1.أستنتج ثلاثة آثار لفعل الخيرات، تعود على الفرد والمجتمع.
- نيل رضا الله تعالى والفوز بالأجر والثواب
- صلة الأرحام
- الإحسان إلى الجار
2.علّل: يجب أن يكون الداعي إلى الخير قدوة لغيره.
- ليقنعهم بقيمه وأخلاقهم بالحسنى من دون إكراه أو إلزام.
3.بيّن الآثار الإيجابية المترتبة على التزام المسلم بقيم الخير في تعامله مع الآخرين.
- سيكون له أكبر الأثر في أن يكون قدوة للآخرين يقنعهم بقيمه وأخلاقهم بالحسنى من دون إكراه أو إلزام.
4.استخرج من النصوص الشرعية الآتية، فضل حثّ الناس على فعل الخيرات:
أ.قال الله تعالى: (لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ).
- تبليغ رسالة الإسلام وإرشاد النّاس إلى الحق دون إكراه، بل بالبيان.
ب.قال الله تعالى: (وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ).
- دعوة الناس باختيار أحسن الأساليب الموصلة إلى الحق.
ج.قال النّبي صلّى الله عليه وسلّم لعليّ بن أبي طالب رضي الله عنه: (فواللَّه لأَنْ يَهْدِيَ اللَّهُ بك رجلًا واحدًا خيرٌ لك من أنْ يَكُونَ لَكَ حُمْرُ النَّعَمِ).
- حرص الإسلام على هداية الناس وحثهم على ما يعود عليهم بالخير العظيم في الدنيا والآخرة.
د.عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال: (بَيْنَمَا رَجُلٌ يَمْشِي بِطَرِيقٍ، وَجَدَ غُصْنَ شَوْكٍ، فَأَخذَهُ، فَشَكَرَ اللهُ لَهُ، فَغَفَرَ لَهُ).
- يغفر الله تعالى للإنسان بسبب إماطة الأذى عن الطريق.