أسئلة الكتاب
المعجم والدّلالة :
2- عد إلى المعجم ، واستخرج معاني المفردات الآتية :
الإبكار : أول النّهار إلى طلوع الشّمس .
اصطفى : اختار وفضّل .
اقنتي : قنت : أطاع الله وأطال القيام في الصّلاة والدعاء ، واقنتي : الزمي عبادة الله شكرًا على اصطفائه .
الأبرص : المصاب بالبرص ، وهو بياض يصيب الجلد .
3- فرّق في المعنى في ما تحته خط في ما يأتي :
أ- ( إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا ) ---------- مخلصًا للعبادة والخدمة .
- أعدت كتابة النّصّ محرّراً باللّغة العربيّة ._______ مُنقّحًا ، خالصًا من الأخطاء .
ب- ( قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً ) . ( سورة آل عمران ، الآية 38) . ------------- أعطِ ، امنح .
- هَبْكَ ساعدتني على حلّ المسألة . ---------------- احْسُب ، من أفعال القلوب ، جامد لا يأتي إلا في صورة الأمر.
ج- ( قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنْثَى ) . (سورة آل عمران، الآية 36) . ----------------- أنجبتُ .
- وضع الخليل بن أحمد علم العروض . ----------------- أوجدَ .
د- ( وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ ) ( سورة آل عمران ، الآية 48 ) ------------------- الكتابة.
- ( ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين). ( سورة البقرة ، الآية 2 ) .------------------- القرآن الكريم .
4- لفظ ( عاقر) يستوي فيه المذكّر والمؤنّث ، عدْ إلى المعجم وتبيّن جمعه لكلّ منهما .
جمع عاقر : عُقّر للمذكّر / وعُقّر وعواقر للمؤنّث .
5- ما الجذر اللّغوي لما يأتي :
ذُريّة : ذرأ أو ذرّ ( ذَرَرَ ) العشِيّ: عَشَوَ . سمّيتها : سمَوَ تدّخرون : ذَخَر
6- عد إلى المعجم الوسيط ، وبيّن الفرق بين كلّ من :
الكَهْل : من جاوز الثّلاثين إلى نحو الخمسين .
الشّيخ : من أدرك الشيخوخة وهي غالبًا عند الخمسين وهو فوق الكَهْل و دون الهَرِم .
الهَرِم : من بلغ أقصى الكِبَر وضَعُف .
الفهم والتحليل :
1- قال تعالى : ( ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ ) (سورة آل عمران ، الآية 34(
أ : بمَ وصف الله تعالى ذريّة الأنبياء ؟
وصفها بأنّ بعضها من بعض ؛ من ذريّة آدم ثم ذريّةنوح ثم من ذريّة إبراهيم .
ب : علامَ يدلّ ذلك ؟
إنّ الله اصطفاهم لأنّهم متجانسون في الدّين، والتّقى ،والصّلاح .
2- جريًا على عادة أهلها نذرت امرأة عمران ما في بطنها لخدمة بيت المقدس راجية القبول من الله ، بمَ استعانت على تحقيق ذلك ؟
بالعبادة والطّاعة وصدق التوكّل على الله .
3- في ضوء فهمك الآيات الكريمة ، بيّن كيف هيّأ الله – تعالى – مريم- عليها السلام- للاضطلاع بأمر عظيم، وهو ميلاد عيسى عليه السّلام .
جعل الله تعالى زكريّا عليه السّلام كافلا لها ، وأوجد عندها رزقًا في غير أوانه ، واصطفاها لعبادته ، وطهّرها على نساء العالمين .
4- كيف استقبل زكريا البشرى بيحيى عليهما السّلام ؟
باستبعاد تحقّقها في موازين البشر ؛لأنّه كبير في السّن ، وامرأته عاقر ،وبالدّهشة والتعجّب ،واستعظام قدرة الله تعالى .
5- بيّن الأمارة التي منحها الله تعالى لزكريا – عليه السلام – دليلاً على حمل زوجته ، وتحقّق البشرى.
ألّا يكلّم النّاس إلّا بالإشارة ثلاثة أياّم بلياليها ، ذاكرا الله كثيرا ، ومسبّحا في آخر النّهار وأوّله .
