عربي مادة الأدب فصل أول

الثاني عشر خطة جديدة

icon

1) 

7. الاتّجاه الّذي تمثّله قصة (الجّزار):

أ- الواقعيّ.                      ب- الرّمزيّ.            جـ- الرّومانسيّ.            د- الخياليّ.

 

2) أحدد أبعاد الشّخصيّة في القصّة القصيرة.

  • البعد الجسديّ، بتصوير ملامح الشخصية البدنية
  • البعد النّفسيّ، بتصوير خصائصها الانفعالية والعاطفيّة.
  • البعد الاجتماعيّ، بتصوير مستواها الطبقيّ ومنزلتها في المجتمع.
  • البعد الفكريّ والثّقافي (الأيديولوجيّ) بتصوير مبادئها ومعتقداتهاوأفكارها الّتي تتبنّاها.

 

3)  أبين أبرز خصائص فنّ المقالة الحديثة.

1- التّعبير عن وجهة نظر الكاتب بحرّية.

2- الإيجاز والبعد عن التّفصيلات المملّة.

3- التّدرّج في الانتقال من فكرة إلى أخرى.

4- البعد عن التّكلّف اللفظيّ والصّنعة.

 

 

4) أعلّل : 

2. أكثر الشّعراء من مدح الشريف الحسين بن علي.

بسبب تحرك مشاعر الأدباء العرب للتّغنّي بفضل الشّريف الحسين بن علي قائد الثّورة العربيّة الكبرى في رفع راية الثّورة، وبيان موقفهم المؤيّد للتّخلّص من الظّلم.

 

 

6) 

أقرأ النّص الآتي من قصة الجزّار وأجيب عن الأسئلة التي تأتي بعده:

  • (بطيءٌ ... مشكلة ذلك الجزار .. أنه بطيء)

ثم تأفّفت .. أدرت رأسي نحو (شبه عجوز) ورائي، رأيتها، انطبعت تقاطيعها المتبرِّمة في مخيّلتي: وجهٌ أحمر غاضبٌ تعلوه نُدبٌ بُنيّة، وعرقٌ سخيٌّ يسحّ من جبهتها المُتجعّدة، وفمها المزموم بشفتين متقوّستين ينطق:

  • ما أكثر أشغالي اليوم!

عادت تقول مثل من تحادت نفسها

التقطت رسالتها على الفور، تقنّعت الشّهامة، تنازلت عن دوري:

  • تفضّلي .. خُذي تفضّلي

 

تحرّكت المرأةُ، شكرتْني، احتلّت مكاني، فصرْتُ خطوةً للخلف في ((الطَّابور))، ربّما ابتَهَجَتْ في دَخِيلتها حين تنازلْتُ لها، ربّما سَخِرتْ منّي، لكنّها لم تستطعْ إخفاءَ ملامحِ السّرورِ التي غَمَرَتْ وجهَهاالأحمر.

1. أحدد نوع الحوار في: بطيء ... مشكلة ذلك الجزّار .. أنه بطيئ.

حوار داخلي (المونولوج)

2. أتبين الصورة التي رسمها الكاتب للمرأة، كاشفًا سياقاتها الاجتماعية والنفسيّة.

الاجتماعيّة: امرأة عاملة من طبقة متوسطة.

النفسية: متذمّرة غاضبة.

3. أكتشف معالم الصّورة الفنيّة في قوله (تقنّعت الشّهامة)، مبيّنًا أبعادها النّفسيّة.

صور الكاتب الشّهامة قناعًا يلبسه مخفيًا جبنه وخجله.

4. لم يكن لدى البطل مهارة (إداة الوقت) لأنه كان بلا إرادة، مستسلمًا لظروف حياته. أساعد في كيفيّة إدارة الوقت.

أنصحه بأن يختار وقتًا يكون فيه الجزّار وحده، أو خارج دكّانه.

5. أتّخذ أنا وزميلي موقفين انطباعيين تأثّريّين مختلفين تجاه هذه القصّة.

الشّعور بالتّعاطف مع البطل والشّعور بالضّجر، لأنّ النّاس يتذمّرون من الواقع.

6. أتخيل نفسي كاتب هذه القصّة ولم تَرُقني النّهاية، فأضع نهاية بديلة تُرضيني أكثر.

يلحظ أحدهم خجله وتردّده فيشتري له لحمًا.

 

Jo Academy Logo