التقويم والمراجعة
- أُبَيِّنُ مفهوم كلٍّ ممّا يأتي:
الوقف في الإسلام: أن يخصّصُ المسلم شيئًا من ماله ليُنتَفَعَ به في وجه من وجوه الخير على وجه الدوام، بحيث لا يتصرف فيه صاحبه بالبيع والشراء والهبة وغير ذلك ويجعل ريعَهُ في أبواب الخير.
الوقف الإلكتروني: حبس الأصول الإلكترونية من برامج ومواقع وغير ذلك، وجعل منافعها في وجوه الخير.
- أعطي مثالاً واحداً على كل مجال من مجالات الوقف الآتية في العصر الحديث:
- العلمي: الكراسي العلمية (الرازي، النووي...)
- الصحي: مستشفى المقاصد الخيري.
- الاجتماعي: مثابة دار الإيمان.
- أذكر ثلاثة من الأمور التي تبين دور الوقف في التنمية.
- نشر العلم في تخصصاته المختلفة، وظهور العلماء المبدعين في كلّ المجالات العلمية.
- ازدهار الجانب الطبي في الحضارة الإسلامية.
- حلّ بعض المشكلات الاجتماعية كالفقر.
- أبيّن دور الوقف في حلّ المشكلات الآتية:
- الفقر: من خلال توفير ما يحتاجه الفقراء والمحتاجون من المساعدات المادية والعينية وتوفير حياة كريمة لهم.
- الجهل: بما وفّرته لهم من دعمٍ ماديّ لأبحاثهم وبيئة تعليمية من مدارس وجامعات وكتب وأدوات استفاد منها عدد كبير من طلاب العلم.
- البطالة: الإسهام في تشغيل بعض الأعداد من الباحثين عن العمل من خلال مشاريع صغيرة توفرها لهم، أو دعمهم بالمال الذي يساعدهم على بدء أعمال مناسبة خاصة بهم.
- أعلّل إنشاء وقفية الإمام الغزالي في المسجد الأقصى المبارك.
إعماره بالعلماء وطلبة العلم، ولإعطاء دفع علميّ وروحيّ إسلاميّ لحماة مدينة القدس.
- أذكر ثلاثة من صور الوقف الإلكتروني.
- رعاية المشاريع الإلكترونية وتحفيز المبدعين وتشجيعهم على تقديم الأعمال المفيدة.
- إنشاء المواقع الإلكترونية التي تحتوي على الكتب الإلكترونية والدروس العلمية والتربوية والمحاضرات المفيدة في مختلف التخصصات.
- إنشاء القنوات المختلفة التي تعنى بتعليم القرآن ونشره أو العلم الشرعي وإنشاء المقارئ الإلكترونية أو العلوم النافعة الأخرى.
- اختار الإجابة الصحيحة في كل مما يأتي:
- أنشأ السلطان صلاح الدين المدرسة الصلاحية في مدينة:
أ) بغداد ب) القدس
ج) القاهرة د) دمشق
- أنشئت وقفية الإمام الرازي في عهد الملك
أ) عبدالله الثاني بن الحسين ب) الحسين بن طلال
ج) طلال بن عبدالله د) عبدالله الأول بن الحسين
- السلطان الذي أنشأ المستشفى المنصوري في القاهرة هو السلطان
أ) صلاح الدين ب) نور الدين زنكي
ج) قلاوون د) نظام الملك