أختبر معلوماتي
1.أُبَيِّن مفهوم المعجزة.
المعجزة: أمر خارق للعادة مقرون بالتحدي، يؤيّد الله تعالى به رسله عليه السلام؛ ليكون دليلا على صدق رسالتهم.
2.أُعَلّلُ: يُعَدُّ القرآن الكريم المعجزة الكبرى.
لأنّ الله تعالى الله تعالى لتكون خالدة إلى يوم القيامة.
3.أَذكر حكمتين من حِكَم تأييد الله تعالى الأنبياء بالمعجِزات.
- صدق الرُّسل عليه السّلام في دعوتهم إلى الله تعالى، وصحّة ما أخبروا به النّاس عن الله تعالى.
- قدرة الله تعالى؛ فعجز البشر عن الإتيان بمثل هذه المعجزات دليلٌ على عظمة الله تعالى وقدرته.
4. أُفَسِّر العبارتين الآتيين
أ.تدلّ المعجزات على قدرة الله تعالى على تغيير سنن الكون.
لأنّ من المعجزات ما كان تغييرًا للسنن الكونية مثل: نزع صفة الحرق عن النّار حين نجّى الله تعالى سيّدنا إبراهيم عليه السلام منها، وإحياء سيّدنا عيسى عليه السلام للموتى بإذن الله تعالى.
ب.لا نستطيع في زمننا مشاهدة معجزات الأنبياء السابقين.
لأنّ مُعجزات الأنبياء السابقين عليهم السّلام السابقين كانت مؤقّتة
5.أضع كلمة (نعم) أمام العبارة الصّحيحة، وكلمة (لا) أمام العبارة غير الصّحيحة في كلٍّ ممّا يأتي:
أ.( لا ) معجزة سيّدنا موسى عليه السّلام هي النّاقة.
ب.( نعم ) معجزة إحياء الموتى كانت لسيِّدنا عيسى عليه السّلام.
ج.( نعم ) يُعَدُّ خروج سيّدنا إبراهيم عليه السّلام سالمًا من النّار معجزة.
د.( نعم ) أُعطِيَ سيّدنا مُحمَّد صلّى الله عليه وسلّم معجزة خالدة.
6.اذكر اسم النّبي صلّى الله عليه وسلّم، والمعجزة التي أيّده الله تعالى بها من الآيات الآتية:
الرّقم |
الآية الكريمة |
النّبي |
المُعجِزة |
1 |
قال تعالى: (قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَىٰ إبْرَاهِيمَ). |
إبراهيم عليه السّلام |
نجاته عليه السلام من النّار العظيمة التي أُلقي فيها |
2 |
قال تعالى: (وَيَا قَوْمِ هَٰذِهِ نَاقَةُ اللَّهِ لَكُمْ آيَةً). |
صالح عليه السلام |
الناقة |
3 |
قال تعالى: (وَأُبْرِئ الأكْمَهَ والأَبْرَصَ وَأُحْيِـي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللّهِ). |
عيسى عليه السّلام |
شفاء المرضى بإذن الله تعالى |