإسلام؛ لأنَّ مجموع المسلمين لا يتعارفون إلّّا على ما كان حَسَنًا.
4) أَتَأَمَّلُ الحديث النبوي الشريف الآتي، ثمَّ أُجيبُ عمّ يليه:
قال النبي صلى الله عليه وسلم: «لَقَدْ شَهِدْتُ مَعَ عُمومَتي حِلْفًا في دارِ عَبْدِ الله بْنِ جَدْعانَ، وَلوَْ دُعِيتُ بهِِ فِِي الْْإسْلََامِ لََأجََبتُْ».
أ. ما اسم هذا الحلف؟
حلف الفضول.
ب. ما الأمر الذي تعاهدوا عليه في هذا الحلف؟
اتفقوا فيه على إنصاف المظلوم، ونشر العدل، وألّّا يجدوا بمكَّة مظلومًا إلّّا نصروه، حتى تُرَدَّ عليه مَظْلمته.
5) أَخْتارُ الإجابة الصحيحة في كلٍّ ممّا يأتي:
1. من الأعراف والعادات التي تتعارض مع قوله تعالى: ﴿ولا تزرُ وازرةٌ وزر أُخرى﴾:
أ. الثأر. ب. التعاون في دفع الدِّيَة في القتل الخطأ.
ج. تأجيل جزء من المَهْر. د. التعاون في دفع فداء الأسير.
2. إحدى الآتية من الأعراف التي أقرَّها الإسلام:
أ. قتل الأسرى. ب. حرمان المرأة من الميراث.
ج. الزواج من غير مَهْر. د. بيع السَّلَف.
3. من القواعد الفقهية التي تستند إلى عَدِّ العُرف مصدرًا من مصادر التشريع:
أ. الضرورات تبيح المحظورات. ب. المَشقَّة تجلب التيسير.
ج. المعروف عُرفًا كالمشروط شََرْطًا. د. الضرورة تُقدَّر بقَدْرها.
