1. أبيّنُ مفهومَ كلٍّ ممّا يأتي: التوبةُ، الإخلاصُ.
التوبةُ: هيَ الاعترافُ بالذنبِ والإقلاعُ عنهُ، والندمُ على فعلِهِ، والعزمُ على عدمِ العودةِ إليهِ، ورَدُّ الحقوقِ إلى أصحابِها؛ طاعةً للهِ تعالى.
الإخلاصُ: بأن يقصِدَ التائبُ من توبتِهِ رضا اللهِ تعالى وليسَ رياءً، أو سمعةً، أو خوفًا من مخلوقٍ، أو رجاءً لأمرٍ ينالُهُ من الدنيا.
2. أذكرُ شرطينِ من شروطِ التوبةِ.
أ. الإخلاصُ.
ب. الندمُ على الذنبِ.
ج. الإقلاعُ عن المعصية والعزمُ على عدم العودةِ إليها.
د. ردُّ الحقوق إلى أصحابها.
3. أوضّحُ واجبَ التائبِ في كلٍّ من الحالتينِ الآتيتينِ:
أ- التقصيرُ في أداءِ الصلواتِ الخمسِ.
يلزمُهُ القضاءُ، فيصلّي ما فاتَهُ منَ الصلوات الخمس.
ب- أخذُ حقوقِ الآخرينَ.
وجبَ عليه أنْ يردَّها إلى أصحابها.
4. أعلّلُ سببَ وجوبِ مبادرةِ التائبِ إلى طلبِ العفوِ والمسامحةِ في الدنيا.
لكي لا يخسرَ حسناتِهِ يوم القيامة.
5. أستنتجُ منَ الحديثين الشريفين الآتيين أدبين من آدابِ التوبةِ:
أ. قال رسول الله ﷺ: (للهُ أرحمُ بعبادِهِ من هذِهِ بولدِها).
حسنُ الظنِّ باللهِ تعالى بأنَّهُ سيغفرُ لهُ ذنبَهُ بعدَ توبتِهِ.
ب. قال رسول الله ﷺ: (والله إنّي لأستغفرُ اللهَ وأتوبُ إليهِ في اليومِ أكثرَ من سبعينَ مرّةً).
المواظبةُ على الاستغفارِ.
6. أضعُ دائرةً حول رمزِ الإجابةِ الصحيحةِ في ما يأتي:
1 يجبُ على مَن يتوبُ:
أ- المسارعةُ إلى التوبةِ من الذنوبِ جميعها.
ب- التوبةُ من الذنوبِ المتعلقةِ بحقوقِ اللهِ تعالى فقط.
ج- التوبةُ منَ الذنوبِ الكبيرةِ دونَ الصغيرةِ.
د. عدمُ التسرّعِ في التوبةِ؛ حتّى لا يكرّرَ الذَّنْبَ.
2 يشيرُ قولُ رسولِ اللهِ ﷺ: (مَنْ يَقُمْ ليلةَ القدرِ إيمانًا واحتسابًا غُفِرَ لَهُ ما تقدّمَ من ذنبِهِ) إلى عبادة:
أ- الصيام. ب- صلاة الفريضة ج- الزكاة د - صلاة القيام.
3. يُعينُ الحجُّ على مغفرةِ الذنوبِ إذا كانَ يخلو منَ:
أ. الرفثِ. ب- السفرِ. ج الضحك. د . المزاح.