التقويم والمراجعة
1) أُبَيِّنُ مفهوم السُّنَّة النبوية الشريفة.
هي كلُّ ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول، أو فعل، أو تقرير، أو صفة خُلُقية.
2) أُعَلِّلُ: عدم الاكتفاء بالقرآن الكريم مصدرًا للتشريع، ووجوب الرجوع إلى السُّنَّة النبوية الشريفة.
- لأنَّها بيَّنت كثيرًا من أحكام الشريعة الإسلامية وفصَّلتها.
- لأنَّ تركها يؤدّي إلى تضييع أحكام إسلامية عديدة، أو عدم فهمها، أو الجهل بكيفية تطبيقها.
3) أُوَضِّحُ بمثال دور السُّنَّة النبوية الشريفة في تأكيد ما جاء في القرآن الكريم.
قوله صلى الله عليه وسلم: «إنِّهُ لَا يَحِلُّ مَالُ امْرِئٍ إلِّا بطِيبِ نَفْسٍ مِنْهُ»؛ ففي ذلك تأكيد لِما جاء في الآية الكريمة الدالَّة على تحريم أخذ شيء من أموال الناس بغير حقٍّ. قال تعالى:(يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا اموالكم بينكم بالباطل).
4) أُعَدِّدُ ثلاثةً من واجبات المسلم تجاه السُّنَّة النبوية الشريفة.
- التمسُّك بها والتزامها.
- تعلُّمها وتعليمها.
- بذل الجهود لحفظها من الضياع.
- رَدُّ الشُّبُهات والدفاع عنها أمام المُشكِّكين.
5) أَتَأَمَّلُ النصوص الشرعية الآتية الدالَّة على مكانة السُّنَّة النبوية الشريفة، ثمَّ أُبَيِّنُ وجه الاستدلال بها:
النص الشرعي | وجه الاستدلال |
قال تعالى: (وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا) | أمر منه سبحانه بالاستجابة لأمر رسوله صلى الله عليه وسلم، ودليل على مكانة السُّنَّة النبوية الشريفة. |
قال تعالى: ﴿من يطع الرسول فقد أطاع الله ﴾ | طاعة المسلم لرسول الله صلى الله عليه وسلم واتباع سُنَّته من طاعة الله عزوجل |
قال صلى الله عليه وسلم: «يوشِكُ الرَّجُلُ مُتَّكِئًا عَلى أرَيكَتهِ يُحَدَّثُ بَحَديثٍ مِنْ حَديثي، فَيَقولُ: بَيْنَنا وَبَيْنَكُمْ كِتابُ الله عزوجل، ما وَجَدْنا فيهِ مِنْ حَلالٍ اسْتَحْلَلْناهُ، وَما وَجَدْنا فيهِ مِنْ حَرامٍ حَرَّمْناهُ » | تحذير من التهاون في ترك السُّنَّة النبوية الشريفة. |
6) أُحَدِّدُ فيما يأتي دور السُّنَّة النبوية الشريفة في التشريع الإسلامي، بوضع إشارة (✓) في العمود المناسب:
النص الشرعي | التأكيد | التفسير والبيان | الإضافة |
قال تعالى: (يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل إلا أن تكون تجارة عن تراض منكم ولا تقتلوا انفسكم إن الله كان بكم رحيمًا). قال صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ دِماءَكُمْ وَأَمْوالَكُمْ عَلَيْكُمْ حَرامٌ ». |
✓ | ||
قال تعالى:(الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون). قال الصحابة الكرام رضي الله عنهم : أَيُّنَا لَمْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ؟! فَقالَ صلى الله عليه وسلم: «لَيْسَ كَما تَظُنّونَ، إِنَّما هُوَ الشِّرْكُ، كَما قالَ لُقْمانُ لابنِهِ: ﴿يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم﴾». |
✓ | ||
قال صلى الله عليه وسلم: «أَكْلُ كُلِّ ذي نابٍ مِنَ السِّباعِ حَرامٌ». | ✓ |
7) أَخْتارُ الإجابة الصحيحة في كلٍّ ممّا يأتي:
1. من الأحكام التي ثَبَتَتْ في السُّنَّة النبوية الشريفة، ولم تَرِدْ في القرآن الكريم:
أ . تحريم الجمع بين الأختين في الزواج.
ب. تحريم الاعتداء على أموال الناس.
ج. تحريم الجمع بين البنت وعمَّتها في الزواج.
د . وجوب أداء الصلاة.
2. الحُكْم الشرعي للأخذ بالسُّنَّة، والعمل بتوجيهاتها، هو:
أ . واجب. ب. مستحب.
ج. مباح. د . مندوب.
3. المثال الصحيح على دور السُّنَّة النبوية الشريفة في تفسير ما جاء في القرآن الكريم وبيانه، قول النبي صلى الله عليه وسلم:
أ . «لا يُجْمَعُ بَيْنَ الْمَرْأَةِ وَعَمَّتِها، وَلا بَيْنَ الْمَرْأَةِ وَخالَتِها .»
ب. «صَلُّوا كَمَ رَأَيْتُمُونيِ أُصَلِّي»
ج. « إِنَّ دِماءَكُمْ وَأَمْوالَكُمْ عَلَيْكُمْ حَرامٌ .»
د . «ما وَجَدْنا فيهِ مِنْ حَلالٍ اسْتَحْلَلْناهُ، وَما وَجَدْنا فيهِ مِنْ حَرامٍ حَرَّمْناهُ