المراجعةُ
1- الفكرةُ الرئيسةُ:
- أُبيِّنُ عواملَ قوّةِ الدولةِ الأُمويّةِ.
- ورثت مساحات كبيرة جدا من فترة الخلفاء الراشدين.
- وجود جيش قوي
- تنوع حضاري
- وجود اسطول بحري
- سيادة على عدد من المسطحات المائية
- أُبيِّنُ عواملَ نجاحِ المسلمينَ في فتْحِ الأندلسِ.
- وجود اسطول بحري قوي
2- المصطلحاتُ:
أُوضِّحُ المقصودَ بكلٍّ مِمّا يأتي: وليُّ العهْدِ، الصوائِفُ والشَّواتي، النارُ الإغريقيّةُ.
- وليُّ العهْدِ: أن يُعيِّنُ الخليفةُ الشخصَ الذي يتولّى الخِلافةَ مِنْ بعدِهِ
- الصوائِفُ والشَّواتي: َحملاتٍ عسكريّةٍ دوريّةٍ صيفًا وشِتاءً
- النارُ الإغريقيّةُ: سائِلٌ نفطيٌّ استخدمَهُ اليونانُ لأحراقِ السفنِ المعاديةِ لَهُم في البحرِ، ويُرجّحُ أنّها كانَتْ مزيجًا مُركّبًا مِنْ عدّةِ موادَّ سريعةِ الاشتعالِ؛ كالكحولِ والنفطِ وملحِ الصخورِ والكبريتِ والقارِ.
3-التفكيرُ الناقدُ:
أُفسِّرُ:
- فَشِلَ حِصارُ المُسلمينَ للقسطنطينيّةِ في العصْرِ الأُمويِّ.
- بسببِ حَصانةِ أسوارِ المدينةِ ومناعتِها
- بَنى المسلمونَ مدينةَ القَيْروانِ.
- لتكونَ قاعدةً لانطلاقِ الجيوشِ الأُمويّةِ نحوَ الجزائرِ والمغربِ الأقصى (مرّاكِش)
- أجِدُ العَلاقةَ بينَ تطوُّرِ الأسطولِ الأُمويِّ وزيادةِ قوّةِ الدولةِ الأُمويّةِ.
- تطور الاسطول البحري اعطى مجال للدولة الأموية في تنويع اساليبها في الفتوحات والسيطرة وفرض السيادة على مناطق اكثر اتساع وامكانية الوصول لما وراء البحار.
4- مهاراتُ الخريطةِ:
- أُبيِّنُ القارّاتِ التي امتدَتْ علَيْها الدولةُ الأُمويّةُ.
- أسيا – أفريقيا – أوروبا
- أُبيِّنُ المُسطّحاتِ المائيّةَ التي تُشرِفُ علَيْها الدولةُ الأُمويّةُ
المحيط الاطلسي – البحر المتوسط – البحر الاحمر- بحر العرب – المحيط الهندي