أَخْتَبِرُ مَعْلوماتي
1.أَسْتَنْتجُ أسبابَ معركةِ بدرٍ الكبرى.
- لماّ هاجرَ المسلمونَ إلى المدينةِ المنورةِ واستقرّوا فيها، وقويَتْ شَوكتُهُمْ، أذنَ اللهُ تعالى لهُمْ بالقتالِ؛
- لاستردادِ حقوقِهِمْ.
- وردِّ الظلمِ عَنْ أنفسهِمْ.
- ولمجازاةِ المشركينَ على إخراجِهِمْ مِنْ ديارِهِمْ ومصادرةِ أموالِهِمْ.
- ولتحقيقِ ذلكَ بدأَ المسلمونَ بالتعرّضِ لقوافلِ المشركينَ التجاريةِ إلى بلادِ الشامِ.
- ولماّ علمَ سيّدُنا محمّدٌ صلى الله عليه وسلم بأمرِ قافلةٍ لقريشٍ عائدةٍ مِنْ بلادِ الشَّامِ إلى مكّةَ المكرّمةِ، أمرَ الصحابةَ باعتراضِها.
- إلّا أنَّ أبا سفيانَ قائدَ القافلةِ تنبَّهَ لذلكَ
- وغيَّرَ مسارَ القافلةِ إلى ساحلِ البحرِ الأحمرِ.
- وأرسلَ لقريشٍ مستنجدًا بِها.
- فاستجابَتْ قريشٌ وأرسلَتْ جيشًا قوامُهُ حوالَيْ ألفُ مقاتلٍ، وأصروا على القتال.
2. أُقارِنُ بيْنَ جيشِ المسلمينَ وجيشِ المشركينَ مِنْ حيثُ: عددُ الأفرادِ، وطريقةُ القتالِ.
|
الجيش |
جيش المسلمين |
جيش المشركين |
|
العدد |
قريب من (300) |
(1000) |
|
طريقة القتال |
طريقةِ الصفِّ. |
أسلوب الكَرِّ والفَرّ. |
3.أُعَلِّلُ ما يأتي:
أ.أذنَ اللهُ تعالى للمسلمينَ بالقتالِ بعدَ الهجرةِ النبويةِ.
لأنّه لماّ هاجرَ المسلمونَ إلى المدينةِ المنورةِ واستقرّوا فيها، وقويَتْ شَوكتُهُمْ، أذنَ اللهُ تعالى لهُمْ بالقتالِ.
- لاستردادِ حقوقِهِمْ.
- وردِّ الظلمِ عَنْ أنفسهِمْ.
- ولمجازاةِ المشركينَ على إخراجِهِمْ مِنْ ديارِهِمْ ومصادرةِ أموالِهِمْ.
ب.أصرَّ المشركونَ على نزولِ الجيشِ في بدرٍ على الرغمِ مِنْ نجاةِ القافلةِ.
حتى تسمعَ بِهم العربُ، فلا يزالونَ يهابونَهم أبدًا.
4.أُبَيِّنُ كلًّا ممّا يأتي:
أ.موقفُ الأنصارِ رضي الله عنهم مِنْ قتالِ المشركينَ.
وقفَ سيّدُ الأنصارِ سعدُ بنُ معاذٍ رضي الله عنه، وقالَ: (قَدْ آمَنّا بِكَ وصدَّقْناكَ، وشهِدْنا أنَّ ما جئتَ بهِ هوَ الحقُّ، وأعطيناكَ على ذلكَ عهودَنا ومواثيقَنا، فامضِ يا رسولَ اللهِ لِمِا أردْتَ، فنحنُ معكَ، فَوالّذي بعثَكَ بالحقِّ لَوِ استعرضْتَ بِنا البحرَ فخُضْتَهُ لخُضْناهُ معَكَ، ما تخلَّفَ منّا رجلٌ واحدٌ، لعلَّ اللهَ يُرِيَكَ منّا ما تقَرُّ بهِ عينُك).
ب. موقفُ النبيِّ صلى الله عليه وسلم مِنْ أسرى بدرٍ.
عرضَ على المشركينَ أَنْ يفتدوا أسراهُمْ بالمالِ، ومَنْ لَمْ يجدْ منهُمْ مالًا أنْ يُعلّمَ أولادَ المسلمينَ الكتابةَ والقراءةَ.
5 .أَضَعُ إشارةَ (√) أمامَ العبارةِ الصحيحةِ، وإشارةَ (×) أمامَ العبارةِ غيرِ الصحيحةِ في كلٍّ ممّا يأتي:
أ (√) سارَ أبو سفيانَ بالقافلةِ مِنْ طريقِ ساحلِ البحرِ الأحمرِ.
ب (×) كانَ جيشُ المسلمينَ في معركةِ بدرٍ أكبرَ مِنْ جيشِ المشركينَ.
ج (√) معركةُ بدرٍ هيَ أولُ معركةٍ كبرى بيْنَ المسلمينَ ومُشركي قريشٍ.
د (×) وقعَتْ معركةُ بدرٍ في العامِ الأولِ للهجرةِ.
هـ (√) كانَ مِنْ نتائجِ معركةِ بدرٍ مقتلُ عددٍ كبيرٍ مِنْ قادةِ المشركينَ في المعركةِ.