1. أستنتجُ أسبابَ معركةِ الخندقِ.
أ- أرادت قريشٍ أنْ تغزوا المدينةَ المنورةَ وتقضي على المسلمينَ ودعوةِ الإسلام.
ب- إخراجَ سيدُنا رسولُ اللهِ ﷺ يهودَ بني النضيرِ منَ المدينةِ المنورةِ في السنةِ الرابعةِ من الهجرةِ، ورغبة اليهود بالانتقام.
2. أعلّلُ سببَ تسميةِ معركةِ الخندقِ بهذا الاسمِ.
لأن النبي صلى الله عليه وسلم أمر المسلمين بِحَفر خندقٍ حولَ المدينةِ المنورةِ لصدّ هجوم الأحزاب.
3. أقارنُ بينَ جيشِ المسلمينَ وجيشِ الأحزابِ منْ حيثُ القيادةُ، وعددُ الأفرادِ.
جيش المسلمين بقيادة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وعدد الأفراد ثلاثة آلاف مقاتل.
جيش الأحزاب بقيادة أبو سفيان وعدد الأفراد عشرة آلاف مقاتل.
4. أبيّنُ موقفَ يهودِ بني قريظةَ تُجاهَ كلٍّ ممّا يأتي:
أ . حفرُ الخندقِ من جهتِهِم.
طلبوا إلى سيدِنا رسولِ الله ﷺ ألّا يحفرَ الخندقَ من جهتِهِم.
ب. مرورُ الأحزابِ منْ قلاعِهِمُ الحصينةِ إلى المدينةِ المنورةِ.
وتعهّدوا للنبي صلى الله عليه وسلم أن يمنعوا الأحزابَ من دخولِ المدينةِ عن طريقِ قلاعِهِمُ الحصينةِ.
5 - أوضّحُ دورَ الصحابيِّ نُعيمِ بنِ مسعودٍ رضي الله عنه في معركةِ الخندقِ.
ذهبَ نُعيمٌ بنِ مسعودٍ رضي الله عنه إلى بني قريظةَ ونصحَهُم بأنْ يطلُبوا إلى الأحزابِ رهائنَ؛ ليضمنوا عدمَ غدرِهِم، ثمَّ ذهبَ إلى الأحزابِ وحذَّرَهُمْ مِنْ تَآمُرِ يهودِ بني قريظةَ معَ المسلمينَ، وطلبِهِمُ الرهائنَ من أجلِ تسليمِهِم للمسلمينَ، فنجحَ رضي الله عنه في بثِّ الخلافِ بينَهُم.
6 - ما نتيجةُ معركةِ الخندقِ؟
انتصار المسلمين وانسحاب الأحزاب.
7. أَضَعُ إشارة (√) أمامَ العبارة الصحيحة، وإشارةَ (X) أمامَ العبارةِ غير الصحيحة في كلٍّ ممّا يأتي:
أ- (X)زعيم اليهود الذي حرض يهود بني قريظة على نقض العهد مع سيدنا رسول الله ﷺ هو: كعبُ بنُ أسدٍ.
ب- (√)الصحابيُّ الذي أشارَ على سيدنا رسول الله ﷺ بحفرِ الخندقِ هو سيدُنا سلمانُ الفارسيُّ رضي الله عنه.
ج- (√) تؤكّدُ معركةُ الخندقِ أنَّ نقضَ العهودِ منْ صفاتِ اليهودِ وطباعِهِم.
د- (√) ترشدُ قصةُ كسرِ الصخرةِ أثناءَ حفرِ الخندقِ إلى أهميةِ بثِّ الأملِ بينَ الناسِ.