6- في ضوء فهمك الآيتين (42 و 43 ) :
أ- ما فضل الله تعالى على مريم عليها السّلام ؟
أنّ الله اصطفاها وطهّرها على نساء العالمين .
ب- اذكر ما يستوجبه هذا الفضل .
أن تطيع الله ، وتلزم عبادته .
7- في قوله تعالى : (ذَلِكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ ) ( سورة آل عمران، الآية 44) :
أ : ما المشار إليه في "ذلك" ؟
كل ما ذكره الله تعالى، من قصّة ( امرأة عمران ) ،وابنتها ( مريم البتول ) ومن قصّة ( زكريا ويحيى ) .
ب :مَنِ المخاطَبُ في "إليك "؟
الرّسول محمّد عليه الصّلاة والسّلام .
ج : لمَ خاطبته الآية ؟
تأكيدا لصدق نبوّة الرّسول الكريم ،قصّ الله تعالى عليه هذه الأنباء المغيّبة ، والأخبار المهمّة التي أوحى الله تعالى بها إلى رسوله ، وما كان يعلمها من قبل ، وما رافقها من معجزات تدلّ على قدرة الله تعالى .
8- استخلص من الآيات صفات كلّ من مريم و زكريا عليهما السّلام .
مريم عليها السّلام : طاهرة ، اصطفاها الله على نساء العالمين لإنجاب طفل من غير أب ، مخلصة في العبوديّة.
زكريا عليه السّلام : كبير في السّن ، صبور، متعبّد ، كافل مريم عليها السّلام .
9- عرضت الآيات الكريمة أمورًا خارقة للعادة ، اذكر ثلاثة منها .
ولادة عيسى عليه السّلام من غير أب ، الرّزق في غير أوانه عند مريم ، ولادة يحيى من أمّ عاقر وأب بلغ من الكبر عتيّا ، معجزات عيسى عليه السّلام ( إحياء الموتى ، شفاء الأكمه والأبرص، ينفخ في الطّين فيصير طيرا)
10- لماذا جاء الطّلب بلفظ الهبة في قوله تعالى على لسان زكريا عليه السّلام : ( رَبِّ هَبْ لِي مِن لَّدُنكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً ) ( سورة آل عمران ، الآية 38 ) ؟
لأنّ الهبة هي عطاء من غير عِوَض أو مقابل ومن غير سبب أو تدخّل أو وسيط من زكريا عليه السّلام ؛ فهو كبير وامرأته العاقر، فالهبة إحسان محض من عند الله تعالى ( من لدنك ) ، وفي ذلك صدق زكريا في توكّله على الله وإيمانه الصّادق وحسن ظنّه بربّه .
11- في ضوء قوله تعالى :( وأنبتها نباتاً حسناً ) ( سورة آل عمران ، الآية 37) ، ما أثر الرّعاية الحسَنة في تنشئة جيل صالح ، في رأيك ؟
الرّعاية الصّالحة كالزّرع الصّالح يخرج نباتًا طيّبًا ، والتربية الحسنة تنشئ جيلًا سويًّا .
ويترك أيضًا للطالب .
12- بعد دراستك الآيات الكريمة ، ناقش أثر ما يأتي في مجتمعك موضّحًا رأيك :
أ- رعاية الأيتام والمحتاجين .
تجعلهم أفرادًا قادرين على الإنتاج والعطاء ، وتزيد من ثقتهم بأنفسهم ، وتُمكّنهم في المجتمع .
ب- تقدير دور المرأة .
يسهم في زيادة عطائها ، ويدفعها نحو النجاح في مجالات الحياة كافة .
ويترك أيضا للطالب .
13-أكثر القرآن الكريم من استخدام الأسلوب القصصيّ ، فما فائدة هذا الأسلوب ؟
أ- بيان عظمة القرآن الكريم في إقامة الدّليل .
ب- أخذ العبرة والعظة .
ج- التدبّر والتأمّل ؛ فقصص القرآن ذات أثر إيماني وتربويّ في متأمّليها ، وتحمل مادة محبوبة تعين على تدبّر القرآن وفهمه .
د- بيان إيمان الأنبياء ، وقوة صبرهم ويقينهم بموعود الله .
