اللغة العربية فصل أول

الثامن

icon

 

المعجم والدلالة:

استخرجْ مِنَ المُعجمِ معانيَ الكلماتِ الآتيةِ: 2-
المنعرج: الطريق والوادي والنهر ونحوها، المنعطف.
الحصباءُ: صخر رملي حبيباته صغيرة.
الرّوضُ: أرض ذات خضرة وماء.
المرقومُ: عليه علامة أو نقاط.
يهيمُ: يحبّ.

الهضْبُ: سهلٌ مرتفع.


اخترِ الإجابة الصحيحة لكل كلمةٍ تحتَها خط في ما يأتي: .3
وكأنّما ذاك الحَبابُ: .1
أ- كثير الحبوب.
ب – فقاقيعُ الماءِ.
ج- الشخص المحبوب.
وجداولٍ كأراقمٍ: .2
أ – ذكورُ الأفاعي.
ب- عليهِ أرقامٌ.
ج- اسم مكانٍ.
والشّمسُ تَرْفُلُ: .3
أ- تغيب.
ب- تُشرق.
ج- تتبختر.


عدْ إلى المعجمِ واستخرجْ جمعَ الكلماتِ الآتيةِ: .4
الكثيب: أكثبة، كثبان، كثُب.
الرّوض: رياض.
البِساطُ: أبسِطة، بُسُط.



 

الفهم والتحليل:
1 – يقولُ الشّاعرُ:

  عرّجْ بِمُنْعَرَجِ الكثيبِ الأعفَر        بينَ الفُراتِ وبينَ شط  الكوثَر

أ – ماذا يطلبُ الشّاعرُ إلى صديقِهِ؟
أن ينزل بِمُنْعَرَجِ الكثيبِ الأعفَرِ.
ب- ما لونُ كثيبِ الرّملِ؟
بياض تعلوه حُمرة.
ج – أينَ يقعُ هذا المكانُ؟
بينَ الفُراتِ وبينَ شط الكوثَرِ.
2 - اقرأ البيتين الآتيينِ، ثم أجبْ عنِ الأسئلةِ الّتي تليهما:

 

  والوُرْقُ تشدو والأراكةُ تنثني     والشّمسُ تَرْفُلُ في قميصٍ أصفر

   والروضُ بينَ مُذهّبٍ ومُفضض    والزهرُ بينَ مُدرهَمٍ ومُدنر 
أ – ماذا يمكنُ للزّائِر أنْ يرى حولَ النّهرِ منْ مناظرَ جميلةٍ؟
الوُرْقُ، والأراكةُ، والشّمسُ، والروضُ، والزهرُ.
ب – كيفَ عبّرَ الشّاعرُ عنْ جمالِ الرّوضِ؟
كأنّ الروض بين الذهب والفضة.
3 - يقولُ الشّاعرُ:

 والنّهرُ مرقومُ الأباطحِ والربى     بِمُصَنْدَلٍ منْ زهرِه ِ ومُعصْفَر ​​​​​​​

أ – ما صِفةُ النّهرِ كما بيّنَهُ الشّاعرُ؟
مرقومُ الأباطحِ؛ أي سهوله عليها أرقام وخطوط.
ب- عبّرَ الشّاعرُ عنْ جمالِ الزّهرِ بلونِهِ ورائحتِهِ. وضحْ ذلكَ.
لون زهرِهِ كالعصْفرِ ورائحته كنبات الصندل.
4 - اقرأ البيتَين الآتيين، ثم أجبْ عنِ الأسئلةِ الّتي تليهما:

وَيُجيدُ فيهِ الشّعرَ مَنْ لم يَشْعُر           نهرٌ يهيمٌ بِحُسنِهِ مَنْ لَمْ يهِمِ

قد طرّزتهُ يدُ الغمامِ المُمْطِر               أملٌ بلغناهٌ بِهَضْبِ حديقة
أ – ما تأثيرُ النّهرِ في كل مَنْ يرى جمالَهُ؟
يهيمُ بِحُسنهِ مَنْ لم يهِمِ.
ب – ما الأملُ الّذي بلغَهُ الشّاعرُ؟
حينما بلغوا هَضْبِ الحديقة ونزل المطر.
5- استخرجْ منَ القصيدةِ ما يَدُلّ  على ما يأتي:
أ- النهرُ مُحاطٌ بالعشبِ الأخضرِ.
وكأنّهُ وكأن خُضرةَ شطه           سيفٌ يُسَلُّ على بِساطٍ أخضر

ب- كانَ الوقتُ عندَ الغروبِ.
والشَّمسُ تَرْفُلُ في قميصٍ أَصْفَرِ.
ج. النّهرُ مُحاطٌ بالسّهولِ والمُرتَفَعاتِ.

   والنهْرُ مرقومُ الأباطحِ والربى        بِمُصَنْدَل ٍ مِن ْ زَهْرِه ِ ومُعَصْفَر ​​​​​​​

6- في رأيِكَ هلْ برعَ الشّاعرُ في وصفٍ متكاملٍ جميلٍ للنّهرِ معَ ما يحيطُ بهِ من طبيعةٍ جميلةٍ. وضّحْ ذلكَ.

