1) أُبيِّنُ مفهومَ حجة الوداع.
هي الحجة الوحيدة التي حجها النبي صلى الله عليه وسلم وكانت في السنة العاشرة للهجرة، وقد خطب فيها النبي صلى الله عليه وسلم خطبة الوداع.
2) أُعدِّدُ عادات الجاهلية التي أكَّد النبي صلى الله عليه وسلم إبطالها في وصايا حجة الوداع. الربا - الثأر - الإساءة إلى المرأة وعدم منحها حقوقها.
3) أُوضِّحُ الغاية من التشبيه في قول النبي صلى الله عليه وسلم: «فَإِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ وَأَعْرَاضَكُمْ عَلَيْكُمْ حَرَامٌ، كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا، فِي بَلَدِكُمْ هَذَا، فِي شَهْرِكُمْ هَذَا».
استخدم النبي صلى الله عليه وسلم التشبيه لإيصال المقصود إلى المخاطبين، وللتأكيد على حماية الشريعة الإس امية لحق الحياة للإنسان وحرمة الاعتداء على حياته وماله وعرضه، بغير
وجه حق.
4) أُبيِّنُ دلالة قول سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إنَّ الشَّيْطانَ قدْ أيِسَ أنْ يَعْبُدَهُ المُصَلُّونَ في جَزِيرَةِ العَرَبِ».
أن الشيطان يئس من عودة أهل جزيرة العرب إلى عبادة الأصنام كما كانوا عليه قبل فتح مكة وانتشار الإسلام بينهم.
5) أُعلِّلُ ما يأتي:
أ. تسمية حجة الوداع بحجة البلاغ.
لأن النبي صلى الله عليه وسلم بلَّغ الناس شرع الله في الحج قولا وفعلا.
ب. الاعتصام بكتاب الله تعالى يشمل السنة النبوية الشريفة.
لأن كتاب الله تعالى (القرآن الكريم) حث على الأخذ بالسنة وأمر بذلك في آيات كثيرة منها.
ج. إبطال النبي صلى الله عليه وسلم عادة المطالبة بالثأر.
لما يترتب على المطالبة بالثأر من نزاعات وحروب.
7) أَختارُ الإجابة الصّحيحة في كلٍّ مما يأتي:
1. خرج النبي صلى الله عليه وسلم والمسلمون لأداء فريضة الحج في السنة:
أ. الثامنة للهجرة. ب. التاسعة للهجرة.
ج. العاشرة للهجرة. د. السادسة للهجرة.
2. قول النبي صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع: «يَا أَيُّهَا النَّاسُ، أَلا إِنَّ رَبَّكُمْ وَاحِدٌ، وَإِنَّ أَبَاكُمْ وَاحِدٌ » يشير إلى مبدأ:
أ. التقوى. ب. الحرية. ج. المسؤولية. د. المساواة.
3. أكد النبي صلى الله عليه وسلم حرمة عادة الثأر، وابتدأ بإبطال دم:
أ. ابن العباس بن عبد المطلب. ب. ابن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب.
ج. ابن علي بن أبي طالب. د. ابن عبد الله بن عبّاس.
