
أَقْرَأُ الْجُمْلَتَيْنِ الْآتِيَتَيْنِ، وَأَتَمَثَّلُ أُسْلُوبَ النِّدَاءِ:


أَخْتَارُ الْمَعْنَى الصَّحِيحَ لِلْكَلِمَاتِ الْمُلَوَّنَةِ:
أ. (نَقْصِدُهَا) ..نَزورَها.. فِي كُلِّ صَيْفٍ هَرَبًا مِنَ الْحَرِّ.
ب. (تَنَاهَى) ...وَصَلَ... إِلَى مَسْمَعِي صَوْتُ ضَرَبَاتٍ بَعِيدَةٍ.
ج. رَأَيْتُ شَابًّا فِي (رَيْعَانِ) ..بِدايةِ.. شَبَابِهِ.
د. سَأَعْتَنِي بِالشَّجَرَةِ، فَـ(أُسَوِّي) ..أُمَهِدُ .. تُرْبَتَهَا.


ابْحَثْ فِي النَّصِّ عَنْ:
• تَرْكِيبٍ بِمَعْنَى (طَبِيعَةٍ رَائِعَةِ الْجَمَالِ): .......طَبيعَةٍ خلابَةٍ وفاتِنَةٍ.........................
• كَلِمَةٍ بِمَعْنَى (مُؤَسَّسَةٍ لَهَا أَهْدَافٌ مُحَدَّدَةٌ): .......مُنَظَمَةٍ خاصَةٍ .........................
• تَرْكِيبٍ بِمَعْنَى (إِنْتَاجِ الطَّاقَةِ): ...........تَوليدِ الطّاقَةِ........................................
أُلَوِّنُ إِطَارَ الْكَلِمَةِ وَضِدَّهَا بِاللَّوْنِ نَفْسِهِ.

أَسْتَخْرِجُ مِنَ الصُّنْدُوقِ كَلِمَاتٍ تَحْمِلُ دَلَالَةَ الصُّوَرِ الْآتِيَةِ.

أَفَكّرْ
ما الْأُمورُ الَّتي يُمْكِنُتي الْقِيامُ بِها لِلْحِفاظِ عَلى الْأَشْجارِ؟
عَدَم قَطْعِ الأشْجارِ وَالِالْتِزَامِ بِالْقَوَانِينِ الَّتِي تَحْمِي الْبيئَة.
زِرَاعَةِ الْمَزِيدِ مِنَ الْأَشْجَارِ .
الْعِنَايَةِ بِالْأَشْجَارِ الْمَوْجُودَةِ.
أُلَوِّنُ النَّجْمَةَ الْمُجَاوِرَةَ لِلْجُمَلِ الصَّحِيحَةِ بِحَسَبِ مَا وَرَدَ فِي النَّصِّ:

أَبْحَثُ فِي النَّصِّ عَنْ:
• جُمْلَةٍ بِمَعْنَى (مُسْتَمْتِعًا بِغِنَاءِ الْبَلَابِلِ): ...........مُتَرَنِمًا بِشَدوِ الْبَلابِلِ................
• دَلِيلٍ عَلَى (تَحَلِّي بَطَلِ الْقِصَّةِ بِالْأَخْلَاقِ الْإِسْلَامِيَّةِ): .....أَنَّهُ شَكَرَ مَنْ أَعْطَاهُ النَّصِيحَةَ وَأَيْضًا بَدَأَ بِالِاهْتِمَامِ فِي الْأَشْجَارِ وتَوْعِيَةِ النَّاسِ عَنْ أَهَمِّيَّةِ الْمُحَافَظَةِ عَلَى الْأَشْجَارِ بَلْ وَأَنْشَأَ مُنَظَّمَةً بِيئِيَّةً لانتاجِ الطَّاقَةَ من النباتات....................
أَصِلُ بَيْنَ السَّبَبِ وَالنَّتِيجَةِ كَمَا جَاءَ فِي النَّصِّ:

أُرَتِّبُ الْأَحْدَاثَ وَفْقَ تَسَلْسُلِ حُدُوثِهَا فِي الْقِصَّةِ، بِكِتَابَةِ الرَّقْمِ الْمُنَاسِبِ (1-4) في النجمة:

أُقَارِنُ بَيْنَ مَوْقِفِ الْفَتَى قَبْلَ أَنْ يَعْرِفَ فَوَائِدَ الْأَشْجَارِ وَبَعْدَ أَنْ عَرَفَهَا، وَأُبَيِّنُ مَوْقِفِي مِنْ تَغَيُّرِهِ.
مَوْقِفُ الْفَتَى قَبْلَ مَعْرِفَةِ فَوَائِدِ الْأَشْجَارِ: كَانَ الْفَتَى يَقْطَعُ الْأَشْجَارَ لِيَصْنَعَ حَطَبًا.
مَوْقِفُ الْفَتَى بَعْدَ مَعْرِفَةِ فَوَائِدِ الْأَشْجَارِ: بَدَأَ بِالْاِهْتِمَامِ فِي الْأَشْجَارِ بَلْ وَأَنْشَأَ مُنَظَّمَةً بِيئِيَّةً لِتَوْعِيَةِ النَّاسِ عَنْ أَهَمِّيَّةِ الْمُحَافَظَةِ عَلَى الْأَشْجَارِ.
مَوْقِفِي مِنْ تَغَيُّرِهِ: أُؤَيِّدُ هَذَا التَّغَيُّرَ إِيجَابًا بِشَكْلٍ كَبِيرٍ لأنَهُ يَجِبُ علينا أن نُحافِظُ على بيئَتِنا.
أَخْتَارُ الصُّورَةَ الْفَنِّيَّةَ الَّتِي أَعْجَبَتْنِي أَكْثَرَ، وَأُوَضِّحُ سَبَبَ إِعْجَابِي بِهَا.

