أختبرُ معلوماتي
1) أَذكُرُ معجزتَيْنِ أيّدَ اللهُ تعالى بهِما سيّدَنا موسى عليه في دعوتِهِ.
الجواب
- إلقاء العصا فإذا هيَ حَيّةٌ تسعى بإذن الله.
- إخراج موسى عليه السلام يدَهُ منْ تحتِ إبطِهِ فإذا هيَ بيضاءُ للناظرينَ.
2) أُعلِّلُ ما يأتي:
أ. طلبَ سيّدُنا موسى عليه السلام منَ اللهِ عزَّ وجلَّ أنْ يرسلَ معَهُ أخاهُ هارونَ عليه السلام نبيًّا.
ب. إيمانُ السَّحَرةِ.
ج. أمرَ اللهُ تعالى سيّدَنا موسى وهارونَ عليهما السلام أنْ يدعُوَا فِرعونَ بالرِّفقِ واللّينِ.
الجواب
أ. ليعينَهُ في دعوتِهِ.
ب. لأنُّهمْ أَيقنوا أنَّ ما جاءَ بهِ سيّدُنا موسى عليه السلام ليسَ سِحرًا، بلْ مُعجِزةً منَ اللهِ تعالى.
ج. قال تعالى "لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى" فإنّ الكلام السهل اللطيف من شأنه أن يوقظ القلب للتذكر، وأن يحمله على الخشية من سوء عاقبة الكفر والطغيان .
3) أُوَضِّحُ كيفَ نجّى اللهُ تعالى سيّدَنا موسى عليه ومَنْ معَهُ مِنْ فِرعونَ وجنودِهِ.
الجواب
أَوحى اللهُ تعالى إلى سيّدِنا موسى عليه السلام أنْ يَخرجَ منْ مِصرَ ،فسارَ ليلاً ومعَهُ مَنْ آمنَ باللهِ عزَّ وجلَّ إلى أنْ وصلوا إلى شاطئِ البحرِ، فأمرَهُ اللهُ تعالى أنْ يضرِبَ بعصاهُ البحرَ، فانشقَّ فأصبحَ طريقًا سارَ فيها سيّدُنا موسى عليه السلام ومَنْ معَهُ. لمّا رأى فرعونُ وجنودُهُ سيّدَنا موسى عليه السلام ومَنْ معَهُ ساروا في البحرِ، لحقوهُمْ، فأَطبَقَ اللهُ تعالى عليهِمُ البَحرَ، فأَغرقَهُمْ، وأبقى اللهُ تعالى جثّةَ فرعونَ لتكونَ عِبرةً للعالَمينَ.
4) أَضَعُ إِشارة ( ✓ ) أمامَ العبارةِ الصَّحيحةِ وإِشارةَ ( ✕ ) أَمامَ العبارةِ غيرِ الصَّحيحةِ في ماْ يأتِي:
أ. ( ✕ ) آمنَ السَّحَرةُ خَوفًا منْ سيّدِنا موسى.
ب. ( ✕ ) تحوّلَتْ حبالُ السَّحَرة وعِصيهُمْ إلى حيات حقيقية.
ج. ( ✓ ) عاقبَ اللهُ تعالى فِرعونَ وجنودَهُ بالغرقِ.
د. ( ✕ ) السِّحرُ منَ الذنوبِ الصَّغيرةِ.