المراجعةُ
1 – الفكرةُ الرئيسةُ
- أبيّنُ الآثارَ المُترتِّبةَ على ارتفاعِ مُعدَّلاتِ البطالةِ.
- ضعفُ استثمارِ المواردِ البشريةِ القادرةِ على الإنتاجِ.
- انخفاضُ مستوى المعيشةِ، وارتفاعُ مُعدَّلاتِ الفقرِ.
- انخفاضُ نسبةِ مشاركةِ المرأةِ في سوقِ العملِ.
- ضعفُ القوّةِ الشرائيةِ وانخفاضُ حجمِ الادّخارِ.
- أذكرُ الآثارَ السلبيةَ المُترتِّبةَ على التدخينِ.
- الإصابةُ بأمراضٍ خطيرةٍ، مثلِ: سرطانِ الرئةِ، وأمراضِ القلبِ، والسكتةِ الدماغيةِ، وأمراضِ الجهازِ التنفسيِّ المُزمِنةِ، وأمراضِ اللثّةِ والأسنانِ.
- اقتطاعُ جزءٍ منْ دخلِ الفردِ والأسرةِ على الدخانِ، ما يؤثّرُ سلبًا في أوضاعِ الفردِ والأسرةِ، ويكونُ ذلكَ على حسابِ الحاجاتِ الأساسيةِ.
- تحمُّلُ الدولةِ أعباءً ماليةً ضخمةً في معالجةِ الأمراضِ الناجمةِ عنِ التدخينِ.
- أوضّحُ العواملَ الّتي تؤدّي إلى التسرُّبِ المدرسيِّ.
- الدخولُ إلى سوقِ العملِ، والمساهمةُ في دعمِ أُسَرِهِمْ بسببِ الفقرِ.
- الزواجُ المُبكِّرُ للطالباتِ.
- البيئةُ المدرسيةُ غيرُ الآمنةِ.
- صعوبةُ الوصولِ إلى بعضِ المدارسِ؛ بسببِ بُعدِها الجغرافيِّ أوْ صعوبةِ المواصلاتِ.
- أبيّنُ خطورةَ التدخينِ السلبيِّ.
يُعد التدخين السلبي من أخطر العوامل التي تهدد صحة الأفراد، حيث يتعرض الأشخاص غير المدخنين للدخان المتصاعد من سجائر الآخرين، مما يؤدي إلى استنشاق مجموعة من المواد الكيميائية الضارة. هذا الدخان يُسبب أمراضًا خطيرة مثل أمراض القلب، وسرطان الرئة، وأمراض الجهاز التنفسي، كما يؤثر سلبًا على الأطفال والنساء الحوامل، حيث يزيد من مخاطر مشاكل التنفس. لذلك، يمثل التدخين السلبي تهديدًا للصحة العامة ويستدعي اتخاذ تدابير وقائية لحماية الأفراد منه.
3- المصطلحاتُ: أوضّحُ المقصودَ بكلٍّ ممّا يأتي:
البطالةُ: ظاهرةٌ اقتصاديةٌ واجتماعيةٌ تُشيرُ إلى وجودِ أفرادٍ قادرينَ على العملِ وراغبينَ فيهِ ويبحثونَ عنهُ عندَ مستوى أجرٍ معيّنٍ ولا يجدونَهُ.
التدخينُ: هيَ عمليةُ استنشاقِ الدخانِ الناتجِ منْ حرقِ التَّبْغِ أوْ موادَّ أخرى، ويحتوي التَّبْغُ على مادةِ النيكوتينِ الّتي تسبّبُ الإدمانَ.
التنمُّرُ الإلكترونيُّ: هوَ استخدامُ الوسائلِ الرقْميةِ مثلِ وسائلِ التواصلِ الاجتماعيِّ لإيذاءِ الآخَرينَ أوْ تهديدِهِمْ أوْ تشويهِ سمعتِهِمْ بشكلٍ مُتعمَّدٍ ومتكرّرٍ، عنْ طريقِ نشرِ شائعاتٍ كاذبةٍ، أوْ مشاركةِ صورٍ أوْ معلوماتٍ خاصّةٍ منْ دونِ إذنٍ، وإرسالِ رسائلَ مُسيئةٍ، وإنشاءِ حساباتٍ وهميةٍ لاستهدافِ شخصٍ معيّنٍ.
التسرُّبُ المدرسيُّ: هوَ تركُ الطلبةِ المدرسةَ قبلَ إكمالِهِمْ دراستَهُمْ، سواءٌ في المرحلةِ الأساسيةِ، أوِ الانقطاعُ عنها في المرحلةِ الثانويةِ، إذْ يتوقّفُ بعضُ الطلبةِ عنِ الحضورِ إلى المدرسةِ بشكلٍ دائمٍ.
