1.عدّد ثلاثة من مظاهر اهتمام الإسلام بالعلم.
- أول آيات أنزلت على النبي ﷺ من القرآن الكريم تحثّ على العلم.
- جعل الإسلام طلب العلم فريضة.
- حث الإسلام على التفكر والتدبر في الكون وما فيه من مخلوقات.
- حث الإسلام على تعلم العلوم الدينية والدنيوية النافعة (العلوم التجريبية.
2.اذكر حكم طلب العلم في الإسلام.
فرض واجب.
3.جعل الإسلام العلم الطريق الوحيد للوصول إلى الحق. بيّن ذلك.
- جعل الإسلام العلم طريق الوصول إلى توحيد الله تعالى
- عاب الله تعالى على المقلِّدين لآبائهم في عباداتهم من دون علم وبيّنة.
- حارب الإسلام الخرافات والأوهام والأساطير التي تسيطر على العقول فتصرفها عن الحق إلى الباطل.
- نهى الإسلام عن التنجيم والعرافة التي يدّعي أصحابها معرفة الغيب، وبين الله تعالى أن الغيب لا يعلمه إلا هو سبحانه.
4.علل كلا مما يأتي:
أ.حث الإسلام على تعلّم العلوم الدنيوية النافعة.
- لأنه.جعل العلوم الدنيوية النافعة سببا في تقديم الخير للمجتمع والبشرية جمعاء.
- كما رتّب على ذلك الأجر العظيم للمسلم في دنياه وبعد مماته.
ب. نهى الإسلام عن التنجيم والعرافة.
- لأن الإسلام حارب الخرافات والأوهام والأساطير التي تسيطر على العقول فتصرفها عن الحق إلى الباطل.
- لأن أصحابها يدّعون معرفة الغيب، والغيب لا يعلمه إلا الله سبحانه.
5.بيّن دلالة النصوص الشرعية الآتية:
أ.قال الله تعالى: (يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ).
- رفع الإسلام مكانة العلماء.
ب. قال الله تعالى: (قُل لّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ الْغَيْبَ إِلاَّ اللَّهُ).
- نهى الإسلام عن التنجيم والعرافة؛ لأن أصحابها يدّعون معرفة الغيب، والغيب لا يعلمه إلا الله سبحانه.
ج. قال رسول الله ﷺ: (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا، سَهَّلَ اللهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ).
- جعل الإسلام لطلبة العلم أجرًا عظيمًا.