المعجم والدّلالة
2- عُد إلى المُعجَمِ، واستخرِجْ مَعانِي المُفرَداتِ الآتيةِ:
ذرى: أعالي.
تخبو: تَسْكُنُ، تهدأُ.
دَفْقٌ: مصبوب، امتلأ حتّى فاض الماء من جوانبه.
يغيضُ: ينزل في الأرض ويغيب فيها .
3- فَرِّقْ فِي المَعنَى بِينَ كُلِّ كَلِمَتينِ تَحْتُهما خَطٌ في ما يَأتي:
أ- أنا سوّيتُ من عروقيَ أبنائي.
سوّيتُ: أتممتُ.
-سوّيت الأرض لأزرعها. قوّمَت وعدّلَت وجعلت الشيء مستقيمًا ..
ب_ سكّتي تنطحُ الصّخورَ.
سكّتي: حديدة المحراث التي يحرث بها ..
-يسير القطار على سكّة الحديد.
سكّة: طريق معبّد عليه قضيبان من الحديد متوازيان تسير عليهما القطارات.
ج - وتمشي في الأحافيرِ.
الأحافيرِ: ما حُفِرَ من الأرض ..
- يعكف علماء الجيولوجيا على دراسة الأحافير.
الأحافير: بقايا الحيوانات أو النَّباتات التي عاشت في الأزمنة الجيولوجيّة السَّابقة ثمَّ تحجَّرت.
4- هاتِ مفرد كُلٍّ مِن الجموع الآتيةِ مع الضبط التّام:
آباد: أَبَدٌ. عروق: عِرْقٌ. منائر: مَنارَةٌ.
5- ما جذر كل من الكلمات الآتية:
رائد: رَوَدَ. يحيون: حيِيَ. قوّة: قَوِيَ. نشوة: نَشَوَ.
الفهم والتحليل
1.اقرأ المقطع الأول من القصيدة ثم أجب عما يأتي :
أ. بمَ وصفَتِ الأرض نفسها؟
وصفت الأرض نفسها بأنّها أصيلة لها جذور ولها تاريخ طويل وفيها شوقٌ إلى المعرفة وحاجة إلى الجمال والحبّ مع أنّها أصل الجمال.
ب. كيف عبّر الشاعر عن جمال الأرض والطبيعة حوله؟
بوصف الأرض منبع الحبّ والجمال وأصله وأنّها تحتاج دائمًا إلى الجمال وكأنّه الغذاء الذي تنمو وتعيش به.
2. بعد قراءتك المقطع الآتي من القصيدة، أجب عما يليه:
قُمْ معَ الشّمسِ يا شبابي، وحرِّكْ
عالمًا ساهِمَ البصيرةِ، جامِدْ
أنتَ علّمتَهُ الحياةَ قديمًا
وستبقى له دليلًا ورائدْ
أ- دعتنا الأرض إلى النهضة والحضارة. كيف عبّر الشاعر عن هذا المعنى؟
بالصحو والعمل فالأرض الهادي والدليل للعلماء لأنّها تدعوهم إلى التفكير فيما تقدّمه لهم من براهين.
ب- اذكُرْ صُورًا مِن مظاهرِ نّهضةِ الأممِ.
الإقبال على العلم، الانفتاح على الآخرين، البعد عن العصبيّة والتمسّك بالرأي، احترام الوقت، وغيرها.
3. اقرأ المقطع الآتي من القصيدة، ثم أجب عما يليه :
أنا سوّيتُ من عروقيَ أبنائِي
وربّيتهم ذرىً وجبالا
يتسامون فالطّموحُ مدىً جدبٌ
ويُحيونَ في الزَّمان مثالًا
أنا سوّيتُ منْ عروقِي أطفالِي
وسوّيتُ فيهمِ الأطفالا
أ- أضفى الشاعر على الأرض صفة الأم. وضح هذا.
وصف الشاعر الأرض بالأم الحريصة على أبنائها من العاملين الكادّين الذين علمتهم أن يكونوا طامحين.
ب- استخلصِ الصّفاتَ التي وصفتْ بها الأرضُ أبناءَها في هذا المقطعِ؟
الشموخ والعزّة (ذرى وجبالا)
التسامي والرفعة، ويتطلعون إلى المجد( الطموح) قدوة ومثال على مرّ الزمان(ويُحيونَ في الزَّمان مثالًا)، البراءة والنقاء( أطفال).
4. يبدو الشاعر متفائلا بمستقبلِ الأرضِ رمز العطاء وبنهضة أبنائها في القصيدة. اذكر أهم ملامحِ هذا التفاؤل.
سيادة الحبّ في الأرض فالورد رمز للمحبّة، العطاء والخير الوفير، قوة الشعب المتمثلة في اقتصاده القويّ والمحبّة السّائدة بين أبنائه، التّقدّم المتّمثّل في النور الذي لا يضعف والروائح الطيّبة التي تنتشر في أرجائه، اختفاء الفقر بين أفراد الشّعب وباختفائه تختفي مظاهر الشقاء والألم.
5. بعد قراءتك الأبيات الثلاثة الأخيرة من القصيدة، أجب عمّا يأتي :
أ. صف ما يقوم به الفلاح .
