1) أُبَيِِّّنُ مفهوم كلٍّ ممّا يأتي:
أ. الوحدة الوطنية: هي تماسك أبناء الوطن، وتحابُُّّهم، وانتماؤهم إلى بلدهم، والتفاني في خدمته، والدفاع عنه من دون النظر إلى الاختلافات العِرْقية والدينية والثقافية.
ب. الأُمَّة الإسلامية: جماعات من الناس، يجمعها دين واحد، وإطار تاريخي وحضاري ومصالح مشتركة.
2) أُوَضِّحُ ثلاثة أمور تدلُّ على أهمية الوحدة الوطنية.
أ. تحقيق استقرار الوطن ونمائه وتطوُّره في المجالات جميعها.
ب. حماية أبناء الوطن من الفتن، ونشر الأمن بينهم، وجعلهم قوَّة يُمكِنها التصدّي لأيِّ عدوان خارجي، والمحافظة على مكتسباتهم.
ج. تُعَدُّ الوحدة الوطنية سببًا في عمارة الأرض.
د. تعمل الوحدة الوطنية على تمكين الناس من أداء واجباتهم الدينية والدنيوية.
3) أُبَيِِّّنُ دلالة النصوص الشرعية الآتية على توجيهات الإسلام لتحقيق الوحدة الوطنية:
أ. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «النَّاسُ بَنُو آدَمَ، وَآدَمُ خُلِقَ مِنْ تُرَاب».
تأكيد مبدأ الأُخوَّة الإنسانية.
ب. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَثَلُ الْمُؤْمِنينَ في تَوادِّهِمْ وَتَراحُُمِهِمْ وَتَعاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ؛ إِذا اشْتَكى مِنْهُ عُضْوٌ تَداعى لَهُ سائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمّى».
السعي لتحقيق التكافل بين أفراد المجتمع.
ج. جاء في وثيقة المدينة المُنوَّرة: «وَإِنَّهُ مَنْ تَبِعَنا مِنْ يََهودٍ، فَإِنَّ لَهُ النَّصْْرَ وَالْْأُسْوَةَ، غَيْْرَ مَظْلومينَ، وَلا مُتنَاصََرٍ عَلَيْهِمْ».
المساواة بين جميع أفراد المجتمع في الحقوق والواجبات.
4) أُعَلِّلُ: تُعَدُّ المملكة الأردنية الهاشمية أُنموذجًا مُُميَّزًا للوحدة الوطنية.
إذ يعيش فيها مواطنون يُمثِّلون تنوُّعًا عِرْقيًّا، ودينيًّا. وقد حافظ أبناء كلِّ عِرْق ودين على ثقافتهم ودينهم، واندمجوا جميعًا في المجتمع الأردني بوصفهم مواطنين لهم الحقوق نفسها، وعليهم الواجبات نفسها؛ ما أسهم في قوَّة الوطن، ووحدة شعبه.
5) أَضَعُ إشارة (✓) بجانب العبارة الصحيحة، وإشارة (✗) بجانب العبارة غير الصحيحة فيما يأتي:
أ. (✗) اختلاف أبناء الوطن الواحد في الدين، أو العِرْق، أو اللغة، هو من عوامل الضعف والفُرْقة.
ب. (✓) الوحدة الوطنية لا تتعارض مع وحدة الأُمَّة الإسلامية.
ج. (✓) من واجب المسلم نحو أُمَّته: المحافظة عليها، والدفاع عنها، والتعاون مع أبنائها.
6) أَخْتارُ الإجابة الصحيحة في كلٍّ ممّا يأتي:
1. حرص النبي صلى الله عليه وسلم على وحدة أبناء مجتمع المدينة المُنوَّرة عن طريق الدعوة إلى:
أ. المؤاخاة. ب. العصبية. ج. التجارة. د. الحرية.
2. من الأدلَّة الشرعية التي تُُحذِّر من العنصرية بصورة مباشرة:
أ. قوله صلى الله عليه وسلم: «النَّاسُ بَنُو آدَمَ، وَآدَمُ خُلِقَ مِنْ تُرَابٍ».
ب. قوله تعالى: ﴿إنما المؤمنون إخوة﴾.
ج. قوله صلى الله عليه وسلم: «مَثَلُ الْمُؤْمِنينَ في تَوادِّهِمْ وَتَراحُُمِهِمْ وَتَعاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَد».
د. قوله صلى الله عليه وسلم: «دَعُوها؛ فَإِنََّّها مُنْتِنَةٌ».
3. يشير قوله تعالى: ﴿ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم﴾، إلى مبدأ يُقوّي الوحدة الوطنية، هو:
أ. محاربة التعصُّب. ب. الدعوة إلى الاجتماع والتحذير من الفُرْقة.
ج. تقبُّل الاختلاف. د. المساواة.