1) أُبيِّنُ مفهوم الوصيّة.
هي أنْ يتبرَّع الإنسان بجزء من ماله أثناء حياته لشخص أو جهة ما؛ على أنْ يُنفَّذ هذا التبرُّع بعد وفاته.
2) أُوضِّحُ الحكمة من مشروعيّة الوصيّة.
أ . تقرُّب الإنسان إلى الله تعالى بتدارك ما فاته، أو غفل عنه، أو قصر فيه من الخيرات والأعمال الصالحة أثناء حياته.
ب. تحقيق التكافل الاجتماعي، وسَدُّ حاجة المحتاجين من أبناء المسلمين؛ تقرُّبًا إلى الله تعالى، وزيادة المودَّة والمحبَّة بين الناس، من الأقارب والأرحام والأصدقاء من غير الوارثين.
3) أُعلِّلُ ما يأتي:
أ. أرشد الإسلام إلى توثيقِ المعاملاتِ الماليةِ.
لحفظ حقوق الناس وأموالهم، والحرص على عدم ضياعها، ومنعًا للمنازعة والاختلاف.
ب. يُشترط ألا تكون الوصية لوارث.
لأنَّ إعطاء بعض الورثة من غير رضا الآخرين يؤدّي إلى حدوث الشقاق والنزاع، وإثارة البغضاء والحسد بينهم.
4) أُبيِّنُ الحُكم الشّرعيّ في المسائل الآتية:
أ. رجع الموصي عن وصيّته بعد شهر من كتابتها. يجوز للموصي أنْ يرجع عن وصيته، أو أنْ يُغيِّر فيها قبل موته؛ لأنَّها من باب التبرُّع.
ب. أوصت امرأة بقطعة أرض لأحد أولادها. لا يجوز أن تكون الوصية لوارث؛ فإذا كانت الوصية لأحد الورثة، فإنَّها لا تُنفَّذ إلا بموافقة جميع الورثة على ذلك بعد موت الموصي.
5) أَضَعُ إشارة (✓) أمام العبارة الصحيحة، وإشارة (x) أمام العبارة غير الصحيحة، فيما يأتي:
أ. (x) تَحرُم الوصية على الأقارب الذين لا يَرِثون من الموصي شيئًا.
ب. (✓) تبطلُ الوصيّة إذا قتل الموصى له الموصي.
ج. (✓) تعد النصيحة بالمحافظة على الصلوات من الوصية المستحبة بالخير والمعروف.
6) أختار الإجابة الصّحيحة في كلٍّ مما يأتي:
1. إن أوصى رجل بأكثر من ثلث ماله فإن هذه الوصية:
أ. تنفذ. ب. تحتاج إلى موافقة جميع الورثة.
ج. لا تحتاج إلى موافقة الورثة. د. تبطل.
2. أوصى رجل بكل ماله لبناء مسجد بقصد حرمان ورثته من المال، يُعدُّ فعله هذا:
أ . جائزًا لأنه صاحب المال. ب. مكروهًا.
ج. حرامًا. د. مباحًا ولا يأثم لحرمانه الورثة.
3. حُكْم كتابة الوصية والإشهاد عليها هو:
أ. مندوب. ب. مباح. ج. واجب. د. مكروه.
