أختَبِرُ معلوماتي
1) أستدلُّ بالرُّجوعِ إلى وثيقةِ المدينةِ المنورةِ على أنَّ اختلافَ الدِّينِ ليسَ سببًا للعداوةِ بَين المسلمينَ واليهودِ.
الجواب
"لليهودِ دينُهُمْ وللمسلمينَ دينُهُمْ ، وإنَّهُ مَنْ تبعِنا مِنْ يهودَ فإنَّ لَهُ النصّرَ والأسُوةَ غيرَ مظلومينَ ولا متناصَرٍ عليهِم".
2) أُوَضِّحُ دِلالةَ كلٍّ مِنَ النّصوصِ الآتيةِ:
أ . (وأنَّهُ مَنْ خرجَ آمِنٌ وَمَنْ قعدَ آمِنٌ بالمدينةِ، إلّا مَنْ ظَلمَ وأثِمَ )
- حق الأمن والتنقل لكل من يعيش في المدينة المنورة
ب. (وإنَّ على اليهودِ نفقتهُمْ، وعلى المسلمينَ نفقتهُمْ )
- حق التملك لكل من يعيش في المدينة المنورة من المسلمين واليهود
3) أُبيّنُ مواقفَ اليهودِ مِنَ العهودِ والمواثيقِ.
الجواب
نقض العهود والمواثيق مع النبي صلى الله عليه وسلم.
4) مِنْ خلالِ دراستي للقبائلِ اليهوديةِ أقارن بينهَا مِنْ حيثُ : مظاهرُ خيانتهِمْ ونقضِهِمُ العهودَ ، عقوبتُهُمْ، العامُ الذي وقعَتْ فيهِ العقوبةُ.
الجواب
|
القبيلة |
العام |
مظاهر نقص العهد |
عقوبتهم |
|
بنو قينقاعَ |
2 هـ |
- المجاهرةُ بالعداوةِ للمسلمينَ - إثارةُ الفتنةِ بَيْنَ أبناءِ المجتمعِ المسلمِ. - التعّرضُّ لامرأة مسلمةٍ في السّوقِ. |
حاصرَهُمْ سيدُنا رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم خمسَ عشرةَ ليلةً، حتى استسلموا ونزلوا على حُكمِهِ صلى الله عليه وسلم |
|
بنو النضيرِ |
4 هـ |
- نقضُ بنودِ وثيقةِ المدينةِ برفضِ المشاركةِ في دفعِ دِيَةِ قتيلَينِ قتلَهُا أحدُ المسلمينَ خطأً. - محاولةُ اغتيالِ سيدِنا رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم. |
حاصرَهُمْ سيدُنا رسولُ الله صلى الله عليه وسلم سِتَّ ليالٍ، ونزلوا على حُكمِهِ صلى الله عليه وسلم فقضى بإجلائهِمْ عَنِ المدينةِ. |
|
بنو قريظةَ |
5 هـ |
- غدرُهُمْ بالمسلمينَ ونقضُهُمُ العهدَ بعدمِ الدِّفاعِ عَنِ المدينةِ بعدَ غزوِها، ومحاولةُ تمكنِ المشركين مِنْ دخولِ المدينةِ مِنْ جهةِ حصونِهِم يومَ الخندقِ. |
حاصرَهُمْ سيدُنا رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم خمسًا وعشرينَ ليلةً، ورضوا بالنزولِ على حُكمِ سعدٍ بنِ معاذٍ فقضى بقتلِ مقاتليهِمْ. |
|
يهودُ خيبرَ |
7 هـ |
- حرّضوا المشركين وغيرَهَمْ مِنَ القبائلِ على حربِ المسلمينَ يومَ الأحزابِ، وشجّعَ زعيمُهُمْ حُيَيُّ بنُ أخطبَ يهودَ بني قريظةَ على نقضِ العهدِ مَعَ سيدِنا رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم. |
حاصرَهُمْ سيدُنا رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم عشَر ليالٍ، ممّا اضطرَّهُمْ إلى المفاوضاتِ وسمحَ لَهُمْ الرسول صلى الله عليه وسلم بالبقاءِ في أراضي خيبرَ على نصفِ ثمارِها، فأعطاهُمْ ذلكَ على أَنْ يخرجَهُمْ مِنْها متى شاءَ. |
5) أضعُ دائرةً حولَ رمزِ الإجابةِ الصّحيحةِ في ما يأتي:
1. عملَ سيدُنا رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم عى تحريرِ اقتصادِ المسلمينَ مِنِ استغلالِ اليهودِ عَنْ طريقِ:
أ . طردِ اليهودِ مِنَ المدينةِ.
ب. تنظيمِ أمورِ البيعِ والشِّراءِ في سوقِ اليهودِ.
ج. تحريمِ التّعاملِ مَعَ اليهودِ .
د. إنشاءِ سوقٍ للمسلمينَ يمارسونَ فيهِ أنشطتَهُمُ الاقتصاديّةَ.
2. تمَّ إجلاءُ يهودِ بني قينقاعَ عَنِ المدينةِ بعدَ غزوةِ:
أ . بدرٍ. ب. أُحدٍ. ج. الخندقِ. د. تبوكٍ.