هـ- القصص القرآني على كثرته وتنوعه بمنزلة جذب العبر من الماضي ؛ ليُنتَفَع بها في الحاضر .(ذَلِكَ مِنْ أَنْبَآءِ الغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ ) ( سورة آل عمران، الآية 44 )
14- تكاملت الرّعاية الإلهيّة في إعداد الأنبياء واصطفائهم وذكر صفاتهم، علامَ يدُّلُ هذا في رأيك؟
الله سبحانه لا يختار من الخلق إلا أكرمهم وأفضلهم عنده و أكملهم لديه ، فاصطفى آدم و نوحًا ثم آل إبراهيم و آل عمران ؛لأنّ منهم الأنبياء ، ، فكانوا أمناء على رسالته وبلّغوها للنّاس ، وخصّهم الله بصفات الصّدق والأمانة ، وخصّهم بالنبوّة والرّسالة .
" ويترك أيضا للطالب "
التذوق الجماليّ
1 - وضّح جمال التّصوير في قوله تعالى: (وَأنْبتنها نَبَاتًا حَسَنًا).( سورة آل عمران ، آية 37)
صوّر مريم – عليها السّلام – في نموّها وترعرعها وتربيتها الحسنة بالزّرع الصّالح .
2 - استخرج مثالين على الطّباق من الآيات الكريمة.
الذّكر / الأنثى العَشِيّ / الإبكار الدّنيا / الآخرة أُحِلّ / حُرِّم
3 - تخرج الأساليب الإنشائية في العربيّة عن معانيها الحقيقيّة إلى معانٍ أخرى بلاغيّة، مثل:
أ - الأمر؛ نحو: قول بشّار بن بُرْد مخاطبًا من لا يحتمل الزّلة من الصّديق:
فَعِشْ واحدًا أوْ صِلْ أخاكَ فإنّه مُقارِفُ ذَنْبٍ مرّةً ومُجانِبُه
فيفيد الأمر هنا (التّخيير).
وفي قوله تعالى: (إذ أَوَى الفِتْيَةُ إلى الكَهْفِ فَقالوا ربنَّا آتِنا مِن لَّدُنْكَ رَحْمَة وهَيِّئ لنَا مِن أمْرِنا رَشَدَا) سورة الكهف الآية (10)،
يفيد الأمر (الدّعاء.)
ب _ النّهي؛ نحو: قول المعريّ مخاطبًا صديقيهِ:
لا تطويا السِّرّ عنّي يومَ نائبةٍ فإنّ ذلكَ أمرٌ غيرُ مُغتفرِ
فيفيد النهي هنا (الالتماس)؛ لأنه صدر من الشاعر إلى مَن هما في منزلته.
وفي قول القائل: لا تغرُبي أيّتها الشّمس، يفيد (التمنّي) لأنّ الشّمس غير عاقل، فيستحيل إجابة طلبه.
جـ- الاستفهام؛ نحو قول المتّنبّي في وصف الحمّى:
أبنتَ الدَّهرِ عنْدي كُلُّ بنتٍ فَكيفَ وَصَلْتِ أنْتِ مِنَ الزِّحامِ؟
ويفيد الاستفهام هنا (التّعجّب).
وفي قوله تعالى: (أنّى يكونُ لَهُ وَلَدٌ ولم تَكُن لهُ صَاحِبةٌ) سورة الأنعام، الآية (101)، يفيد الاستفهام (الاستبعاد).
د- النّداء؛ نحو: يا لأهلِ الخير لمساعدة المحتاج.
ويفيد النّداء هنا (الاستغاثة) بأهل الخير.
وفي قول أحدهم: وا حُرقةَ قلبي، أو: وا كبدي، يفيد النداء (النّدبة).
وفي قولك لشخص: يا لكَ من رجلٍ كريم، يفيد النداء (التّعجّب)؛ لأنّك لا تقصد أن تناديه، وإنما تريد التعجّب من حاله ومن كرمه.
بناء على ما تقدّم، ما المعنى البلاغيّ الذي خرج إليه :
1 - الأمر في قوله تعالى: (فتقبّل منّي). ( سورة آل عمران ، الآية 35 )
الدُّعاء .
