1. أُبَيِّنُ مَفْهُومَ كُلٍّ مِمّا يَأْتي:
الإسراءُ: هُوَ انْتِقالُ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ ﷺ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ في مَكَّةَ الْمُكَرَّمَةِ، إِلى الْمَسْجِدِ الْأَقْصى الْمُبارَكِ في الْقُدْس الشَّريفِ.
المعراج: فَهُوَ صُعودُ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ ﷺ مِنَ الْمَسْجِدِ الْأَقْصى الْمُبارَكِ إِلى السَّماواتِ الْعُلا.
2. أَعَدِّدُ ثَلاثَةً مِنَ الْأَحْداثِ الَّتِي حَدَثَتْ مَعَ سَيِّدِنا رَسولِ اللَّهِ ﷺ في لَيْلَةِ الْإِسْرَاءِ وَالْمِعْرَاجِ.
أ. التَقى سَيِّدُنا مُحَمَّدٌ ﷺ بِالْأَنْبِياءِ وَالرُّسُلِ السّابِقينَ عليه السلام، وَصَلَّى بِهِمْ إِمامًا.
ب. صَعِدَ مَعَ سَيِّدِنا جِبْريلَ عليه السلام إلى السَّماواتِ الْعُلا.
ج. فَرَضَ اللَّهُ تَعالى عَلَيْهِ ﷺ وَعَلى أُمَّتِهِ الصَّلَواتِ الْخَمْسَ.
3. أَوَضِّحُ مَوْقِفَ الْمُشْرِكينَ مِنْ مُعْجِزَةِ الْإِسْراءِ وَالْمِعْراجِ.
كذبوه وَسَخِروا مِنْهُ، وَشَكَّكوا في صِدْقِهِ ﷺ.
4. أَذْكُرُ ما اسْتَدَلَّ بِهِ سَيِّدُنَا أَبو بَكْرٍ الصِّدّيقُ رضي الله عنها عَلى صِدْقِ سَيِّدِنا رَسولِ اللَّهِ ﷺ فِي خَبَرِ الْإِسْراءِ وَالْمِعْراجِ.
أَنَّهُ يُصَدِّقُهُ في نُزولِ الْوَحْيِ عَلَيْهِ مِنَ السَّمَاءِ، فَكَيْفَ لَا يُصَدِّقُهُ في هذا الْأَمْرِ؟.
5. أُمَيِّزُ الْعِباراتِ الصَّحيحَةَ بِوَضْعِ إِشارَةِ (√) أَمامَها، وَالْعِباراتِ غَيْرَ الصَّحيحَةِ بِوَضْعِ إِشارَةِ (X) أمامَها:
أ. (X)كانَتْ رِحْلَةُ الْإِسْراءِ مِنَ الْمَدينَةِ الْمُنَوَّرَةِ إِلى الْقُدْسِ الشَّريفِ.
ب.(√) بَيْتُ الْمَقْدِسِ (الْقُدْسُ) مَدينَةٌ عَرَبِيَّةٌ قَديمَةٌ، بَناها الْعَرَبُ.
ج. (√) فَرَضَ اللهُ تَعالى الصَّلاةَ في رِحْلَةِ الْإِسْراءِ وَالْمِعْراجِ.