أول آيات أنزلت على النبي ﷺ من القرآن الكريم تحث على العلم.
جعل الإسلام طلب العلم فريضة على الذكور والإناث.
حث الإسلام على التفكّر والتدبّر في الكون وما فيه من مخلوقات، وجعل الإسلام هذا التفكر: طريقًا موصلاً إلى توحيد الله تعالى. وعمارة الأرض وفق المنهج الرباني.
حث الإسلام على تعلم العلوم الدينية والدنيوية النافعة (العلوم التجريبية)، وجعله سببًا في تقديم الخير للمجتمع والبشرية جمعاء، كما رتب عليه أجراً عظيماً.
رفع الإسلام مكانة العلماء.
جعل الإسلام لطلبة العلم أجرا عظيما.
محاربة الإسلام للخرافة والأوهام والأساطير:
عدّ الإسلام العلم الطريق الرئيس للوصول إلى الحقّ، وإلى الوصول إلى توحيد الله تعالى.
عاب الله تعالى على المقلِّدين لآبائهم في عباداتهم من دون علم وبيّنة.
حارب الإسلام الخرافات والأوهام والأساطير التي تسيطر على العقول فتصرفها عن الحق إلى الباطل.
نهى الإسلام عن التنجيم والعرافة التي يدّعي أصحابها معرفة الغيب، وبين الله تعالى أن الغيب لا يعلمه إلا هو سبحانه.