حل أسئلة الفصل الثالث -الوحدة الخامسة -الحياة الحزبية في الأردن .
- عَرَفَ ما يَأْتِي :
- الميثاق الوطني : صدر عام 1991م بقرار ملكي من الملك الحسين بن طلال بعد انتخابات 1989 ، التي شاركت بها جميع القوى السياسية والاجتماعية والاقتصادية ، وتشكلت اللجنة الملكية للميثاق من قرابة مائة عضو من شخصيات سياسية مرموقة وتم صياغة ما عرف بالميثاق الوطني برئاسة رئيس وزراء الأردن الأسبق أحمد عبيدات.وصدر بوصفه الإطار الذي يتضمن المبادئ العامة الناظمة للعمل السياسي التي تتفق عليها القوى السياسية وفئات المجتمع الأردني المختلفة .وسعى إلى ترسيخ النهج الديمقراطي، وتحقيق التعددية السياسية عن طريق الالتزام بالمبادئ الآتية :
-
قانون الأحزاب: صدر قانون الأحزاب الأردني عام ١٩٩٢م الذي تناول تنظيم مختلف أوجه الحياة السياسية والحزبية، مما خلق تَوَجَّها لدى السياسيين لإنشاء أحزاب سياسية مثلت الاتجاهات السياسية القومية والوطنية والأيدولوجية كافة،وجرى عليه في السنوات (2007م)و (2015م) بعض التعديلات التي تتعلق بإعداد المؤسسين بهدف تشجيع المشاركة الحزبية . .
- الأحكام العرفية : مجموعة من القوانين تلجأ إليها الدولة في حالة الأزمات، وتعلن فيها حال الطوارئ حتى تزول الظروف الطارئة، . وتمنح فيها السلطة التنفيذية صلاحيات واسعة حتى يستتب الأمن والاستقرار في البلاد.
- بَيْنَ مطالب الأحزاب السياسية في الأردن قبل الاستقلال .
►: تدعو إلى قيام الوحدة العربية، ورفض وعد بلفور والهجرة اليهودية إلى فلسطين ،مثل حزب الاستقلال،
►:الأحزاب ذات الصبغة الوطنية : وكان من أبرز مطالبها آنذاك،حصول الأردن على الاستقلال،وإنهاء الانتداب البريطاني مثل حزب الشعب الأردني وحزب اللجنة التنفيذية للمؤتمر الوطني الأردني .
-
بين مبادئ الميثاق الوطني الأردني .
ظهرت فكرة الميثاق الوطني بوصفه الإطار الذي يتضمن المبادئ العامة الناظمة للعمل السياسي التي تتفق عليها القوى السياسية وفئات المجتمع الأردني المختلفة .
►وسعى الميثاق الوطني إلى ترسيخ النهج الديمقراطي وتحقيق التعددية السياسية عن طريق الالتزام بالمبادئ الآتية :
1- احترام قواعد العمل الديمقراطي في السلوك العام للتنظيمات والأحزاب السياسية .
2- السماح للأحزاب باستئناف عملها والمشاركة بالانتخابات وترخيص أحزاب جديدة .
3- ترسيخ قيم التسامح والموضوعية واحترام المعتقدات الآخرين .
4- ضمان الحريات الأساسية للمواطنين جَمِيعاً بما يكفل التعبير عن حرية الرأي في إطار الدستور وتحقيق العدالة والمساواة وتكافؤ الفرص بين المواطنين .
5- الحفاظ على الصفة المدنية والديمقراطية للدولة .
-
بَيْنَ أَسْبابِ ما يَأْتِي :
- عودة النشاط الحزبي في الأردن عام 1989م .►تسمى هذه المرحلة مرحلة التحول الديمقراطي.
- لأنها شهدت إعادة انطلاق الحياة النيابية من جديد .
- إجراء الانتخابات النيابية التي سمحت لأعضاء الأحزاب السياسية بالترشح للانتخابات التي جرت عام 1989 م وشاركت بها مختلف الأطياف الحزبية والسياسية .
- صدور الميثاق الوطني عام 1991م.
- صدور قانون الأحزاب عام 1992م .
- تخفيض عدد المؤسسين للحزب إلى (150) عضوا حسب قانون الأحزاب لعام 2015م .
≈ عَدِّلْ قانون الأحزاب لعام 2015م ليصبح عدد المؤسسين للحزب ( 150) عضوا بهدف تشجيع المشاركة الحزبية.