2 - الاستفهام في قوله تعالى: (أنّى يكونُ لي غلامٌ). ( سورة آل عمران ، الآية 40 )
الاستبعاد والتعجّب .
٤- ما المعنى الذي أفادته الجملة المعترضة (والله أعلم بما وضعت). ( سورة آل عمران ، الآية 36)
تعظيم شأن هذه المولودة ، وجعلها وابنها آية للعالمين .
5- ما دلالة كلَ من:
أ - الزّمن المضارع للفعل (أعيذها) في الآية (36).
الاستمرار والتجدّد
ب - (اصطفاك) الأولى والثّانية في الآية (42) :
اصطفاك ( الأولى ) : أي أنَّ الله تعالى أختار مريم – عليها السّلام- من بين سائر النّساء فخصّها بالكرامات .
اصطفاك ( الثّانية ) : أي أنّ الله تعالى اختار مريم – عليها السّلام – من بين سائر نساء العالمين ؛ لتكون مظهر قدرة الله في إنجاب ولد من غير أب .
ج- تكرار (بكلمةٍ) في الآيتين(39، 45) :
لتأكيد أنّ عيسى عليه السلام ولد من غير أب بكلمة ( كن ) من الله الذي لا يعسر عليه أمر.
د- تكرار (بإذن الله) في الآية (49):
للتأكيد على أنّ معجزات عيسى عليه السّلام كانت بمشيئة الله وقدرته، دفعًا لتوهّم الألوهية عنه.
6- الكناية: لفظ أُطلق وأُريد به لازم معناه مع جواز إيراد المعنى الأصليّ؛ أي أن تأتي بكلام يتضمّن معنيين: معنى حقيقيًا وآخر مجازيًّا، والمجازي هو المقصود، ومثال ذلك قولنا:
وقف الجنديُّ مرفوع الرّأس.
المعنى الحقيقي: رفع الرأس عاليا.
والمعنى المجازي: الفخر والاعتزاز، فمرفو ع الرأس كناية عن (الفخر والاعتزاز).
وقولنا: فلان كثير الرماد، كناية عن (كرمه)، بمعنى أن رماد ناره لا ينطفئ؛ لأن كثرة الرماد دليل على كثرة إشعال النار لقِرى الضيف.
وقول أحمد شوقي:
ولي بين الضّلوع دمٌ ولحمٌ هما الواهي الذي ثَكِل الشَّبابا
فدمٌ ولحمٌ كناية عن (القلب) الذي بين ضلوعه.
بناء على ما تقدم، وضّح الكناية في ما تحته خطّ في قوله تعالى:
(ويكلّم النّاسَ في المهدِ وكهلًا ومن الصّالحينَ).( سورة آل عمران، الآية 46).
طفلًا / وليدًا .
7- وضّح دلالة (الخَلْق) في الآيتين الكريمتين الآتيتين:
أ - قال تعالى: (قَالَ كَذَلِكِ اللهُ يَخْلُقُ ما يَشَاءُ). ( سورة آل عمران ، الآية 47 ) .
يخلق : يصنع ما يشاء على غير مثال سابق .
ب - قال تعالى: (أنِّى أخلُقُ لَكُم مّنَ الطِّينِ كَهيئةِ الطَّيرِ). ( سورة آل عمران ، الآية 49 )
أخلق : أصوّر لكم من الطّين كشبه الطّير .
***********************************************
تدريبات ( قضايا لغويّة )
1 - ميّز المنادى المعرب من المنادى المبني في ما يأتي :
أ - قال تعالى (ويا آدمُ اسكن أنت وزوجك الجنة) سورة الأعراف، الآية (19).
آدمُ : منادى مبنيّ .
ب - قال الشاعر:
أيا جامعَ الدّنيا لغير بلاغةٍ لمن تجمعُ الدّنيا وأنتَ تموتُ
جامعَ : منادى معرب .
جـ- قالت الخنساء:
أعينيَّ جودا ولا تجمدا ألا تبكيانِ لصخرِ النّدى
عينيَّ : منادى معرب .
د- قال عبد الكريم الكرمي:
فلسطينُ الحبيبةُ كيف أحيا بعيدًا عن سهولك والهضابِ
فلسطينُ : منادى مبنيّ
هـ- جميلُ، لا تتهاون في أداء واجبك.
