أختبر معلوماتي
1.أُبَيّن مفهوم كلٍّ من المدّ، والمدّ الطبيعيّ.
- المدُّ: إطالة زمن الصوت عند النطق بأحد أحرفِ المدِّ (الألف، والواو، والياء).
- المد الطبيعي: إطالةُ زمن الصوتِ عند نّطق أحدِ أحرفِ المدِّ بمقدار حَرَكَتَيْن.
2.أُفَرِّق بين حرفي (الواو، والياء) المدّيّين، وحرفي (الواو والياء) الليّنَيْن، فيما يأتي:
- الخَوف: الواو حرف لين؛ لأنّه ساكن مفتوح ما قبله.
- الّذي يُؤتي: حرف مدّ لأنّ حرف الياء ساكن مكسور ما قبله.
- قلوبهم: حرف الواو مدّي لأنّه ساكن مضموم ما قبله.
- وقالوا: الألف مدّيّة لأنّها ساكنة مفتوح ما قبلها. والواو مدّيّة لأنّها ساكنة مضموم ما قبلها.
3- أُعلّل كلًّا ممّا يأتي:
أ.تسميةُ أحرف المدِّ بالأحرف الجوفيّة.
لخروجها من الْجَوْفِ.
ب.تسميةُ المدِّ الطبيعيَّ بهذا الاسم.
لأن صاحب الطبيعة السليمة لا يزيده ولا يُنْقِصُهُ عن مقداره الطبيعيّ.
ج.وضع العلماءُ قواعد لضبط إطالة زمن الصوت بأحرف المدِّ.
لأنّ أحرفَ المدِّ تقبل الزِّيادة عن غيرها من الحروف، فالزيادة أو التقليل في غير موضعه يُعَدُّ خطأً
4.أُبَيِّن حُكم المدِّ الطبيعيّ ومقدار حركته.
واجب ، ويمدُّ بمقدار حركتين.
5.أتلو الآيتين الكريمتين، ثمّ أُبَيِّنُ مواطن المدِّ فيهما:
أ.قال تعالى: (وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَابًا مِنَ السَّمَاءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ).
- فَتَحْنَا
- بَابًا
- فَظَلُّوا
- فِيهِ
- يَعْرُجُونَ
ب.قال تعالى: (وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنْتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ).
- وَأَرْسَلْنَا
- الرِّيَاحَ
- لَوَاقِحَ
- فَأَنْزَلْنَا
- السَّمَاءِ
- مَاءً
- فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ
- وَمَا
- بِخَازِنِينَ