3– التفكيرُ الناقدُ والإبداعي: (إجابة مقترحة)
- أفسّرُ:
- يُعَدُّ الاستخدامُ المُفرِطُ وغيرُ المُنظَّمِ للتقنياتِ الرقْميةِ والإنترنتِّ وألعابِ الفيديو اضطرابًا سلوكيًّا.
يُعتبر الاستخدام المفرط وغير المنظم للتقنيات الرقمية والإنترنت وألعاب الفيديو اضطرابًا سلوكيًا، لأنه يؤدي إلى تأثيرات سلبية على الصحة النفسية والجسدية والاجتماعية. فالإفراط في استخدام هذه التقنيات يمكن أن يسبب الإدمان، ويؤدي إلى العزلة الاجتماعية، وقلة النشاط البدني، واضطرابات النوم. بالإضافة إلى ذلك، فإنه قد يؤثر على الأداء الأكاديمي أو المهني، ويضعف مهارات التواصل لدى الأفراد. لذلك، من الضروري توعية الشباب بأهمية تنظيم الوقت واستخدام التقنيات بشكل معتدل لتجنب هذه الآثار الضارة.
- أقترحُ عدّةَ إجراءاتٍ يمكنُ أنْ تحدَّ منَ التنمُّرِ الإلكترونيِّ.
· تعزيز التوعية والتثقيف: تنظيم حملات توعية تستهدف الشباب والأهالي والمجتمع، لتوضيح خطورة التنمر الإلكتروني وآثاره السلبية على الصحة النفسية والاجتماعية.
· تعزيز القوانين والتشريعات: وضع قوانين صارمة تجرّم التنمر الإلكتروني وتضمن محاسبة المتسببين فيه، مع تسهيل الإبلاغ عن الحالات عبر منصات آمنة وسرية.
· تشجيع الاستخدام المسؤول للتقنية: توجيه الشباب لاستخدام الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي بشكل أخلاقي ومسؤول، مع التركيز على نشر المحتوى الإيجابي.
· تطوير مهارات التعامل مع التنمر: تقديم ورش عمل للشباب والأطفال لتعزيز ثقتهم بأنفسهم وتدريبهم على كيفية التعامل مع الإساءة الإلكترونية بذكاء ودون التصعيد.
· إنشاء منصات دعم نفسي: توفير منصات وخطوط ساخنة تقدم الدعم النفسي والاستشارات للأشخاص الذين تعرضوا للتنمر الإلكتروني لمساعدتهم على تجاوز التجربة.
· التعاون مع المدارس والمؤسسات التعليمية: إدراج موضوع التنمر الإلكتروني ضمن المناهج الدراسية وتفعيل دور المرشدين الاجتماعيين لتقديم التوجيه والمساعدة.
· تشجيع الإبلاغ عن التنمر: توفير أدوات سهلة للإبلاغ عن التنمر الإلكتروني على المنصات الرقمية، مع ضمان سرية المعلومات وحماية المبلّغين
.4 – العملُ الجماعيُّ
أتعاونُ معَ أفرادِ مجموعتي على إجراءِ مقابلاتٍ صحفيةٍ معَ زملائي/ زميلاتي حولَ استخدامِهِمُ الإنترنتَّ والألعابَ الإلكترونيةَ، وأُعِدُّ تقريرًا يتضمّنُ واقعَ استخدامِ الإنترنتِّ في مدرستي وأهمَّ الآثارِ الّتي يمكنُ أنْ تترتّبَ عليهِ، ثمَّ أقدّمُهُ في الإذاعةِ المدرسيةِ.
واقع استخدام الإنترنت في مدرستي: ( إجابة مقترحة)
يشكّل استخدام الإنترنت في مدرستي جانبًا أساسيًا من العملية التعليمية. حيث تُوفر شبكة الإنترنت للطلاب والمعلمين مصادر تعليمية متنوعة تعزز من جودة التعليم والتعلم. يتم استخدام الإنترنت بشكل يومي في الفصول الدراسية من خلال الأجهزة الذكية وأجهزة الكمبيوتر، مما يساعد في تسهيل الوصول إلى المعلومات، والتفاعل مع المحتوى الرقمي، واستخدام منصات تعليمية مبتكرة تدعم المناهج الدراسية.
إلى جانب ذلك، يُستخدم الإنترنت في المدرسة لإجراء الأنشطة التفاعلية، وتنفيذ المشاريع الجماعية التي تتطلب البحث عبر الإنترنت، بالإضافة إلى تمكين الطلاب من حضور دورات تدريبية افتراضية وورش عمل تعزز من مهاراتهم التقنية.
