1- علل ما يأتي:
أ- من آداب الأسواق، عدم عرض البضائع في أماكن مرور الناس، وأمام المساجد.
لما في ذلك من تضييق على المارين والمتسوقين والمصلين.
ب- يتجنب البائع كثرة الحلف عند البيع.
لأن الحلف منفق للسلعة، ولكنه يمحق البركة.
2- من آداب التعامل في الأسواق: الصدق والأمانة، وضح ذلك.
يكون ذلك ببيان نوع السلعة، وجودتها، ومصدرها، وجنسها.
3- ما دور التاجر في المساعدة على غض البصر في الأسواق؟
عدم عرض الملكانات والملابس بصورة تثير غرائز المتسوقين.
4- للغش في البيع صور عديدة، اذكر اثنتين منها.
أ- التلاعب بالأوزان.
ب- استبدال العلامات التجارية.
5- كيف يمكننا التخفيف من عادة رفع الصوت في الأسواق، وفي غيرها؟
- خفض الصوت عند عرض السلعة، وعدم رفعه عن قدر الحاجة.
- متى التزم الأبناء بخفض الصوت في بيوتهم، سهل عليهم ترك عادة رفع الصوت في مدارسهم صغارًا، ومن ثم القضاء على عادة سخب الأسواق كبارًا.
6- اذكر الأدب الذي يشير إليه كل دليل من الأدلة الشرعية الآتية:
أ- قال الله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ".
احترام أوقات الصلاة، وبخاصة صلاة الجمعة، فيتوقف البائع عن البيع عند النداء لها.
ب- قال رسول الله ﷺ: "الحلف منفقة للسلعة، ممحقة للبركة".
تجنب كثرة الحلف، ولو كان البائع صادقًا في يمينه.
ج- قال رسول الله ﷺ: "إن الله إذا حرّم شيئًا حرّم ثمنه".
بيع المباح والطيب، وعدم بيع المحرمات، وكل ما فيه إضرار بالناس، كالخمور، والمخدرات.