المراجعةُ
1- الفكرةُ الرئيسةُ:
- أُبيِّنُ أثرَ انتشارِ التعليمِ في التغيُّرِ الاجتماعيِّ.
- يُسهِمُ التعليمُ في تحسينِ الظروفِ الاقتصاديّةِ والاجتماعيّةِ للأفرادِ، ويُقلِّلُ مِنَ الفقرِ والجهلِ والتخلُّفِ، ويزيدُ الوعيَ بقضايا اجتماعيّةٍ مُهمّةٍ، ويحدُّ مِنَ التمييزِ والعنصريّةِ والعُنفِ؛ لأنّهُ يُعزِّزُ التسامحَ والاحترامَ المتبادلَ بينَ الثقافاتِ.
- أُوضِّحُ أثرَ العاملِ الديمغرافيِّ في التغيُّرِ الاجتماعيِّ.
تؤدّي زيادةُ معدّلاتِ النموِّ السكّانيِّ إلى زيادةِ الضغطِ على المواردِ والبِنيةِ التحتيّةِ؛ ما يُشكِّلُ عِبئًا اقتصاديًّا واجتماعيًّا على الدولةِ. كَما أنَّ زيادةَ معدّلاتِ النموِّ السكانيِّ الناتجةِ مِنَ الهجراتِ المتعدِّدةِ إلى الأُردنِّ، أحدثَتْ تغيُّراتٍ اجتماعيّةٍ واقتصاديّةٍ طويلةِ المَدى
2- المصطلحاتُ
أُوضِّحُ المقصودَ بالتغيُّرِ الاجتماعيِّ.
عمليّةُ تحوّلٍ أوْ تعديلٍ أوْ اختلافٍ في العَلاقاتِ والأدوارِ والمؤسّساتِ الاجتماعيّةِ في مجتمعٍ مُعيّنٍ عبرَ الزمنِ، وقدْ يكونُ التغيُّرُ إيجابيًّا أوْ سلبيًّا.
3- التفكيرُ الناقدُ
- أُصنِّفُ المظاهرَ الاجتماعيّةَ الآتيةَ إلى مظاهِرَ تغيُّرٍ في القِيَمِ والعاداتِ والتقاليدِ الاجتماعيّةِ، ومظاهِرَ تغيُّرٍ في الأدوارِ والمراكزِ الاجتماعيّةِ.
أ- تراجع دورِ الأقاربِ في حياةِ الأسرةِ نتيجةَ ضغوطاتِ الحياةِ. /تغيُّرٍ في الأدوارِ والمراكزِ الاجتماعيّةِ
ب- حبُّ التباهي والمظاهِرِ، والنظرةُ المادِّيّةِ للحياةِ. / تغيُّرٍ في القِيَمِ والعاداتِ والتقاليدِ الاجتماعيّةِ
جـ- ربطُ العَلاقاتِ الاجتماعيّةِ بالمصالحِ المادِّيّةِ والشخصيّةِ./ تغيُّرٍ في القِيَمِ والعاداتِ والتقاليدِ الاجتماعيّةِ
د- ازديادُ احترامِ الخصوصيّةِ الفرديّةِ. /تغيُّرٍ في الأدوارِ والمراكزِ الاجتماعيّةِ
هـ- التشاركيّةُ بينَ الرجلِ والمرأةِ في تربيةِ الأبناءِ وأعمالِ المنزلِ. / تغيُّرٍ في الأدوارِ والمراكزِ الاجتماعيّةِ.
- أُفسِّرُ: يؤثِّرُ الوعيُ بقضايا البيئةِ في السلوكاتِ الاجتماعيّةِ؛ فيتبنّى المجتمعُ مُمارساتٍ صديقةً للبيئةِ.
تُشكِّلُ البيئةُ البِنيةَ الأساسيّةَ للحياةِ ، وتؤثِّرُ تأثيرًا مباشرًا في نمطَ الحياةِ للسكّانِ، وتؤثِّرُ في الأنشطةِ الاقتصاديّةِ والنظُمِ الاجتماعيّةِ والثقافيّةِ. وتُحدِّثُ التغيُّراتُ المُناخيّةُ والكوارثُ الطبيعيّةُ تغيُّراتٍ جذريّةً في الحياةِ. وتؤثِّرُ البيئةُ في الصحّةِ؛ فانتشارُ الأمراضِ المُعديةِ يؤدّي إلى تغيُّراتٍ في سلوكِ المجتمعِ ونمطِ حياتِهِ
4- التطبيقً
أتوقّعُ التغيُّراتِ الاجتماعيّةَ التي يُمكِنُ أنْ تحدُثَ في المجتمعِ في الحالاتِ الآتيةِ:
- تعرُّضُ إحدى المدنِ في دولةٍ ما إلى زلزالٍ مُدمِّرٍ.
زيادة التكافل الاجتماعي بين السكان
- اكتشافُ كمِّيّاتٍ كبيرةٍ مِنَ النفطِ في دولةٍ فقيرةٍ.
انتشار التعليم وتحسن الصحة
جـ- ازديادُ نسبةِ كبارِ السنِّ وانخفاضُ نسبةِ الشبابِ في إحدى الدولِ.
تغيرات في التركيب الاقتصادي للدولة وتغير في طبيعة الخدمات المقدمة