يزرع الأرض قمحًا ووردًا، ويقلعُ الأشواكا، أي أنّه رمز للعطاء والمحبّة في الأرض وتذليل الصعوبات.
ب. أَشارَ الشَّاعرُ في قَولهِ: " وحقولي سنابلٌ تفرع النّجمَ" إلى صفتين يتميّزُ بهما الإنسانُ الناجحُ. بَيِّنْهُما.
الثّقة فيما يعمل، الإتقان والإخلاص في العمل.
6. ما المقصود بكل من العبارات الآتية:
أ- قالت الأرض في جذوري آباد حنين
أي أن الإنسان دائم الحنين إلى الأرض
ب- ويحيون في الزمان المثالا
القدوة
ج- ودفق من الشذا لا يغيض
العطاء
د- " كأنّي زرعْتُ فيها السِّماكاُ"؟
التفاؤل والأمل.
7. مِن مهام الإنسان في بلده: العمل والإنتاج، ومُواجَهةُ الصّعاب، والإصرار على تحقيق الأهداف. مَثِّل لكلّ واحدة منَ القصيدةِ.
العمل والإنتاج : قُمْ معَ الشّمسِ يا شبابي، وحرِّكْ عالمًا ساهِمَ البصيرةِ، جامِدْ، يملأ الخيرُ أرضَنا، فإذا الشّعبُ نموٌّ، وقوّةٌ، ونهوضْ. أنا فيها الفلّاحُ أزرعُها قمحًا ووردًا.
مُواجَهةُ الصّعاب : وأقلعُ الأشواكا. سكّتي تنطحُ الصّخورَ، وتمشي في الأحافيرِ، نَشْوةٌ وعراكا.
الإصرار على تحقيق الأهداف : وغدًا تلعبُ الطّفولةُ بالوردِ وتنمو حقولُنا وتفيضْ. وحقولي سنابلٌ تفرعُ النّجمَ كأنّي زرعْتُ فيها السِّماكَا.
8-استَخْلِصْ مِن القَصيدَةِ أَبرَزَ القِيمِ الَّتي دعا إليها الشَّاعرُ.
حبّ العلم والبحث، الطّموح، تذليل الصّعاب، الأمل والتفاؤل، العمل الجاد المخلص.
التّذوّق الأدبيّ
1- وَضِّحْ جَمالَ التَّصْويرِ في كُلٍّ مِما يأتي:
أ- بي جوع إلى الجمال.
شبه حاجة الإرض إلى الجمال بحاجة الإنسان إلى الطعام ( الجوع ) .
ب- وكلُّ نبضي سؤالُ.
شبّه نبض القلب بالسؤال. دلالة على البحث عن المعرفة والعلم.
ج- وإذا أرضُنا منائرَ لا تخبو.
شبّه الأرض بأعمدة الضياء( المنائر) دلالة على التفاؤل.
2- إِلامَ يَرمِزُ الشَّاعرُ في كُلٍّ مِما يأتي:
الجمالُ: الخير والعطاء. الورد: المحبة. الأشواك: الصعوبات.
3 - عَمَّ كَنّى الشَّاعرُ في كُلِّ ما يأتي:
أ. "قُمْ معَ الشّمسِ". الإسراع في النهوض لمواكبة الحضارة والتّقدّم.
ب. "وربّيتهم ذرًى وجبالا".الشّموخ والعزّة والطّموح.
4- ما العَواطِفُ الّتي انْطلَقَ مِنها الشَّاعرُ في نَظْمِ هذه القَصيدَةِ.
- الشّوقُ والحنينُ إلى النّهوضِ.
- الإعجابُ بأبنائِها.
- الأملُ والتّفاؤلُ بمستقبلِ الأرضِ.
- كراهيةُ الفقرِ.
- حبُّ العملِ والإخلاصِ فيه.
5- ما رأيك في عنوان القصيدة
عنوان جميل يعبر عن مضمون القصيدة.
قضايا لغويّةٌ
1- ما نوع كلمة (رائد) من المشتقات؟:
رائد : اسم فَاعِل.
2-ما المَعنى الَّذي أفادتْهُ الزِّيادَةُ على الفِعلِ: يحيون؟
أ حيا أفادت التعدية.
3- زن الكلمات الآتية صرفيا:
قُمْ: فُلْ.
نُموٌّ: فُعول.
نشوةٌ: فَعْلَةٌ.
4- أَعرِبْ ما تَحْتهُ خَطٌ في ما يأتي:
كلُّ فقْرٍ يفنى، ويفنى معَ الفقرِ
زمانٌ جَهْمٌ وكَوْنٌ بَغيضُ
يفنى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضّمة المقدّرة على آخره للتّعذّر. والفاعل ضمير مستتر تقديره هو، والجملة الفعلية في محل رفع خبر المبتدأ.
زمانٌ: فاعل للفعل يفنى مرفوع وعلامة رفعه الضّمة الظّاهرة على آخره.
بغيضٌ: نعت مرفوع وعلامة رفعه الضّمة الظّاهرة على آخره.