الآثار المترتبة على استخدام الإنترنت
- الإيجابيات:
- تعزيز التفاعل بين الطلاب والمعلمين عبر منصات التواصل التعليمي.
- تنمية مهارات البحث والتحليل لدى الطلاب.
- تسهيل الوصول إلى محتويات تعليمية عالمية تُثرِي المعرفة والتطور.
- التحديات:
- خطر التعرض للمواقع غير المناسبة دون رقابة كافية.
- التأثير السلبي للاستخدام الزائد للإنترنت، مثل تراجع التفاعل الاجتماعي المباشر.
- إمكانية التعرض لمشكلات مثل التنمر الإلكتروني أو الإدمان على الألعاب الإلكترونية.
ختامًا، يُعد استخدام الإنترنت في مدرستي جزءًا حيويًا من العملية التعليمية، ولكن لتحقيق أقصى استفادة منه، من المهم تعزيز التوعية بالاستخدام الأمثل ووضع سياسات واضحة لضمان بيئة تعليمية آمنة ومستدامة
5-البحثُ:
يُعَدُّ القضاءُ على الفقرِ للناسِ كافّةً في كلِّ مكانٍ بحلولِ العامِ 2030 هدفًا محوريًّا لخطةِ التنميةِ المُستدامةِ لعامِ 2030م. أبحثُ في الموقعِ الرسميِّ للأُمَمِ المتحدةِ https://www.un.org/sustainabledevelopment/ar/poverty/ عنِ الهدفِ الأوّلِ منْ أهدافِ التنميةِ المُستدامةِ (القضاءُ على الفقرِ)، وأقدّمُ مُلخَّصًا أعرضُهُ على زملائي/ زميلاتي في الصفِّ.
الهدف الأول من أهداف التنمية المستدامة هو القضاء على الفقر بجميع أشكاله في كل مكان. تسعى الأمم المتحدة إلى تحقيق هذا الهدف بحلول عام 2030 من خلال تقليل الفقر المدقع، الذي يُعرّف بأنه العيش على أقل من 2.15 دولار يوميًا وفقًا لمعيار القوة الشرائية لعام 2017. على الرغم من التقدم المحرز في العقود الأخيرة، إلا أن جائحة كوفيد-19 أدت إلى زيادة عدد الأشخاص الذين يعيشون في فقر مدقع لأول مرة منذ سنوات عديدة.
نشاطٌ:
- بالتعاونِ معَ أفرادِ مجموعتي، أتوقّعُ الآثارَ السلبيةَ المُترتِّبةَ على تركِ الطلبةِ المدرسةَ قبلَ إتمامِ دراستِهِمْ، ثمَّ أعرضُ ما أتوصّلُ إليهِ أمامَ زملائي/ زميلاتي.
ترك الطلبة المدرسة قبل إتمام دراستهم يؤدي إلى مجموعة من الآثار السلبية التي تؤثر على حياتهم الشخصية والمجتمع ككل.
على المستوى الشخصي، يعاني الطلبة المتسربون من ضعف فرص التوظيف، حيث تصبح الخيارات المتاحة أمامهم محدودة بسبب قلة المؤهلات التعليمية. كما يؤدي ذلك إلى انخفاض الدخل وزيادة احتمالية الوقوع في دائرة الفقر، مما يؤثر سلبًا على مستوى معيشتهم واستقرارهم النفسي والاجتماعي.
أما على المستوى الاجتماعي، فإن تسرب الطلبة من التعليم يسهم في زيادة معدلات البطالة، مما يثقل كاهل الاقتصاد ويؤدي إلى تراجع التنمية. بالإضافة إلى ذلك، قد ينتج عنه ارتفاع في معدلات الجريمة والمشكلات الاجتماعية بسبب نقص الوعي وقلة الفرص المتاحة.
لذلك، يُعد التصدي لهذه الظاهرة من الأولويات التي تحتاج إلى تكاتف الجهود لتوفير بيئة تعليمية داعمة وبرامج تحفيزية تُشجع الطلبة على استكمال دراستهم وتحقيق طموحاتهم.
- أشاهدُ مقطعًا مرئيًّا (فيديو) عنْ أهميةِ تبليغِ إدارةِ مكافحةِ المُخدِّراتِ عنِ المعلوماتِ الّتي يمكنُ أنْ تُسهمَ في حمايةِ المجتمعِ منْ خطرِ المُخدِّراتِ، عنْ طريقِ مسحِ الرمزِ المجاورِ.
