لِكُلِّ فَرْدٍ مَجْموعةٌ مِنَ الْحُقوقِ الَّتي يَجِبُ أَنْ يَتَمَتَّعَ بِها دونَ نُقْصانٍ أَوْ تَمْييزٍ، وَمِنْها: الْحَقُّ في الْحَياةِ وَالْمَسْكَنِ وَالْغِذاءِ وَحُرِّيَّةِ التَّعْبيرِ وَالْعَمَلِ. وَعَلَيْهِ واجِباتٌ وَمْسْؤُولِيّاتٌ لا بُدَّ مِنَ الْالْتِزامِ بِها.
الْواجِباتُ الْتِزامٌ أَخْلاقِيٌّ نَلْتَزِمُ بِهِ تُجاهَ الْآخَرينَ.
الْمَسْؤُولِيّاتُ مَهامٌّ تَخْتَصُ بِكُلٍّ مِنّا، يَجِبُ عَلَيْنا إِنْجازُها عَلى أَكْمَلِ وَجْهٍ، ومن مسؤولياتِ الأسرةِ تُجاهَ أبنائِها: