التربية الإسلامية فصل أول

المواد المشتركة توجيهي

icon

التقويم والمراجعة

1) أُبيِّنُ المقصود بكلِّ تركيب ممّا يأتي كما ورد ذِكْره في الحديث الشريف:

أ. "يرضى لكم": يحبها الله تعالى ويثيبكم عليها.

ب. "يسخط لكم ": تُغضِب الله تعالى، ويُعاقِبكم على فعلها.

2) أَسْتَدِلُّ بالحديث الشريف على ما يأتي:                                                                                       أ. وجوب الإخلاص لله تعالى.    

 قوله صلى الله عليه وسلم: (يرضى لكم أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئا).

ب. حُرْمة إنفاق المال في غير وجوهه الشرعية.

 قوله صلى الله عليه وسلم: (وَيَسْخَطُ لَكُمْ: قيلَ وَقالَ، وَإضِاعَةَ الْمالِ).

3) أُعَلِّلُ:
أ. نهى الحديث الشريف عن الكلام غير النافع.
لأن فيه مضرة لصاحبه وللناس من حوله.
ب. نهى الحديث الشريف عن إضاعة المال.
1. لأهمية المال في حياة الفرد وحمايته وقضاء حوائجه.
2. لدوره في بناء الُأمم وامتلاك أسباب القوَّة.
3. لأنَّ الإنسان سيُحاسَب عليه يوم القيامة.

4) أَذْكُرُ ثلاثة أشياء نهى الحديث عن كثرة السؤال عنها.                                                                 أ. السؤال في غير فائدة. 

 ب. السؤال عن أحوال الناس الخاصة.

 ج. سؤال الناس أموالهم.

5)أُعَدِّدُ ثلاثةً من الأمور التي يرضاها الله تعالى، وثلاثةً من الأمور التي يسخطها الله تعالى.
الأمور التي يرضاها الله تعالى:
أ. عبادة الله تعالى وحده وعدم الإشراك به.
ب. الوحدة وعدم التفرق.
ج. مناصحة ولي الأمر.

من الأمور التي يسخطها الله تعالى:
أ. الكلام غير النافع.

ب. إضاعة المال.

ج. كثرة السؤال.

6) أُوَفِّقُ بين الأمر بالسؤال في قوله تعالى: (فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون) ونهي النبي صلى الله عليه وسلم عن كثرة السؤال.

المنهي عنه هو كثرة السؤال فيما لا ينفع أو فيما لا فائدة فيه، أما السؤال عن أمور الدين والأحكام الشرعية فليس  منهيًا عنه بل إن المسلم أن يحرص على معرفة حكم الشرع في أمور حياته فيلجأ إلى أهل الاختصاص ويسألهم.

7) أَخْتارُ الإجابة الصحيحة في كلٍّ ممّا يأتي:

1. قوله تعالى:(والذين هم عن اللغو معرضون) يدلُّ على النهي عن:

أ. الشِّرك.              ب. القيل والقال.          ج. إضاعة المال.                د. كثرة السؤال.

2. واحدة من الآتية لَيْسَتْ من صور إضاعة المال:

أ. تبذير المال وصرفه في غير وجوهه الشرعية.               ب. ترك حفظ المال وعدم تنميته.

ج. إنفاق المال في تعليم الأبناء.                                      د. إنفاق المال في معصية الله.

3. يشير قوله تعالى:(يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قومًا بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين)  إلى:

أ. الابتعاد عن الفاسقين.                                                  ب. خطر اتهام الآخرين من غير دليل.

ج. النهي عن مخالطة الناس.                                           د. وجوب التوبة.

4. أسلم الصحابي الجليل أبو هريرة رضي الله عنه على يد الصحابي الجليل:
أ. أبي بكر الصدّيق رضي الله عنه.                                      ب. عمر بن الخطّاب رضي الله عنه.
ج. معاذ بن جبل رضي الله عنه.                                        د. الطفيل بن عمرو رضي الله عنه.

8) أَحْفَ ظُ الحديث الشريف غيبًا.

Jo Academy Logo