الدراسات الاجتماعية فصل ثاني

الرابع

icon

الْفِكْرَةُ الرَّئيسَةُ: أَذْكُرُ مِثالًا عَلى كُلٍّ مِنَ الرَّأْيِ وَالْحَقيقَةِ.

الرَّأْي: التَّعَلُّمُ الْإِلِكْترونِيُّ أَكْثَرُ مُتْعَةً مِنَ التَّعَلُّمِ التَّقْليدِيِّ.

الْحَقيقَة: الشَّمْسُ أَكْبَرُ مِنَ الْأَرْضِ.

 

الْمُصْطَلَحاتُ: أُوَضِّحُ الْمَقْصودَ بِالرَّأْيِ.

هُوَ تَعْبيرٌ عَمّا يُفَكِّرُ بِهِ الشَّخْصُ أَوْ يَشْعُرُ بِهِ تُجاهَ مَوْضوعٍ ما، وقَدْ يَكونُ صَحيحًا أَوْ غَيْرَ صَحيحٍ، وَيَخْتَلِفُ مِنْ شَخْصٍ إِلى آخَرَ.

 

التَّفْكيرُ النّاقِدُ: كَيْفَ يُمْكِنُ أَنْ أَتَأَكَّدَ مِنْ صِدْقِ مَعْلومَةٍ ما؟

üأَتَحَقَّقُ مِنْ مَصْدَرِ الْمَعْلومَةِ
üأَتَحَقَّقُ مِنْ تاريخِ النَّشْرِ
üأَسْتَخْدِمُ مُحَرِّكاتِ الْبَحْثِ لِلْبَحْثِ عَنِ الْمَعْلومَةِ، وَأَتَحَقَّقُ مِنْ أَكْثَرَ مِنْ مَصْدَرٍ 
üأَتَحَقَّقُ مِنَ الْمَصادِرِ الرَّسْمِيَّةِ
 

الْعَمَلُ الْجَماعِيُّ:(إجابةٌ مقترحةُ)

- أَتَعاوَنُ مَعَ مَجْموعَتي عَلى كِتابَةِ جُمَلٍ تُعَبِّرُ عَنْ حَقائِقَ، وَأُخْرى تُعَبِّرُ عَنْ آراءٍ.

حَقائِقُ آراءٌ

الشَّمْسُ أَكْبَرُ مِنَ الْأَرْضِ.الشَّمْسُ أَكْبَرُ مِنَ الْأَرْضِ.

فَصْلُ الشِّتاءِ أَجْمَلُ فُصولِ السَّنَةِ.

يَعيشُ الْجَمَلُ في الصَّحْراءِ لُعْبَةُ كُرَةِ الْقَدَمِ لُعْبَةٌ لِلْبَنينِ فَقَطْ
الْبَحْرُ الْمَيِّتُ أَخْفَضُ بُقْعَةٍ عَلى الْيابِسَةِ قِيادَةُ الدَّرّاجَةِ أَصْعَبُ مِنْ قِيادَةِ السَّيّارَةِ