مِنْ عَلاماتِ مَحَبَّتِي لِلَّهِ تَعالى |
|
مِنْ عَلاماتِ مَحَبَّتِي لِلَّهِ تَعالى
الْتِزامُ كُلِّ ما أَمَرَ بِهِ اللهُ تَعالى، وَتَجَنُّبُ كُلِّ ما نَهى عَنْهُ.
الْقِيامُ بِالْعِباداتِ عَلى أَكْمَلِ وَجْهٍ؛ مِثْلِ، الصَّلاةِ، وَالصَّيامِ.
قِرَاءَةُ الْقُرْآنِ الْكَريمِ، وَالْعَمَلُ بِما جاءَ فيهِ.
الْإِكْثارُ مِنْ ذِكْرِ اللهِ تَعالى في الْأَحوالِ كافَّةً.
الِاقْتِداءُ بِسَيِّدِنا رَسولِ اللهِ ﷺ فِي سُلوكِهِ وَأَخْلاقِهِ.
الْقِيَامُ بِالْأَعْمالِ الَّتي تَنْفَعُ الْإِنْسَانَ وَالْمُجْتَمَعَ؛ مِثْلِ: الْعِلْمِ، وَالزِّراعَةِ.
شُكْرُ اللَّهِ تَعَالَى عَلى نِعَمِهِ، وحَمْدُهُ عَلَيْها.
|
تُسْهِمُ أُمورٌ عِدَّةٌ في زِيادَةِ مَحَبَّةِ الْمُسْلِمِ لِلَّهِ تَعالى في قَلْبِهِ، مِنْها:
تَأَمُّلُ عَظَمَةِ اللَّهِ تَعالى في خَلْقِ الْإِنْسانِ في أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ.
التَفَكُّرُ في خَلْقِ الْكَوْنِ وَما أَوْجَدَهُ اللَّهُ تَعالى فيهِ مِنْ نِعَمٍ عَظيمَةٍ تُحَقِّقُ لِلْإِنْسانِ الْخَيْرَ وَالنَّفْعَ.
مَعْرِفَةُ الْمُسْلِمِ أَنَّ مَحَبَّةَ اللهِ تَعالى طَريقٌ لِلْفَوْزِ بِالْجَنَّةِ.
اخْتِيارُ الصُّحْبَةِ الصّالِحَةِ الَّتي تُذَكِّرُهُ بِاللهِ تَعالى.
|