الحاسوب فصل ثاني

في هذا النموذج يوجد خط اتصال رئيس يبدأ بنقطة، وينتهي بأخرى وترتبط جميع الأجهزة بهذا الخط تسلسليًا.

ترتبط الحواسيب مع بعضها البعض بكابل يبدأ من أحد الأجهزة ويمر بالأجهزة الأخرى، ثم يعود إلى الجهاز نفسه الذي بدأ منه، مكونًا حلقة مغلقة.

توصل الأجهزة كلها بنقطة مركزية تسمى المحوِّل أو المجمِّع (Hub or Switch) بكابل مستقل لكل جهاز.

في هذا النموذج يرتبط كل جهاز مباشرة مع باقي الأجهزة الأخرى بوساطة كيبل مستقل.

تتكون الرسالة من جزئين، أحدهما هو العنوان الإلكتروني للجهاز المستقبل. يقوم الجهاز المرسل ببث رسالته في الخط الرئيس فتستقبلها جميع الأجهزة ولكنها تستقر في الحاسوب صاحب العنوان.

كل حاسوب ينتظر دوره في إرسال البيانات على الشبكة وذلك تجنبًا لحدوث تصادم.

تنتقل البيانات باتجاه واحد فقط، من المرسل إلى المستقبل عبر خط الاتصال مرورًا بالأجهزة جميعها. يقوم كل جهاز تمر عليه البيانات بإعادة إرسالها وتقويتها من جديد إلى أن تصل إلى الجهاز المستقبل.

1. سهولة تركيبه وكذلك سهولة إضافة أجهزة للشبكة.
2. انخفاض تكاليفه.

1. تُعاد تقوية الإشارة عند كل جهاز.
2. سهولة تركيبه.
3. انخفاض تكلفته.

1. تعطل أي جهاز أو كابل أو إزالته أو إضافته لا يعطّل أداء الشبكة.

2. سهولة إدارة الشبكة ومراقبتها عند استخدام هذا النموذج.

3.  مركزية النموذج

ولذلك يعدّ الأفضل والأكثر انتشارًا.

إذا حدثت مشكلة في أحد المسارات، يكون هناك مسار بديل لإرسال البيانات من خلاله.

تمت الاستفادة من مميزات جميع النماذج.

إذا تعطل السلك الرئيس تتعطل الشبكة كاملة.

1. إضافة جهاز في النموذج أو إزالته يؤدي إلى توقف مؤقت في عمل الشبكة.

لحل هذه المشكلة وُجِدَ النموذج الحلقي المزدوج.

1. ارتفاع تكلفته.
2. معقد التركيب.