تترك الإجابة للطالب.



 

التذوق الأدبي
1- وضّحِ الصّورَ الفنّيّةَ في الأبياتِ الآتيةِ:

  أ - وجداولٍ كأراقمٍ حصباؤُها           كَبطونِها وحَبابُها كالأظهُر
شبه الجدول بأفعى حصباؤها كبطونها وفقاقيع الماء كظهورها.

  ب - وكأنّهُ وكأنَّ خُضرةَ شطه      سيفٌ يُسَلّ على بِساطٍ أخضر
شبه النهر وسط السهول الخضراء بسيف على بساط أخضر.

  ج - فكأنّهُ والزّهرُ تاجٌ فوقَهُ         مَلِكٌ تَجَلّى في بِساطٍ أخضَر

شبه النهر بالملك والزهر بالتاج والعشب بالبساط الأخضر.


2- استخرجْ صورةً فنّيّةً أُخرى، ووضحْها.
تترك الإجابة للطالب.


3- وظّفَ الشّاعرُ عُنصرَي اللّونِ والحركةِ. وضحْ ذلكَ منْ خِلالِ الأبياتِ.
مثل:
والوُرْقُ تشدو والأراكةُ تنثني، سيف يسل، الحباب (حركة).
والزهْرُ بينَ مُدَرْهَمٍ ومُدَنرِ (لون) والروضُ بين َ مُذهّبٍ ومُفضض
معصفر، بساط أخضر، قميص أصفر (لون).


4- ما العاطفةُ البارزةُ في ما يأتي:
أ- والشّمسُ تَرْفُلُ في قميصٍ أَصْفَرِ.
الإعجاب بالغروب.
ب- نهرٌ يهيمُ بِحُسنِهِ مَنْ لم يهِمِ.
الحب والإعجاب بالنهر.


5- لِمَ أبدعَ شُعراءُ الأندلسِ في شعرِ وصفِ الطّبيعةِ في رأيك؟
جمال بيئة الأندلس.



قضايا لغوية :
1- اقرأ الأبياتَ الآتيةَ، ثمّ أجبْ عنِ الأسئلةِ التي تليها:

 وكأنّهُ وكأنَّ خُضرةَ شطه         سيفٌ يُسَل  على بِساطٍ أخضر

وكأنّما ذاك الحَبابُ فِرِنْدُه             مهما طفا في صفحة ٍ كالجوهر

 
 فكأنّهُ والزّهرُ تاجٌ فوقه            مَلِكٌ تجلّى في بِساطٍ أخضَر

قد طرّزَتْهُ يدُ الغمامِ المُمْطِر       أملٌ بلغناهُ بِهَضْبِ حديقة
استخرجْ منَ الأبياتِ السّابقةِ:
ضميرًا متّصلًا في محلّ نصب: الهاء في كأنّه، والهاء في بلغناه، والهاء في طرزته.
فعلًا مبنيًّا للمجهولِ: يُسَل.
فعلًا لازمًا: طفا، تجلّى.
مضافًا إليه: شط، والهاء في شطه، والهاء في فوقه، حديقةٍ.


2- هاتِ الفعلَ الماضي للفعلَينِ المُضارعَينِ:
تشدو: شدا.
تنثني: انثنى.


3- أسندِ الفعلَ (طرّزَ) إلى ضمائرِ المخاطبِ.
طرّزْتَ، طرّزْتِ، طرّزْتُما، طرّزْتُم، طرّزْتُنّ.


4- أعربْ ما تحتَه خط  في ما يأتي:


أ- عرّجْ بِمُنْعَرَجِ الكثيبِ الأعفَرِ.
فعل أمر مبني على السكون، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
ب- نهرٌ يهيمُ به منْ لم ْ يَهِمِ.
فعل مضارع مجزوم بـ (لم) وعلامة جزمه السكون، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
ج- قدْ طرّزتهُ يدُ الغمامِ.
فاعل مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة.



الكتابة
1- بِمَ وصفَ الكاتبُ كلًّا من: جسد النحلة، وأرجلها ويديها، وبيوتها، وأجنحتها، ومؤخرة بدنها، وإبرتها؟
  
وصف جسد النحلة بالخلقة اللطيفة والبنية النحيفة والصورة العجيبة وجعله في ثلاثة مفاصل محدودة. والأرجل واليدين بأنها متناسبات المقادير كأضلاع الشكل المسدس وبيوتها على شكل مسدسات. وبيوتها على شكل مسدسات والأجنحة بالحريرية ومؤخرة بدنها مخروط الشكل مجوف مملوء هواء وإبرتها حادة كأنها شوكة.

2- يستخدم الواصف في وصفه الألوان والأشكال والحواس من بصرٍ وسمع وشمّ وملمسٍ وذوقٍ. اذكر ما ورد في النص من ذلك.

الأشكال: مخروط، مجوف، مسدس.
الحواس: قوة الذائقة، الطعوم الطيبات (ذوق)، تشم الروائح (شم)، الرطوبات الدهنية (ملمس).
3- ما أكثر ما أعجبك في ما وصفه الكاتب؟ ولماذا؟  
تترك الإجابة للطالب.