(1) أبيِّن مفهوم فقه الأولويات.
← (الإجابة: فقه الأولويات: هو ترتيب تنفيذ الأهداف والأعمال تبعًا لاعتبارات تتعلق بالأهمية، والنتيجة، والقدرة، والحاجة، والوقت).
(2) أوضِّح أهمية فقه الأولويات.
← (الإجابة: مساعدة الإنسان على تحقيق أهدافه وغاياته، وإدارة شؤون حياته بصورةٍ صحيحة، ما يمكنه من تجاوز العقبات والمشكلات، واستثمار الأوقات، واغتنام الفرص في العمل المُنتِج، والإسهام في خدمة دينه وبناء مجتمعه، وهذا يؤدي إلى وضع كل شيء في مرتبته).
(3) أستدل بقول الله تعالى: {أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِالله وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ الله لَا يَسْتَوُونَ عِنْدَ الله} على مشروعية فقه الأولويّات.
← (الإجابة: قدّمت الآيةُ الكريمة الإيمانَ بالله واليوم الآخر والجهاد في سبيل الله، على سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام).
(4) أعطي مثالا يوضِّح ما يأتي:
أ. تقديم الفرائض على النوافل:
← (الإجابة: الزكاة تقدم على الصدقة./ صلاة العشاء تقدم على صلاة التراويح).
ب. تقديم الكَيْفِ على الكَمِّ:
← (الإجابة: صلاة ركعتين بتأنٍ وخشوع مقدمةٌ على صلاة أربع ركعات من غير خشوع./ قراءة جزء من القرآن الكريم بتدبر وخشوع مقدمةٌ على قراءة أربعة أجزاء من غير تدبّرٍ وخشوع).
ج. تقديم الأعمال المُستعجَلة على غيرها:
← (الإجابة: صلاة الجمعة في المسجد مقدمة على زيارة الوالدين أثناء خطبة الجمعة وأداء الصلاة./
تناول طعام السحور قبل أذن الفجر بقليل مقدم على قيام الليل./
الدراسة للامتحان المحدد في وقتٍ قريبٍ مقدمةٌ على دراسة الامتحان المتأخِّرِ وقتُه).
(5) أصنِّف الأمثلة الآتية وفق الضوابط التي تُحدِّد الأولويّات التي تناسبها:
المثال | الضابط الذي يُحدِّد الأولويّة |
تعلم الإيمان وفهم أركانه مقدم على ما سواه من أعمال وأحكام. | ← الأهمية |
تعلُّم العلم وتعليمه للناس مقدم على أداء نوافل العبادات. | ← النتيجة. |
تناول الطعام عند وضعه مقدم على أداء الصلاة في وقتها. | ← الحاجة. |
قيام جزء من الليل يوميًا مقدم على قيام الليل كلّه مرة كل حين. | ← القدرة. |
(6) أختار الإجابة الصحيحة في كلٍّ مما يأتي:
1. من الأمثلة على ترتيب الأعمال بحسب النتيجة:
أ. تقديم العمل اليسير على العمل الشّاقّ.
ب. تقديم ما عَمَّ نفْعُه على ما اقتصر نفْعُه على فاعلِه.
ج. تقديم العمل الدائم على العمل المنقطِع.
د. تقديم الكَيْفِ على الكَمِّ.
2. قولُ النبي ﷺ: «أَحَبُّ الْأَعْمَالِ إِلَى اللهِ تَعَالَى أَدْوَمُهَا، وَإِنْ قَلَّ» يدل على:
أ. تقديم الفرائض على النوافل.
ب. تقديم النوافل على الفرائض.
ج. تقديم العمل اليسير المستمرّ على العمل الشّاقّ المنقطِع.
د. تقديم العمل الشّاقّ المنقطِع على العمل اليسير المستمرّ.