أختبر معلوماتي
1. أُوضِّحُ العلاقة بين العلم والإيمان.
- هنالك علاقة وثيقة بين الحقائق العلمية والحقائق الإيمانية، إذ لا تعارض بين العلم الصحيح والإيمان الحق؛ فبينهما ترابط وتكامل.
- فأول آية نزلت من القرآن الكريم دعت إلى طلب العلم.
- كما أن العلم يقوي الإيمان في الناس، فأشد الناس خشية لله تعالى هم العلماء.
- وكلّما ارتقى المسلم في علمه، ارتقى حتمًا بإيمانه بالله تعالى ووحدانيته.
- والحقائق العلمية تدعو للإيمان وتدعم أركانه.
2. أَرُدُّ بدليل علميّ على من ينكر وجود الله تعالى.
- اختلاف الليل والنهار نتيجة دوران الأرض حول نفسها، وهذا الدوران من الآيات الباهرة التي تدل على وجود الله تعالى.
- وقد احتوى القرآن الكريم كثيرًا من الحقائق العلمية التي لم يكن يعرفها الناس وقت التنزيل، واكتشفت حديثًا مما يؤكد صدق القرآن الكريم وأنه من عند الله تعالى، فلا يمكن لأحد أن يأتي بمثله، وهذا ما يعرف بالإعجاز العلمي في القرآن الكريم.
3. أُبيِّن المقصود من العبارتين الآتيتين:
أ- يُعدُّ اختلاف الليل والنهار دليلًا على وجود الله تعالى.
- احتوى القرآن الكريم كثيرًا من الحقائق العلمية التي لم يكن يعرفها الناس وقت التنزيل، منها اختلاف الليل والنهار نتيجة دوران الأرض واكتشفت حديثًا مما يؤكد صدق القرآن الكريم وأنه من عند الله تعالى.
ب- العلم يزيد المؤمنين إيمانًا.
- إن العلم يقوي الإيمان في الناس، فأشد الناس خشية لله تعالى هم العلماء.
- وكلّما ارتقى المسلم في علمه، ارتقى حتمًا بإيمانه بالله تعالى ووحدانيته.
- والحقائق العلمية تدعو للإيمان وتدعم أركانه.
4. أُوضِّحُ دلالة الآيتين الآتيتين على دعوة العلم إلى الإيمان:
أ . قال تعالى: ﴿إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ﴾.
- أشد الناس خشية لله تعالى هم العلماء.
- وكلّما ارتقى المسلم في علمه، ارتقى حتمًا بإيمانه بالله تعالى ووحدانيته، والحقائق العلمية تدعو للإيمان وتدعم أركانه.
ب. قال تعالى: ﴿وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ﴾.
- إن خلق الإنسان آية على وجود الله تعالى.
- فلو تأمل الإنسان في نفسه، لأيقن إعجاز خلق الله تعالى في كل مكون من مكونات جسده وعقله.
- فمثلًا، يحلل الجهاز الهضمي الطعام إلى عناصر مختلفة ليذهب كل عنصر إلى حيث يؤدي وظيفته.
- أما العنصر الذي لا فائدة منه، فيُطرد خارج الجسم في نظام بديع يشعرنا بعظمة خلق الله تعالى.
- أما نظام توزيع الدم من القلب إلى جميع أنحاء الجسم عَبْر الشرايين، ثم عودته إلى القلب عَبْر الأوردة، ومرور الهواء الجديد الذي جلبه التنفس ليصلح الدم بعد فساده فيستفيد منه الجسم، فهو دليل آخر على وجود الله الخالق القدير.
5. أَتأمَّلُ العبارة الآتية ثم أُجيبُ عما يليها: )إن جميع ما في الكون يشهد على وجود الله سبحانه وتعالى، ويدل على قدرته(.
أ. من قائل هذه العبارة؟
- الدكتور)كونجدن(
ب. ما الدليل العقلي الذي استدل به قائل العبارة على معرفة الله تعالى؟
- دليل تنظيم الكون
6. قال تعالى: ﴿الم (1) غُلِبَتِ الرُّومُ (2) فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ (3)).
أُفسِّرُ الحقيقة العلميّة الواردة في الآية الكريمة.
- أشارت الآية إلى حقيقة جغرافيّة لم تكن معروفة وقت نزول الوحي وبعده لقرون كثيرة.
- فقد أكّد العلماء أن كلمة ﴿أَدْنَى﴾ تأتي بمعنى أخفض، وقد جاء العلم التجريبي مُؤكِّدًا هذه الحقيقة بأن(منطقة حدوث المعركة بين الروم والفرس( وهي منطقة البحر الميت وما حولها تنخفض عن مستوى البحر بأكثر من 350 مترًا تقريبًا، وأنها أخفض نقطة سجلتها الأقمار الصناعية على اليابسة.
7. أَختارُ الإجابة الصحيحة في كلٍّ مما يأتي:
1. قوله تعالى: ﴿أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ﴾ دليل على:
أ. تنظيم الكون. ب. الإتقان. ج. الخلق والإيجاد. د. الحكمة.
2. من الأمثلة على الحقائق العلميَّة في القرآن الكريم:
أ. مراحل خلق الجنين في رحم الأم. ب. قانون الجاذبية.
ج. غليان الماء عند 100 درجة مئوية. د. تشكيل الماء 75 % من الدماغ.
3. الكون على اتساعه وإبداعه ونظامه المعقد، لا خالق ولا مدبر له إلا إله واحد سبحانه وتعالى، ولو كان معه آلهة أخرى، لاختل نظام الكون وأصابه الفساد، هذا مفهوم يدل على:
أ. تنظيم الكون. ب. الفطرة.
ج. الخلق والإيجاد. د. الحكمة.