جميلُ : منادى مبنيّ .
و- قال حافظ إبراهيم:
يا رافعًا راية الشّورى وحارسها جزاك ربّك خيرًا من مُحبّيها
رافعًا : منادى معرب .
2- أعرب ما تحته خط في ما يأتي:
أ - قال تعالى: (وإذ قالت طائفة منهم يا أهلَ يثربَ لا مقام لكم فارجعوا) سورة الأحزاب، الآية (13).
يا:حرف نداء مبني على السّكون ،لا محل له من الإعراب
أهلَ : منادى منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره ، وهو مضاف .
ب- قال الحُطيئة:
ماذا تقول لأفراخ بذي مرخ زغب الحواصل لا ماء ولا شجر
ألقيت كاسبهم في قعر مظلمة فاغفر عليك سلام الله يا عمرُ
عمرُ : منادى مبنيّ على الضّم في محلّ نصب .
ج- يا راجيًا رحمةَ الله، عليكَ نفسَك هذّبْها.
راجيًا : منادى منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح الظّاهر على آخره .
3- اضبط بالشكل أواخر الكلمات التي تحتها خط في ما يأتي:
أ - قال صلى الله عليه وسلّم مخاطبا عمر بن أبي سَلمَة راوي الحديث: "يا غلام، سمّ الله وكُلْ بيمينك،
وكُلْ ممّا يليك". (متّفق عليه).
غلامُ
ب- قال ابن زيدون:
ويا نسيم الصَّبا بلّغْ تحيّتنا من لو على البُعد حيّا كان يُحيينا
نسيمَ
4- استخرج المنادى من الآيات الكريمة من سورة آل عمران التي درستها، وحدّد نوعه.
رَبِّ : نوعه ( مضاف ) إلى ياء متكلم محذوفة .
يا مريمُ : نوعه ( اسم علم ).
**************************************************
مراجعة اسم الفاعل واسم المفعول
1 - هاتِ اسم الفاعل، واسم المفعول من كلَ فعل من الأفعال الآتية:
التقى، باع، انصرف، عدّ، لام، روى.
اسم الفاعل : مُلتقٍ ، بائع ، مُنصرِف ، عادّ ، لائم ، راوٍ .
اسم المفعول : مُلتقى ، مَبيع ، مُنصرَف عنه ، معدود ، مَلوم ، مَروِيّ .
2 - عين أسماء الفاعلين في النصّ الآتي:
"لا تكن ممّن يَرْجو الآخرةَ بغير ِعملٍ ويَرْجو التّوْبة بطولِ الأملِ، يقولُ في الدُّنيا بقول الزاهدين َويعملُ فيها بعَمَل الرّاغبين، إنْ أُعْطِي منها لم يشبعْ، وإنْ مُنِعَ منها لم يقنعْ، يَعْجز ُعن شكر ما أُوتِي ويَبْتغي الزّيادةَ في ما بَقي، يَنْهى ولا يَنْتَهي، ويأمرُ النّاسَ بما لا يَأْتي، يُحبُّ الصّالحين ولا يعملُ عملهم، ويبغضُ المذنبين وهو أحدُهم، يكرهُ الموتَ لكثرةِ ذنوبهِ ويُقيمُ على ما يكره ُالموتَ من أجلهِ، إن سَقِمَ ظلَّ نادمًا، وإذ صحَّ أمِنَ لاهيًا، يُعجَبُ بنفسِهِ إذا عوفِيَ ويَقنَط ُإذا ابتُلي".
الزّاهدين / الراّغبين / الصّالِحين / المُذنبينَ / نَادِمًا / لاهيًا .
3- ميّز اسم الفاعل من اسم المفعول في العبارتين الآتيتين:
أ - الفتاةُ مختارة ملابسَها بذوق رفيع. اسم فاعل .
ب- الهديةُ مختارة بعناية فائقة. اسم مفعول .
4- استخرج اسم الفاعل واسم المفعول من الآيات الكريمة (33 إلى 39) من سورة آل عمران.
اسم الفاعل : قائم ، مُصدِّقا ، الصّالحين .
اسم المفعول : مُحرّرًا .