الأسئلة
1- بيّن معنى كل من المفردات والتراكيب الآتية :
- شِيعاً : فرقاً .
- ديناً قيّمًا : مُستقيماً لا عوج فيه .
- حنيفاً : بعيداً عن الضلال .
- خلائف : مُستخلفون لعمارة الأرض .
2- ما هو المحور الرئيس في سورة الانعام؟
إقامة الحجة على الكفار بنقض عقائدهم الباطلة وتقرير العقيدة الصحيحة بالأدلة القاطعة، والبراهين الساطعة .
3- قال الله تعالى :"مَن جَآءَ بِالحَسَنَةِ فَلَهُۥ عَشرُ أَمثَالِهَا وَمَن جَآءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجزَىٰٓ إِلَّا مِثلَهَا وَهُم لَا يُظلَمُونَ" بينت هذه الآية الكريمة فضل الله تعالى ورحمته في المجازاة على العمل الصالح، وضح ذلك ؟
يرغب الله تعالى المسلمين في فعل الخير والأعمال الصالحة وكسب الحسنات، فمن رحمة الله تعالى أن العبد إذا نوى أن يعمل السيئة فلم يعملها لا تكتب عليه سيئة، وإذا عملها كتبت عليه سيئة واحدة، فإن عملها كُتبت له عشر حسنات، فالمعاملة بالمثل من باب عدل الله تعالى، والزيادة في الحسنات من باب فضل الله تعالى.
4- اذكر حكمة واحدة مستفادة من قول الله تعالى في الآية الكريمة :" إنما أمرهم إلى الله " في الآية الكريمة :" إِنَّ ٱلَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُم وَكَانُواْ شِيَعا لَّستَ مِنهُم فِي شَيءٍ إِنَّمَآ أَمرُهُم إِلَى ٱللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَفعَلُونَ ".
تهديد لمن غير دين الله تعالى وبدّل فيه، فجزاهم الله على سوء صنيعهم .
5- دعتنا الآية الكريمة إلى إعتزاز بدين الإسلام، اذكر صورتين من صور هذا الإعتزاز؟
أ. أن يخلص المسلم عباداته وسائر أعماله الدنوية لله تعالى.
ب. ألا يتوكل إلا على الله تعالى، ولا يتخذ خالقاً ورباً غيره سبحانه وتعالى .
6- علل ما ياتي : خلق الله تعالى العباد على درجات مختلفة من الغنى والفقر، والجهل والعلم؟
لتحقق التكامل في عمارة الأرض حسب قدرة وطاقة كل شخص، وبذلك تتحقق سنة الأبتلاء.
7- اذكر الآية الكريمة التي تدل على كل ما يأتي :
أ. يخلص المسلم لله عز وجل في أعماله وعبادته جميعها .
"قُل إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ ٱلعَٰلَمِينَ ( 162 )" .
ب. من عدل الله تعالى أنه لا يحمل نفساً إثم نفس أخرى .
"قُل أَغَيرَ ٱللَّهِ أَبغِي رَبّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيء وَلَا تَكسِبُ كُلُّ نَفسٍ إِلَّا عَلَيهَا وَلَا تَزِرُ وَازِرَة وِزۡرَ أُخرَىٰ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّكُم مَّرۡجِعُكُم فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُم فِيهِ تَختَلِفُونَ (164)" .
