1. أَبَيِّنُ مَفْهومَ مَحَبَّةِ الْمُسْلِمِ لِلَّهِ تَعالى.
مَحَبَّةِ الْمُسْلِمِ لِلَّهِ تَعالى: تَعَلُّقُ قَلْبِ الإِنسانِ بِاللَّهِ تَعالى بِحَيْثُ يُقْبِلُ عَلى الطَّاعاتِ، وَيَبْتَعِدُ عَنِ الْمَعاصي.
2. أَذْكُرُ عَلامَتَيْنِ مِنْ عَلامَاتِ مَحَبَّةِ الْمُسْلِمِ لِلَّهِ تَعالى.
- الْتِزامُ كُلِّ ما أَمَرَ بِهِ اللهُ تَعالى، وَتَجَنُّبُ كُلِّ ما نَهى عَنْهُ
- الْقِيامُ بِالْعِباداتِ عَلى أَكْمَلِ وَجْهٍ؛ مِثْلِ، الصَّلاةِ، وَالصَّيامِ.
- قِرَاءَةُ الْقُرْآنِ الْكَريمِ، وَالْعَمَلُ بِما جاءَ فيهِ.
- الْإِكْثارُ مِنْ ذِكْرِ اللهِ تَعالى في الْأَحوالِ كافَّةً.
- الِاقْتِداءُ بِسَيِّدِنا رَسولِ اللهِ ﷺ فِي سُلوكِهِ وَأَخْلاقِهِ.
- الْقِيَامُ بِالْأَعْمالِ الَّتي تَنْفَعُ الْإِنْسَانَ وَالْمُجْتَمَعَ؛ مِثْلِ: الْعِلْمِ، وَالزِّراعَةِ.
- شُكْرُ اللَّهِ تَعَالَى عَلى نِعَمِهِ، وحَمْدُهُ عَلَيْها.
3. أُوَضِّحُ أَمْرَيْنِ مِنَ الْأُمُورِ الَّتي تَزيدُ مِنْ مَحَبَّةِ الْمُسْلِمِ لِلَّهِ تَعالى.
أ. تَأَمُّلُ عَظَمَةِ اللَّهِ تَعالى في خَلْقِ الْإِنْسانِ في أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ.
ب. التَفَكُّرُ في خَلْقِ الْكَوْنِ وَما أَوْجَدَهُ اللَّهُ تَعالى فيهِ مِنْ نِعَمٍ عَظيمَةٍ تُحَقِّقُ لِلْإِنْسانِ الْخَيْرَ وَالنَّفْعَ.
ج. مَعْرِفَةُ الْمُسْلِمِ أَنَّ مَحَبَّةَ اللهِ تَعالى طَريقٌ لِلْفَوْزِ بِالْجَنَّةِ.
د. اخْتِبارُ الصُّحْبَةِ الصّالِحَةِ الَّتي تُذَكِّرُهُ بِاللهِ تَعالى، وَتُعِينُهُ عَلى طَاعَتِهِ وَاجْتِنابِ مَعْصِيَتِهِ.
4. أُبَيِّنُ الْجَزاءَ الَّذي أَعَدَّهُ اللهُ تَعالى لِمَنْ يَحْرِصُ عَلى مَحَبَّتِهِ وَطاعَتِهِ.
الفوز بالجنة.
5. أَضَعُ إِشَارَةَ ( √) بِجانِبِ الْعِبارَةِ الصَّحِيحَةِ، وَإِشارَةَ (X) بِجانِبِ الْعِبارَةِ غَيْرِ الصَّحِيحَةِ في ما يَأْتي:
أ. (√) التَّصَدُّقُ عَلى الْفُقَراءِ وَالْمَساكينِ مِنْ عَلاماتِ مَحَبَّةِ اللَّهِ تَعالى.
ب.(X) يَكْتَفي الْمُسْلِمُ بِتَعَلُّقِ قَلْبِهِ بِاللهِ تَعالى، وَلا يَجِبُ عَلَيْهِ الْقِيامُ بِالْأَعْمَالِ الصّالِحَةِ.
ج. (√) يَدُلُّ إِكْثارُ الْمُسْلِمِ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ تَعالى عَلى مَحَبَّتِهِ لَهُ سُبْحانَهُ.