1.شاء الله تعالى أن يتزوج النّبي صلّى الله عليه وسلّم أكثر من أربع نسوة. علّل ذلك.
- نشر أحكام الإسلام بشكل عام، وخاصّة الأحكام المتعلّقة بالأسرة.
- توثيق العلاقات بين النّبي صلّى الله عليه وسلّم وبين بعض القبائل التي تزوّج منها.
- تأليف قلوب بعض القبائل..
- الرحمة ببعض الأرامل ممّن فقدن أزواجهن في الجهاد ونحوه.
2.اذكر ثلاثة أمثلة يظهر من خلالها تواضع النّبي صلّى الله عليه وسلّم في بيته.
- يَفْلِي ثَوْبَهُ (يخيط ثوبه).
- ويحْلُبُ شَاتَهُ.
- وَيَخْدُمُ نَفْسَهُ.
3.وضّح موقف النّبي صلى الله عليه وسلّم عندما توفي ابنه إبراهيم رضي الله عنه.
- حزن النّبي صلّى الله عليه وسلّم على وفاته.حزناً شديداً.
- مع صبره واحتسابه الأجر من الله تعالى.
- وقال صلّى الله عليه وسلّم: (إِنَّ العَيْنَ تَدْمَعُ، والقَلْبَ يَحْزَنُ، ولا نَقولُ إلا ما يُرضِي رَبّنا، وإنَّا بِفِراقِك يا إبراهيمُ لَمحزُونون).
4.كان النّبي صلّى الله عليه وسلّم عادلاً في تعامله مع زوجاته. بيّن ذلك.
- كان النّبي صلّى الله عليه وسلّم يتعامل مع أزواجه وبناته بالعدل، فلا يحابي أحداً على أحد، بل كلهم عنده في المعاملة سواءٌ.
- وكان إذا أراد أن يخرج في سفر قرعَ بين زوجاته، فمن خرج سهمها تُصاحبه في سفره.
5.بيّن دلالة النّصوص الشرعيّة الآتية.
أ.قال الله تعالى مخاطباً زوجات النّبي صلّى الله عليه وسلّم: (وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آَيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا).
- تعليم النّبي صلّى الله عليه وسلّم زوجاته وبناته أمور الدين.
ب.عن أمّ المؤمنين عائشة زوج النّبي صلّى الله عليه وسلّم: (كُنَّ أَزْوَاجُ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَهُ لَمْ تُغَادِرْ مِنْهُنَّ وَاحِدَة، فَأَقْبَلَتْ فَاطِمَةُ تَمْشِي مَا تُخْطِئُ مِشْيَتُهَا مِنْ مِشْيَةِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئًا، فَلَمَّا رَآهَا رَحَّبَ بِهَا فَقَالَ: مَرْحَبًا بِابْنَتِي - ثُمَّ أَجْلَسَهَا عَنْ يَمِينِهِ أَوْ عَنْ شِمَالِهِ).
- رحمة النّبي صلّى الله عليه وسلّم ببناته، وحبّه ومشاركتهم.
ج.قال النّبي صلّى الله عليه وسّلم: (اتَّقُوا اللَّهَ وَاعْدِلُوا بَيْنَ أَوْلَادِكُم).
- وجوب العدل والمساواة بين الأولاد.